المصدر - أكد الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي، الدكتور صالح الوهيبي، أن الجولات الخارجية الآسيوية، التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان (ولي العهد)، تأتي في إطار التأكيد الاستراتيجي على ريادة المملكة للمستويين الإقليمي والدولي، ومنظومة الرؤية السعودية الطموحة 2030.
وأشار الوهيبي، في سياق حديثه الصحافي، إلى أن الجولات الآسيوية التي يقودها الأمير الشاب، بدءًا من باكستان إلى الهند، واندونيسيا، وماليزيا، وجمهورية الصين الشعبية، تثبت فهم المملكة الاستراتيجي لأبعاد الشراكات التي تربطها بمحوري الغرب والشرق الآسيوي، من خلال البوابات الاستثمارية المتنوعة.
وقال الوهيبي:" إن الزيارة وإن كانت تحمل في طابعها العام رؤية سياسية حكيمة، إلا أنها تصب بشكل مباشر في المربع الاقتصادي الاستثماري لصالح المملكة، من خلال تأسيس شراكات اقتصادية واستثمارية وطيدة تسهم في تعميق أثرها ودورها في المشهدين الإقليمي والعالمي".
وأوضح الدكتور الوهيبي، أن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، استطاع خلال الثلاث أعوام الماضية، بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظهما الله- أن يفتح زوايا وآفاق جديدة للاقتصاد السعودي غير التقليدي، لإخراج المملكة العربية السعودية من مربع الاقتصاد النفطي، إلى مسار التنوع الحيوي وبلوغ تأثيرها الفاعل على الرأي العام الإقليمي والدولي، وختم تصريحه بقوله :"إن العالم كله ينظر للسعودية اليوم بمنظار مختلف وجاذب".
وأشار الوهيبي، في سياق حديثه الصحافي، إلى أن الجولات الآسيوية التي يقودها الأمير الشاب، بدءًا من باكستان إلى الهند، واندونيسيا، وماليزيا، وجمهورية الصين الشعبية، تثبت فهم المملكة الاستراتيجي لأبعاد الشراكات التي تربطها بمحوري الغرب والشرق الآسيوي، من خلال البوابات الاستثمارية المتنوعة.
وقال الوهيبي:" إن الزيارة وإن كانت تحمل في طابعها العام رؤية سياسية حكيمة، إلا أنها تصب بشكل مباشر في المربع الاقتصادي الاستثماري لصالح المملكة، من خلال تأسيس شراكات اقتصادية واستثمارية وطيدة تسهم في تعميق أثرها ودورها في المشهدين الإقليمي والعالمي".
وأوضح الدكتور الوهيبي، أن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، استطاع خلال الثلاث أعوام الماضية، بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظهما الله- أن يفتح زوايا وآفاق جديدة للاقتصاد السعودي غير التقليدي، لإخراج المملكة العربية السعودية من مربع الاقتصاد النفطي، إلى مسار التنوع الحيوي وبلوغ تأثيرها الفاعل على الرأي العام الإقليمي والدولي، وختم تصريحه بقوله :"إن العالم كله ينظر للسعودية اليوم بمنظار مختلف وجاذب".