المصدر - كرمت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة في إدارة التوجيه والإرشاد 360 طالبًا متفوقاً دراسياً في المرحلتين المتوسطة والثانوية وشمل التكريم طلاب التربية الخاصة وطلاب التعليم المستمر وتحفيظ القرآن الكريم والتعليم العام للعام الدراسي 1439 / 1440 هـ .
ورعى الحفل المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي بحضور المساعد للشؤون التعليمية الدكتور فهد الزهراني وعدد من القيادات التعليمة وقادة المدارس وأولياء الأمور حيث بدأ الحفل بالسلام الملكي ثم بتلاوة آيات من القرآن الكريم ؛ بعدها ألقى مدير إدارة التوجيه والإرشاد الأستاذ سليمان الفيفي كلمة شكر فيها الدعم الكبير لمدير عام التعليم على ما يبذله لأبنائه الطلاب وللمعلمين الذين بذلوا وقتهم وجهدهم ليتميز أبناءهم، عاداً هذا التكريم للجميع محل فخر وتقدير حيث دأبت إدارة التعليم سنوياً على تكريم أبنائها في حفل بهيج تقديراً واحتفاءً بأبنائها المتفوقين في جميع المراحل الدراسية والذي يُعد بمثابة الداعم القوي لهم ليواصلوا اجتهادهم وتميزهم لما ينفع وطنهم ومجتمعهم وأسرهم.
وأشار الفيفي بالدعم الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين والدعم المستمر والدائم للتعليم والمتعلمين سعياً منها للارتقاء بالوطن من خلال أبناءه الذين هم عماد الوطن وفخر مستقبله
كما شكر الفيفي لكل من ساهم في تحقيق التفوق سواءً من الأسر أو المرشدين أو المعلمين أو قادة المدارس الذين مافتئوا يقدمون كل جهد ويبذلون غالي الوقت لتقديم كل ما يُسهم في تحقيق هذا التفوق
ثم ألقى راعي الحفل مدير عام التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة محمد بن مهدي الحارثي كلمة عد فيها تكريم هؤلاء الطلاب تتويجاً للعمل الجاد والجهد المبذول من قبل الجميع مؤكداً أن المجتمع شريك حقيقي في هذا التفوق وفاعل أساسي في تحقيق الأهداف التربوية والاهتمام بالمتفوقين ورعايتهم نحو مواصلة مسيرة التفوق والإبداع في ظل الاهتمام الكبير الذي يحظى به التعليم من قبل القيادة الحكيمة، والدعم من قبل وزارة التعليم.
ووصف الحارثي هذه المناسبة بأنها من أهم الفعاليات التربوية التي يحرص تعليم منطقة مكة المكرمة على تنظيمها كونها تمثل حافزًا لكل الطلاب في مدارس منطقة مكة المكرمة، وقدم شكره لكل من ساهم في رعاية المتفوقين من معلمين ومعلمات وقادة مدارس ومشرفين تربويين وأسر المتفوقين .
وأعرب راعى الحفل فى كلمته عن سعادته بمشاركة الطلاب المتفوقين فرحتهم، مبينًا أنها مناسبة غالية على الجميع نحو أغلى ثروة يعتد بها الوطن وفخر مستقبله الواعد.
وأضاف الحارثي: بهذه المناسبة يسرنا أن نهنئ أبنائنا الطلاب وأولياء أمورهم بهذا التميز والتفوق، والذي نفخر به جميعاً برؤية حصاد جهود تعليم مكة متمثلة في الطلاب المتفوقين خاصة وأن وزارة التعليم تحرص على الاستثمار في النشء وفقاً لرؤية ٢٠٣٠، وإعدادهم لمواكبة متغيرات الحياة، وتسخر الإمكانات المعرفية والمهنية للعناية بالطلاب، وتخص بالعناية شريحة المتفوقين، متمنياً لجميع أبنائه الطلاب المزيد من النجاح والتفوق في مراحل حياتهم التعليمية والعملية.
كما ألقى عماد الجفري كلمة نيابة عن أولياء الأمور قدم خلالها الشكر لكل من ساهم في تفوق الطلاب والاحتفاء ؛بهم عقب ذلك ألقيت كلمة الطلاب المتفوقين ألقاها نيابة عنهم الطالب جواد وليد عبر خلالها عن شكره وتقديره لإدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة على حرصهم لتكريم أبنائهم الطلاب المتفوقين، مؤكداً أن هذا التكريم حافزاً لهم لبذل المزيد من الجهد والعطاء والتفوق ليكونوا سواعد بناءة في مجتمعهم مؤكداً وأن هذا التفوق لم يأت من فراغ بل جاء بتوفيق من الله عز وجل ثم بإخلاص وتفاني المعلمين القائمين على تعليمهم علاوة على جهدهم المتواصل وسهرهم الدائم لتحقيق التفوق في مختلف المواد العلمية، مشيدين بما توليه العملية التربوية والتعليمية من عناية ورعاية واهتمام بالطلاب في مختلف مراحل التعليم العام، مشددين على عزمهم لمواصلة هذا التفوق بمشيئة الله تعالى، ليبرهنوا للجميع أن الطالب السعودي يسير ولله الحمد وفق منهجية تعليمية وتربوية مبنية على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وقائمة على سياسة تربوية وتعليمية راقية وهادفة.
