مبادرة معاً لبناء جيل بيئي متكامل
المصدر - من مبادرة معآ لبناء جيل بيئي متكامل والتي أطلقتها إدارة النشاط بإدارة التعليم بالمنطقة بمشاركة جامعة أم القرى بمكة المكرمة بتنسيق من سعادة مساعد إدارة النشاط الاستاذ سعيد عبدالغني مقلية بإدارة تعليم منطقة مكة المكرمة ويقوم بتنفيذها سعادة الناشط والخبير البيئي الدكتور فهد عبدالكريم تركستاني استاذ الكيمياء بجامعة أم القرى بمكة المكرمة رئيس المسئولية الاجتماعية بالقسم
وتم لقاء حواري بمدرسة الثقافة الثانوية الأهلية بمكة وذلك صباح يوم الاحد في تمام الساعة 10:00 صباح ولمدة ساعة بتاريخ 13/6/1440 والتي كانت بعنوان (حوارات علمية لجيل البيئة) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة الثانوية و تهدف إلى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الاهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري كلا من
مدرسة الثقافة الاهلية
قائد المدرسة الاستاذ محيسن محسن الزويهري
وكيل المدرسة الاستاذ معاذ محمد صالح اليحيوي
المرشد الطلابي الاستاذ سامي عيد المحمادي والاستاذ عابد عمر الجبيري
رائد النشاط / سلطان سالم بن سلمان
وبعض من معلموا المدرسة
الاستاذ احمد دخان
الاستاذ عبدالله فضل الله
الاستاذ سعود سعد الفهمي
الاستاذ حاج حمد بابكر
الاستاذ فتحي عياد
الاستاذ عبدالله سعيد ريم الله
هذا وتضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من امراض اخطرها السرطان و ان اهم المواد الخطرة في البيئة الداخلية هيا الاسراف في المواد الكيميائي حيث ذكر ان عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الامريكية حوالي 800 مركب اخطرها حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع اخرى منها منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الاهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وقذ تحدي ايضا عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من اخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكر ان ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبداء بعد سن الخمسين اما الان فالوضع اصبح خطير خاصة بين فائق الشباب حيث بداء ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في استخدام الأجهزة الذكية واستخدام السماعات طوال الوقت او الأصوات المزعجة من داخل السيارات او الافراح كما تطرق على ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من امراض وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما اطلقت عليه دراسة بريطانية بدل الممرضة السامة وقد تطرق على نشرة هيئة الغذاء والدواء عن تاريخ صلاحية الأدوية ومدى أهميتها وقد أوصى بطباعتها من موقع الهيئة وإلصاقها بجوار صيدلية المنزل كما تحدث سعادته عن خطورة غاز ارل اكسيد الكربون الذي يطلق عليه الغاز القاتل الصامت ومصادره خاصة من إشعال الحطب في البيئة المغلقة السيئة التهوية والبخور واخيرآ تطرق أيضا الى التلوث الناجم عن التدخين ومضاره على الصحة بشكل عام والقدرة الجنسية للرجل والأنثى كذلك بشكل خاص و مدى ضررها .
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة انها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم سعادته بتقديم شهادة تقديرا على جهوده المتميزة وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة الثقافة الاهلية الثانوية بمكة المكرمة
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء جامعة ام القرى ومنفذ المبادرة وكذلك إدارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس .
وتم لقاء حواري بمدرسة الثقافة الثانوية الأهلية بمكة وذلك صباح يوم الاحد في تمام الساعة 10:00 صباح ولمدة ساعة بتاريخ 13/6/1440 والتي كانت بعنوان (حوارات علمية لجيل البيئة) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة الثانوية و تهدف إلى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الاهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري كلا من
مدرسة الثقافة الاهلية
قائد المدرسة الاستاذ محيسن محسن الزويهري
وكيل المدرسة الاستاذ معاذ محمد صالح اليحيوي
المرشد الطلابي الاستاذ سامي عيد المحمادي والاستاذ عابد عمر الجبيري
رائد النشاط / سلطان سالم بن سلمان
وبعض من معلموا المدرسة
الاستاذ احمد دخان
الاستاذ عبدالله فضل الله
الاستاذ سعود سعد الفهمي
الاستاذ حاج حمد بابكر
الاستاذ فتحي عياد
الاستاذ عبدالله سعيد ريم الله
هذا وتضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من امراض اخطرها السرطان و ان اهم المواد الخطرة في البيئة الداخلية هيا الاسراف في المواد الكيميائي حيث ذكر ان عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الامريكية حوالي 800 مركب اخطرها حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع اخرى منها منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الاهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وقذ تحدي ايضا عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من اخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكر ان ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبداء بعد سن الخمسين اما الان فالوضع اصبح خطير خاصة بين فائق الشباب حيث بداء ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في استخدام الأجهزة الذكية واستخدام السماعات طوال الوقت او الأصوات المزعجة من داخل السيارات او الافراح كما تطرق على ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من امراض وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما اطلقت عليه دراسة بريطانية بدل الممرضة السامة وقد تطرق على نشرة هيئة الغذاء والدواء عن تاريخ صلاحية الأدوية ومدى أهميتها وقد أوصى بطباعتها من موقع الهيئة وإلصاقها بجوار صيدلية المنزل كما تحدث سعادته عن خطورة غاز ارل اكسيد الكربون الذي يطلق عليه الغاز القاتل الصامت ومصادره خاصة من إشعال الحطب في البيئة المغلقة السيئة التهوية والبخور واخيرآ تطرق أيضا الى التلوث الناجم عن التدخين ومضاره على الصحة بشكل عام والقدرة الجنسية للرجل والأنثى كذلك بشكل خاص و مدى ضررها .
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة انها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم سعادته بتقديم شهادة تقديرا على جهوده المتميزة وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة الثقافة الاهلية الثانوية بمكة المكرمة
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء جامعة ام القرى ومنفذ المبادرة وكذلك إدارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس .