المصدر - في يوم مميز تم تكريم المتميزين من مدرسة الإنجاز الثانوية الأهلية
بعد اللقاء الحواري الثقافي مع طلاب المدرسة والمنبثق من مبادرة معآ لبناء جيل بيئي متكامل والتي اطلقتها إدارة النشاط بإدارة التعليم بالمنطقة بمشاركة جامعة أم القرى بمكة المكرمة بتنسيق من سعادة مساعد إدارة النشاط الأستاذ سعيد عبدالغني مقلية بإدارة تعليم منطقة مكة المكرمة ويقوم بتنفيذها سعادة الناشط والخبير البيئي الدكتور فهد عبدالكريم تركستاني أستاذ الكيمياء بجامعة أم القرى بمكة المكرمة رئيس المسئولية الاجتماعية بالقسم
بحضور الأستاذ طالع محمد عسيري
مدير إدارة المدارس الأهلية
والأستاذ: زهير احمد الغامدي
مدير إدارة المدارس الأجنبية
وتم هذا اللقاء الحواري البيئي بمدرسة الإنجاز الأهلية الثانوية بحي الشرايع
وكانت بعنوان (حوارات ثقافية بيئية للجيل البيئي) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة الثانوية و تهدف إلى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الاهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري من المدرسة كلاً من :
الأستاذ: عبدالرحمن عايش القرشي
قائد المدرسة، ووكيل المدرسة الاستاذ صالح الشهري ، ورائد النشاط الاستاذ أحمد الشريف
هذا وتضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية ومقارنته بالبيئة الخارجية وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من أمراض أخطرها السرطان وإن من أهم المواد الخطرة في البيئة الداخلية هي الاسراف في إستخدام المواد الكيميائية حيث ذكر أن عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الأمريكية حوالي 800 مركب اخطرها حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع أخرى منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الاهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وتحدث أيضاً عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من اخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكر أن ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبدأ بعد سن الخمسين بينما الآن فالوضع أصبح خطير خاصة بين أغلب الشباب حيث بدأ ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في استخدام الأجهزة الذكية واستخدام السماعات طوال الوقت أو الأصوات المزعجة من داخل السيارات أو الأفراح كما تطرق على ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من أمراض، وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما اطلقت عليه دراسة بريطانية بداء الممرضة السامة والناتجة من تركيز من الاسراف في مواد التنظيف والصحية وكذلك حرق الفحم وتصاعد الغازات من اول اكسيد القاتل الصامت وثاني اكسيد الكربون واخيرآ تطرق أيضا الى التلوث الناجم عن التدخين ومضاره على الصحة بشكل عام والقدرة الجنسية للرجل والأنثى كذلك بشكل خاص و مدى ضررها .
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة أنها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم الطلاب المتميزين بعد المحاضرة وأخذت معهم الصور الجماعية وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة الانجاز الاهلية الثانوية بمكة المكرمة الشرايع
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الإجتماعية بقسم الكيمياء جامعة أم القرى ومنفذ المبادرة وكذلك إدارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس .
بعد اللقاء الحواري الثقافي مع طلاب المدرسة والمنبثق من مبادرة معآ لبناء جيل بيئي متكامل والتي اطلقتها إدارة النشاط بإدارة التعليم بالمنطقة بمشاركة جامعة أم القرى بمكة المكرمة بتنسيق من سعادة مساعد إدارة النشاط الأستاذ سعيد عبدالغني مقلية بإدارة تعليم منطقة مكة المكرمة ويقوم بتنفيذها سعادة الناشط والخبير البيئي الدكتور فهد عبدالكريم تركستاني أستاذ الكيمياء بجامعة أم القرى بمكة المكرمة رئيس المسئولية الاجتماعية بالقسم
بحضور الأستاذ طالع محمد عسيري
مدير إدارة المدارس الأهلية
والأستاذ: زهير احمد الغامدي
مدير إدارة المدارس الأجنبية
وتم هذا اللقاء الحواري البيئي بمدرسة الإنجاز الأهلية الثانوية بحي الشرايع
وكانت بعنوان (حوارات ثقافية بيئية للجيل البيئي) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة الثانوية و تهدف إلى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الاهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري من المدرسة كلاً من :
الأستاذ: عبدالرحمن عايش القرشي
قائد المدرسة، ووكيل المدرسة الاستاذ صالح الشهري ، ورائد النشاط الاستاذ أحمد الشريف
هذا وتضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية ومقارنته بالبيئة الخارجية وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من أمراض أخطرها السرطان وإن من أهم المواد الخطرة في البيئة الداخلية هي الاسراف في إستخدام المواد الكيميائية حيث ذكر أن عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الأمريكية حوالي 800 مركب اخطرها حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع أخرى منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الاهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وتحدث أيضاً عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من اخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكر أن ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبدأ بعد سن الخمسين بينما الآن فالوضع أصبح خطير خاصة بين أغلب الشباب حيث بدأ ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في استخدام الأجهزة الذكية واستخدام السماعات طوال الوقت أو الأصوات المزعجة من داخل السيارات أو الأفراح كما تطرق على ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من أمراض، وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما اطلقت عليه دراسة بريطانية بداء الممرضة السامة والناتجة من تركيز من الاسراف في مواد التنظيف والصحية وكذلك حرق الفحم وتصاعد الغازات من اول اكسيد القاتل الصامت وثاني اكسيد الكربون واخيرآ تطرق أيضا الى التلوث الناجم عن التدخين ومضاره على الصحة بشكل عام والقدرة الجنسية للرجل والأنثى كذلك بشكل خاص و مدى ضررها .
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة أنها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم الطلاب المتميزين بعد المحاضرة وأخذت معهم الصور الجماعية وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة الانجاز الاهلية الثانوية بمكة المكرمة الشرايع
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الإجتماعية بقسم الكيمياء جامعة أم القرى ومنفذ المبادرة وكذلك إدارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس .
