المصدر - القاهرة
ينظم معهد حوض النيل للبحوث والدراسات الاستراتيجية بجامعة الفيوم ندوة ثقافية أكاديمية بعنوان " العلاقات المصرية الإفريقية ... مسار وتحديات " بالتعاون مع مكتبة الاسكندرية في إطار مبادرات الحوار التي تنظمها المكتبة منتصف أبريل المقبل تحت رعاية دكتور مصطفى الفقي مدير المكتبة ودكتور أشرف رحيل رئيس جامعة الفيوم.
وصرح دكتور عدلي سعداوي عميد معهد دول حوض النيل للبحوث والدراسات الاستراتيجية أنه التقى دكتور مصطفى الفقي مدير مكتبة الاسكندرية وتم الاتفاق على إقامة ندوة ومجموعة من ورش العمل بشـن العلاقات المصرية الإفريقية مسار وتحديات .
وأكد " سعداوي " أن انعقاد الندوة يأتي تزامنًا مع رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي، وفي إطار سعي الدولة المصرية لاستعادة قوتها ومكانتها الطبيعية إقليميًا ودوليًا على كافة الأصعدة وفي مختلف المجالات، تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي تسلم رئاسة الاتحاد الإفريقي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
وأشار عميد معهد دول حوض النيل أن المعهد بصفته متخصص في دراسة الملفات والشأن الإفريقي سوف يبذل ما يمتلكه من جهد ومعرفة وخبرة في مجال التنمية لدعم الدولة المصرية في القارة السمراء خلال قيادتها للاتحاد الإفريقي، معربًا عن تطلعه لتحقيق المزيد من النجاحات في مجال التنمية من خلال التكامل بين أقطاب ودول القارة المختلفة في اتفاقات جماعية ومشروعات ثنائية تسهم جميعها في تحسين جودة الحياة للمواطنين الأفارقة.
وأكد " سعداوي " أن ورش العمل سيرأسها دكتور مصطفى الفقي وستناقش أيضًا التحديات والمشكلات التي تواجه القارة السمراء، معربا في نهاية بيانه الصادر ظهر اليوم عن ثقته الكاملة في قدرة ونجاح الرئيس السيسي بقيادة الاتحاد الإفريقي لصالح جميع دول القارة السمراء ومواجهة جميع المشكلات والتحديات والمخاطر التي تواجه القارة الإفريقية.
وصرح دكتور عدلي سعداوي عميد معهد دول حوض النيل للبحوث والدراسات الاستراتيجية أنه التقى دكتور مصطفى الفقي مدير مكتبة الاسكندرية وتم الاتفاق على إقامة ندوة ومجموعة من ورش العمل بشـن العلاقات المصرية الإفريقية مسار وتحديات .
وأكد " سعداوي " أن انعقاد الندوة يأتي تزامنًا مع رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي، وفي إطار سعي الدولة المصرية لاستعادة قوتها ومكانتها الطبيعية إقليميًا ودوليًا على كافة الأصعدة وفي مختلف المجالات، تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي تسلم رئاسة الاتحاد الإفريقي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
وأشار عميد معهد دول حوض النيل أن المعهد بصفته متخصص في دراسة الملفات والشأن الإفريقي سوف يبذل ما يمتلكه من جهد ومعرفة وخبرة في مجال التنمية لدعم الدولة المصرية في القارة السمراء خلال قيادتها للاتحاد الإفريقي، معربًا عن تطلعه لتحقيق المزيد من النجاحات في مجال التنمية من خلال التكامل بين أقطاب ودول القارة المختلفة في اتفاقات جماعية ومشروعات ثنائية تسهم جميعها في تحسين جودة الحياة للمواطنين الأفارقة.
وأكد " سعداوي " أن ورش العمل سيرأسها دكتور مصطفى الفقي وستناقش أيضًا التحديات والمشكلات التي تواجه القارة السمراء، معربا في نهاية بيانه الصادر ظهر اليوم عن ثقته الكاملة في قدرة ونجاح الرئيس السيسي بقيادة الاتحاد الإفريقي لصالح جميع دول القارة السمراء ومواجهة جميع المشكلات والتحديات والمخاطر التي تواجه القارة الإفريقية.