المصدر - نظمت الإدارة العامة للسلامة والأمن الجامعي بجامعة الملك خالد بالتعاون مع الدفاع المدني بعسير وكلية الهندسة وإدارة السلامة والصحة المهنية، صباح اليوم تنفيذ فرضية تسرب مواد كيميائية من إحدى الورش الهندسية بالمدينة الجامعية بأبها “قريقر”.
ونفذت مديرية الدفاع المدني بمنطقة عسير الفرضية بمشاركة ضابط و10 أفراد من شعبة التدخل في حوادث المواد الخطرة ممثلة في وحدة الرصد، والتدخل، ووحدة التطهير، وذلك عبر آليات التدخل في حوادث المواد الخطرة، وسيارة إطفاء، وكذلك باص نقل الوحدات الثلاث المشاركة.
كما شاركت الجامعة في إعداد وتنظيم الفرضية من خلال 12 موظفا من إدارة السلامة والصحة المهنية، و10 موظفين من إدارة الأمن الجامعي، ومديري إدارة السلامة والصحة المهنية، وإدارة الأمن الجامعي، والإدارة العامة للسلامة والأمن الجامعي، بالإضافة إلى طاقم طبي من المدينة الطبية بالجامعة ضم طبيبا، وأخصائي طوارئ، و3 مسعفين.
فيما أكد المشرف العام على الإدارة العامة للسلامة والأمن الجامعي علي بن محمد القحطاني أن الهدف من تنفيذ الخطة الفرضية في الجامعة هو تعزيز ثقافة السلامة لدى منسوبي وطلاب كلية الهندسة والجامعة ككل بالتعامل مع الحالات الطارئة، وذلك من خلال رفع مستوى الاستعداد وتعريف أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم والطلاب على أهمية خطة الإخلاء ومعرفة الإجراءات المتبعة في حالات الطوارئ بإبلاغ عمليات الطوارئ بالجامعة وتشغيل نظام الإنذار وإخلاء المنشأة عن طريق مخارج الطوارئ بشكل منتظم وبعيد عن الارتباك والتدافع وذلك لتوفير أكبر درجة من الحماية وسلامة الأرواح والممتلكات وكذلك لتقييم مدى استجابة أنظمة السلامة بمبنى الورش والمعامل بكلية الهندسة وتقييم مدى جاهزية الجهات المشاركة كالدفاع المدني والهلال الأحمر السعودي والمدينة الطبية الجامعية وبقية الجهات ذات العلاقة.
كذلك أوضح مدير إدارة السلامة والصحة المهنية جميل علي القحطاني أنها تمت مباشرة الحادث الفرضي من قبل منسوبي إدارة السلامة والصحة المهنية بمبنى الورش الهندسية وتم تشغيل نظام إنذار الحريق وإخلاء المبنى كاملاً بمساعدة أعضاء هيئة التدريس وإرشاد الطلاب إلى المخارج المناسبة المؤدية إلى نقاط تجمع آمنة خارج المبنى الذي يتكون من دورين و45 ورشة ومعمل حتى باشر الدفاع المدني الحادثة وتعامل معها، لافتًا إلى أن هذه الفرضية تميزت بشكل واضح بالانسيابية وتعاون الطلاب في إخلاء المبنى خلال 3 دقائق وخمسين ثانية فقط.
ونفذت مديرية الدفاع المدني بمنطقة عسير الفرضية بمشاركة ضابط و10 أفراد من شعبة التدخل في حوادث المواد الخطرة ممثلة في وحدة الرصد، والتدخل، ووحدة التطهير، وذلك عبر آليات التدخل في حوادث المواد الخطرة، وسيارة إطفاء، وكذلك باص نقل الوحدات الثلاث المشاركة.
كما شاركت الجامعة في إعداد وتنظيم الفرضية من خلال 12 موظفا من إدارة السلامة والصحة المهنية، و10 موظفين من إدارة الأمن الجامعي، ومديري إدارة السلامة والصحة المهنية، وإدارة الأمن الجامعي، والإدارة العامة للسلامة والأمن الجامعي، بالإضافة إلى طاقم طبي من المدينة الطبية بالجامعة ضم طبيبا، وأخصائي طوارئ، و3 مسعفين.
فيما أكد المشرف العام على الإدارة العامة للسلامة والأمن الجامعي علي بن محمد القحطاني أن الهدف من تنفيذ الخطة الفرضية في الجامعة هو تعزيز ثقافة السلامة لدى منسوبي وطلاب كلية الهندسة والجامعة ككل بالتعامل مع الحالات الطارئة، وذلك من خلال رفع مستوى الاستعداد وتعريف أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم والطلاب على أهمية خطة الإخلاء ومعرفة الإجراءات المتبعة في حالات الطوارئ بإبلاغ عمليات الطوارئ بالجامعة وتشغيل نظام الإنذار وإخلاء المنشأة عن طريق مخارج الطوارئ بشكل منتظم وبعيد عن الارتباك والتدافع وذلك لتوفير أكبر درجة من الحماية وسلامة الأرواح والممتلكات وكذلك لتقييم مدى استجابة أنظمة السلامة بمبنى الورش والمعامل بكلية الهندسة وتقييم مدى جاهزية الجهات المشاركة كالدفاع المدني والهلال الأحمر السعودي والمدينة الطبية الجامعية وبقية الجهات ذات العلاقة.
كذلك أوضح مدير إدارة السلامة والصحة المهنية جميل علي القحطاني أنها تمت مباشرة الحادث الفرضي من قبل منسوبي إدارة السلامة والصحة المهنية بمبنى الورش الهندسية وتم تشغيل نظام إنذار الحريق وإخلاء المبنى كاملاً بمساعدة أعضاء هيئة التدريس وإرشاد الطلاب إلى المخارج المناسبة المؤدية إلى نقاط تجمع آمنة خارج المبنى الذي يتكون من دورين و45 ورشة ومعمل حتى باشر الدفاع المدني الحادثة وتعامل معها، لافتًا إلى أن هذه الفرضية تميزت بشكل واضح بالانسيابية وتعاون الطلاب في إخلاء المبنى خلال 3 دقائق وخمسين ثانية فقط.