ثم اختتم الحفل بالتقاط الصور التذكارية للمكرمين.
ورعى الحفل المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي بحضور المساعد للشؤون التعليمية الدكتور فهد الزهراني وعدد من القيادات التعليمة وقادة المدارس وأولياء الأمور حيث بدأ الحفل بالسلام الملكي ثم بتلاوة آيات من القرآن الكريم ؛ بعدها ألقى مدير إدارة التوجيه والإرشاد الأستاذ سليمان الفيفي كلمة شكر فيها الدعم الكبير لمدير عام التعليم على ما يبذله لأبنائه الطلاب وللمعلمين الذين بذلوا وقتهم وجهدهم ليتميز أبناءهم، عاداً هذا التكريم للجميع محل فخر وتقدير حيث دأبت إدارة التعليم سنوياً على تكريم أبنائها في حفل بهيج تقديراً واحتفاءً بأبنائها المتفوقين في جميع المراحل الدراسية والذي يُعد بمثابة الداعم القوي لهم ليواصلوا اجتهادهم وتميزهم لما ينفع وطنهم ومجتمعهم وأسرهم.
وأشار الفيفي بالدعم الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين والدعم المستمر والدائم للتعليم والمتعلمين سعياً منها للارتقاء بالوطن من خلال أبناءه الذين هم عماد الوطن وفخر مستقبله
كما شكر الفيفي لكل من ساهم في تحقيق التفوق سواءً من الأسر أو المرشدين أو المعلمين أو قادة المدارس الذين مافتئوا يقدمون كل جهد ويبذلون غالي الوقت لتقديم كل ما يُسهم في تحقيق هذا التفوق
ثم ألقى راعي الحفل مدير عام التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة محمد بن مهدي الحارثي كلمة عد فيها تكريم هؤلاء الطلاب تتويجاً للعمل الجاد والجهد المبذول من قبل الجميع مؤكداً أن المجتمع شريك حقيقي في هذا التفوق وفاعل أساسي في تحقيق الأهداف التربوية والاهتمام بالمتفوقين ورعايتهم نحو مواصلة مسيرة التفوق والإبداع في ظل الاهتمام الكبير الذي يحظى به التعليم من قبل القيادة الحكيمة، والدعم من قبل وزارة التعليم.
ووصف الحارثي هذه المناسبة بأنها من أهم الفعاليات التربوية التي يحرص تعليم منطقة مكة المكرمة على تنظيمها كونها تمثل حافزًا لكل الطلاب في مدارس منطقة مكة المكرمة، وقدم شكره لكل من ساهم في رعاية المتفوقين من معلمين ومعلمات وقادة مدارس ومشرفين تربويين وأسر المتفوقين .
وأعرب راعى الحفل فى كلمته عن سعادته بمشاركة الطلاب المتفوقين فرحتهم، مبينًا أنها مناسبة غالية على الجميع نحو أغلى ثروة يعتد بها الوطن وفخر مستقبله الواعد.
وأضاف الحارثي: بهذه المناسبة يسرنا أن نهنئ أبنائنا الطلاب وأولياء أمورهم بهذا التميز والتفوق، والذي نفخر به جميعاً برؤية حصاد جهود تعليم مكة متمثلة في الطلاب المتفوقين خاصة وأن وزارة التعليم تحرص على الاستثمار في النشء وفقاً لرؤية ٢٠٣٠، وإعدادهم لمواكبة متغيرات الحياة، وتسخر الإمكانات المعرفية والمهنية للعناية بالطلاب، وتخص بالعناية شريحة المتفوقين، متمنياً لجميع أبنائه الطلاب المزيد من النجاح والتفوق في مراحل حياتهم التعليمية والعملية.
كما ألقى عماد الجفري كلمة نيابة عن أولياء الأمور قدم خلالها الشكر لكل من ساهم في تفوق الطلاب والاحتفاء ؛بهم عقب ذلك ألقيت كلمة الطلاب المتفوقين ألقاها نيابة عنهم الطالب جواد وليد عبر خلالها عن شكره وتقديره لإدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة على حرصهم لتكريم أبنائهم الطلاب المتفوقين، مؤكداً أن هذا التكريم حافزاً لهم لبذل المزيد من الجهد والعطاء والتفوق ليكونوا سواعد بناءة في مجتمعهم مؤكداً وأن هذا التفوق لم يأت من فراغ بل جاء بتوفيق من الله عز وجل ثم بإخلاص وتفاني المعلمين القائمين على تعليمهم علاوة على جهدهم المتواصل وسهرهم الدائم لتحقيق التفوق في مختلف المواد العلمية، مشيدين بما توليه العملية التربوية والتعليمية من عناية ورعاية واهتمام بالطلاب في مختلف مراحل التعليم العام، مشددين على عزمهم لمواصلة هذا التفوق بمشيئة الله تعالى، ليبرهنوا للجميع أن الطالب السعودي يسير ولله الحمد وفق منهجية تعليمية وتربوية مبنية على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وقائمة على سياسة تربوية وتعليمية راقية وهادفة.
ثم اختتم الحفل بالتقاط الصور التذكارية للمكرمين.
