المصدر -
أشار مدير مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في باكستان، الأستاذ. إبراهيم العبيدى، إلى أن الشباب الباكستاني ينظرون إلى سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، على أنه "شخصية محورية جاذبة لهم"، وخاصة بعدما طرح مسارات رؤية 2030، والتي رأوا فيها "حلمًا مسقبليًا" ليس فقط للسعوديين، بل لعموم الشباب المسلم.
ووصف العبيدي، زيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لباكستان بـ "المحورية"، كونها تقوم على عمق العلاقات بين بلدين مسلمين مهمتين في المنطقة، مشيرًا إلى أن البرامج والأنشطة المختلفة التي يقدمها مكتب الندوة في إسلام آباد، تركز على محاور واستراتيجيات رؤية المملكة 2030، وهو ما أعطاها ملمحًا نوعيًا، انعكس بشكل مباشر وغير مباشر على الشباب والشابات المستفيدين من برامج الندوة في باكستان.
وذكر العبيدي، أن الشعب الباكستاني يعلم العلاقة الوطيدة التي تربطه بالمملكة العربية السعودية، والتي وصفها بـ "الشقيقة الأكثر قربًا منهم" أثناء الأزمات، وهي الصورة التي عززها مكتب الندوة في جميع مشاريعه الإغاثية، والتأهيلية، والتعليمية في باكستان.
ولفت مسؤول البرامج التعليمية والشبابية في مكتب الندوة بباكستان الدكتور ظاهر شاه الانتباه أن الأهداف الاستراتيجية التي قامت عليها رؤية 2030 تم تنزيلها على واقع مشاريع المكتب ذات العلاقة، ومن ذلك رسم مسار الأعمال التطوعية، حيث حفزتنا خطة السعودية المستقبلية على عدم إغفال أحد أهم الجوانب التطويرية في المجتمعات آلا وهو "العمل التطوعي"، ورفع نسبة عدد المتطوعين من 11 ألفاً فقط إلى مليون متطوع قبل نهاية 2030م.
ووصف العبيدي، زيارة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لباكستان بـ "المحورية"، كونها تقوم على عمق العلاقات بين بلدين مسلمين مهمتين في المنطقة، مشيرًا إلى أن البرامج والأنشطة المختلفة التي يقدمها مكتب الندوة في إسلام آباد، تركز على محاور واستراتيجيات رؤية المملكة 2030، وهو ما أعطاها ملمحًا نوعيًا، انعكس بشكل مباشر وغير مباشر على الشباب والشابات المستفيدين من برامج الندوة في باكستان.
وذكر العبيدي، أن الشعب الباكستاني يعلم العلاقة الوطيدة التي تربطه بالمملكة العربية السعودية، والتي وصفها بـ "الشقيقة الأكثر قربًا منهم" أثناء الأزمات، وهي الصورة التي عززها مكتب الندوة في جميع مشاريعه الإغاثية، والتأهيلية، والتعليمية في باكستان.
ولفت مسؤول البرامج التعليمية والشبابية في مكتب الندوة بباكستان الدكتور ظاهر شاه الانتباه أن الأهداف الاستراتيجية التي قامت عليها رؤية 2030 تم تنزيلها على واقع مشاريع المكتب ذات العلاقة، ومن ذلك رسم مسار الأعمال التطوعية، حيث حفزتنا خطة السعودية المستقبلية على عدم إغفال أحد أهم الجوانب التطويرية في المجتمعات آلا وهو "العمل التطوعي"، ورفع نسبة عدد المتطوعين من 11 ألفاً فقط إلى مليون متطوع قبل نهاية 2030م.