المصدر -
حظيت محافظة العلا الأسبوع الماضي ببرنامج زيارات من الشيخين حمد العتيق وفيصل العنزيرحملت طابع المسؤوليةالاجتماعيةللمرضى المنومين في مستشفى الأمير عبدالمحسن وللمساجين في إدارة سجن العلا.
كما حظيت مساجد العلا بمحاضرات دعوية فكرية وكلمات وعظية متنوعة على مدار يومين لذات الشيخين أبرزهما محاضرة في جامع الشويكان بعنوان:
( التحذير من جماعة التبليغ وبيان خطرها )
ومحاضرة أخرى في جامع الملك فهد بعنوان:
( أساليب جماعة الإخوان في إفساد المجتمع )
في إطار الحملات الوطنية المحمودة التي يقودها ويترجمها مجموعات من الدعاة وأهل الفكر المستنير والتربية والتعليم والكتاب والإعلام الوطني المتسقة والمنسجمة مع السياسة السعودية الحكيمة، والقيادة العليا الرشيدة لاستنهاض الوعي الفكري الوطني المعتدل السليم وضرورة استشعار خطر التنظيمات الفكرية الإرهابية المسيسة التي امتطت صهوة الدين الإسلامي الحنيف والشريعة الوسطية السمحاء
وفي نهاية المحاضرة وجوله انتقل الشيخان العتيق والعنزي إلى مجلس عشيرة البدنة في العلا لتناول مأدبة العشاء بدعوة كريمة من الشيخ خالد بن حمد الفرحان المورعي الذي عرف عنه وعن عشيرة البدنة ومجلسهم العامر كل الكرم وحسن وفادة ضيوف العلا بشكل عام.
وحظي هذا المجلس العامر المضياف على مدار السنوات الأخيرة بزيارات من داخل المملكة وخارجها لأفراد ومجاميع من المسؤولين والنخب من أمراء ووزراء ودبلوماسيين وأساتذة جامعات ومشائخ وأدباء ورحالة وحملات طلبة ضمن فرق تطوعية.
.
كما حظيت مساجد العلا بمحاضرات دعوية فكرية وكلمات وعظية متنوعة على مدار يومين لذات الشيخين أبرزهما محاضرة في جامع الشويكان بعنوان:
( التحذير من جماعة التبليغ وبيان خطرها )
ومحاضرة أخرى في جامع الملك فهد بعنوان:
( أساليب جماعة الإخوان في إفساد المجتمع )
في إطار الحملات الوطنية المحمودة التي يقودها ويترجمها مجموعات من الدعاة وأهل الفكر المستنير والتربية والتعليم والكتاب والإعلام الوطني المتسقة والمنسجمة مع السياسة السعودية الحكيمة، والقيادة العليا الرشيدة لاستنهاض الوعي الفكري الوطني المعتدل السليم وضرورة استشعار خطر التنظيمات الفكرية الإرهابية المسيسة التي امتطت صهوة الدين الإسلامي الحنيف والشريعة الوسطية السمحاء
وفي نهاية المحاضرة وجوله انتقل الشيخان العتيق والعنزي إلى مجلس عشيرة البدنة في العلا لتناول مأدبة العشاء بدعوة كريمة من الشيخ خالد بن حمد الفرحان المورعي الذي عرف عنه وعن عشيرة البدنة ومجلسهم العامر كل الكرم وحسن وفادة ضيوف العلا بشكل عام.
وحظي هذا المجلس العامر المضياف على مدار السنوات الأخيرة بزيارات من داخل المملكة وخارجها لأفراد ومجاميع من المسؤولين والنخب من أمراء ووزراء ودبلوماسيين وأساتذة جامعات ومشائخ وأدباء ورحالة وحملات طلبة ضمن فرق تطوعية.
.