المصدر -
أجمعت الحاصلات على جائزة وزارة التعليم للتميز بدورتها التاسعة، أنه
من خلال التميز وملفاته ومتطلباته أصبح العمل أكثر منهجية واحترافية وجودة وفرصة للعمل الإبداعي.
وبينت الأستاذة ناهد بنت صالح السالم رئيسة قسم الصفوف الأولية
والحاصلة على التميز بدورتها التاسعة فئة “المشرف التربوي” أن التميز
بملفاته ومتطلباته الآن أصبح أفضل من السابق، بعد وجود مراكز التميز وجهودهم المميزة مع المتقدمين والمتقدمات، وتقديم العديد من البرامج الداعمة للراغبات في التقديم وتهيئتهن من البداية حتى آخر مرحلة بينما سابقاً كانت جهود ذاتية وفردية ومع وجود الصعوبات سابقاً إلى أن الإرادة والعزيمة متجددة وبمحاولات أكثر من مرة على اعتبار أنها مراحل تصحيحية للفوز النهائي.
وقالت: “في البداية حضرت برامج تدريبية داعمة في مجالِ التوثيق،
وأفادتني في كتابة التأملات والشروحات لبعض المنجزات التربوية، وتمكنت من نشر بحثي في مجلة علمية محكمة ووثقت كتابي في مكتبة الملك فهد، ومن التميز اكتسبت مهارة البحث العلمي وعن كل ما هو جديد كجزء من عملي للتطوير والارتقاء”.
وأوضحت المشرفة في أمانة إدارات التعليم الأستاذة أماني بنت تركي
المفرج والتي حصلت على التميز فئة “المشرف التربوي”: “في حالة
الرغبة للاعتلاء على منصات التميز لابد من قرار، وبعدها تهيئة من إعادة البرمجة العملية على أهمية تنفيذ الأعمال باحترافية لا تقليدية، ويكون نتاج سنوات من العمل الجيد والتخطيط والتنظيم، وبعدها ترتيب أولويات لتقرب المتقدمة للتميز للهدف، وهذا يتطلب قوة ذاتية لتجاوز التحديات والصعوبات وتطوير المهارات العملية والذاتية، وأكثر
ما يحتاج التميز الفكر والعزم بالانطلاق واستثمار أبسط الإمكانيات لصناعة التميز”.
وأضافت: “معايير التميز تعلي من قيم الجودة وتحدث تغيير إيجابي
وأثر ملموس ليس على المتقدم والمشارك فقط بل على المؤسسة التي ينضم إليها، لأنه يشارك في تنظيمها والتخطيط المنهجي السليم، ولذلك وبعد تجربتي فأن التميز يضفي الكثير من الإبداع والممارسات العملية التي تمنح الانضباط والمنهجية السليمة”.
وشاركت المعلمة في مدرسة الأولى الابتدائية بسكاكا الأستاذة هيا بنت
تركي الحربي والحاصلة على التميز فئة “المعلم المتميز” بالعديد من
المبادرات والمؤتمرات التي دعمت معايير التميز واستهدفت الطالبات في استخدام التقنية بعمليات التعليم والتعلم من خلال فصول افتراضية تفاعلية.
واعتمدت الحربي في تميزها على مفهوم التنمية والتخطيط، وأهداف
التنمية المتعددة في المملكة العربية السعودية، والتنمية في مجالات التعليم والصحة والتدريب التقني والمهني والشؤون الاجتماعية، ودور الخبرات التعليمية والتمكن من البحوث العلمية وتحقيق تنمية مهنية مستدامة.
كما شاركت الفائزات في البرامج التدريبية المتنوعة مع مركز التميز
بهدف نشر ثقافة التميز والإبداع والجودة، وطريقة التوثيق، وتحقيق المعايير، والرفع الكترونياَ.
من خلال التميز وملفاته ومتطلباته أصبح العمل أكثر منهجية واحترافية وجودة وفرصة للعمل الإبداعي.
وبينت الأستاذة ناهد بنت صالح السالم رئيسة قسم الصفوف الأولية
والحاصلة على التميز بدورتها التاسعة فئة “المشرف التربوي” أن التميز
بملفاته ومتطلباته الآن أصبح أفضل من السابق، بعد وجود مراكز التميز وجهودهم المميزة مع المتقدمين والمتقدمات، وتقديم العديد من البرامج الداعمة للراغبات في التقديم وتهيئتهن من البداية حتى آخر مرحلة بينما سابقاً كانت جهود ذاتية وفردية ومع وجود الصعوبات سابقاً إلى أن الإرادة والعزيمة متجددة وبمحاولات أكثر من مرة على اعتبار أنها مراحل تصحيحية للفوز النهائي.
وقالت: “في البداية حضرت برامج تدريبية داعمة في مجالِ التوثيق،
وأفادتني في كتابة التأملات والشروحات لبعض المنجزات التربوية، وتمكنت من نشر بحثي في مجلة علمية محكمة ووثقت كتابي في مكتبة الملك فهد، ومن التميز اكتسبت مهارة البحث العلمي وعن كل ما هو جديد كجزء من عملي للتطوير والارتقاء”.
وأوضحت المشرفة في أمانة إدارات التعليم الأستاذة أماني بنت تركي
المفرج والتي حصلت على التميز فئة “المشرف التربوي”: “في حالة
الرغبة للاعتلاء على منصات التميز لابد من قرار، وبعدها تهيئة من إعادة البرمجة العملية على أهمية تنفيذ الأعمال باحترافية لا تقليدية، ويكون نتاج سنوات من العمل الجيد والتخطيط والتنظيم، وبعدها ترتيب أولويات لتقرب المتقدمة للتميز للهدف، وهذا يتطلب قوة ذاتية لتجاوز التحديات والصعوبات وتطوير المهارات العملية والذاتية، وأكثر
ما يحتاج التميز الفكر والعزم بالانطلاق واستثمار أبسط الإمكانيات لصناعة التميز”.
وأضافت: “معايير التميز تعلي من قيم الجودة وتحدث تغيير إيجابي
وأثر ملموس ليس على المتقدم والمشارك فقط بل على المؤسسة التي ينضم إليها، لأنه يشارك في تنظيمها والتخطيط المنهجي السليم، ولذلك وبعد تجربتي فأن التميز يضفي الكثير من الإبداع والممارسات العملية التي تمنح الانضباط والمنهجية السليمة”.
وشاركت المعلمة في مدرسة الأولى الابتدائية بسكاكا الأستاذة هيا بنت
تركي الحربي والحاصلة على التميز فئة “المعلم المتميز” بالعديد من
المبادرات والمؤتمرات التي دعمت معايير التميز واستهدفت الطالبات في استخدام التقنية بعمليات التعليم والتعلم من خلال فصول افتراضية تفاعلية.
واعتمدت الحربي في تميزها على مفهوم التنمية والتخطيط، وأهداف
التنمية المتعددة في المملكة العربية السعودية، والتنمية في مجالات التعليم والصحة والتدريب التقني والمهني والشؤون الاجتماعية، ودور الخبرات التعليمية والتمكن من البحوث العلمية وتحقيق تنمية مهنية مستدامة.
كما شاركت الفائزات في البرامج التدريبية المتنوعة مع مركز التميز
بهدف نشر ثقافة التميز والإبداع والجودة، وطريقة التوثيق، وتحقيق المعايير، والرفع الكترونياَ.