المصدر - قال النائب أحمد عبده الجزار، عضو مجلس النواب عن دائرة البساتين، إن المصريين استخدموا سلاح المقاطعة لمواجهة الغلاء الفاحش في الأسعار والذي ينتاب السلع والمنتجات كل فترة، مؤكدًا أن حملات المقاطعة الشعبية للمنتجات أثبتت نجاحها في مواجهة جشع التجار
وأوضح الجزار في بيان صحفي له، أن الحملات التي دشنها المصريون في الفترة الماضية سواء حملة «خليها تصدى» أو غيرها تأتي بعدما فشلت كل المحاولات في مواجهة احتكار وجشع التجار،، مشيرًا إلى أن المواطن لم يجد حلا سوى التلويح بسلاح المقاطعة لعل وعسى أن يتراجع التجار عن رفع الاسعار خاصة وأن المقاطعة سلاح اقتصادي فعال.
وأضاف "الجزار"، أن الناس في مصر رغم أنها تعاني من تبعات الإصلاحات الاقتصادية، إلا أن التجار استغلوا تلك الإصلاحات وقاموا بمضاعف السلع على المواطنين دون وجه حق، مشيرًا إلى أن الكثير من السلع التي اختفت من الأسواق مثل " السكر" وظهرت بعد ذلك كانت أزمات مفتعلة من أجل زيادة السعر.
وطالب "نائب البساتين" بضرورة تفعيل دور الاجهزة الرقابية، والعمل على مراقبة الأسعار، ومنع استغلال وجشع التاجر، خاصة أن هناك الكثير من السلع يبيعها بعض التجار أكثر من ثمنها بأربع وخمس مرات دون وجود رقيب أو محاسب له.
وأوضح الجزار في بيان صحفي له، أن الحملات التي دشنها المصريون في الفترة الماضية سواء حملة «خليها تصدى» أو غيرها تأتي بعدما فشلت كل المحاولات في مواجهة احتكار وجشع التجار،، مشيرًا إلى أن المواطن لم يجد حلا سوى التلويح بسلاح المقاطعة لعل وعسى أن يتراجع التجار عن رفع الاسعار خاصة وأن المقاطعة سلاح اقتصادي فعال.
وأضاف "الجزار"، أن الناس في مصر رغم أنها تعاني من تبعات الإصلاحات الاقتصادية، إلا أن التجار استغلوا تلك الإصلاحات وقاموا بمضاعف السلع على المواطنين دون وجه حق، مشيرًا إلى أن الكثير من السلع التي اختفت من الأسواق مثل " السكر" وظهرت بعد ذلك كانت أزمات مفتعلة من أجل زيادة السعر.
وطالب "نائب البساتين" بضرورة تفعيل دور الاجهزة الرقابية، والعمل على مراقبة الأسعار، ومنع استغلال وجشع التاجر، خاصة أن هناك الكثير من السلع يبيعها بعض التجار أكثر من ثمنها بأربع وخمس مرات دون وجود رقيب أو محاسب له.
