تطلعاتنا التي نستشرفها من خلال رؤية المملكة ٢٠٣٠ تقتضي أن تكون لغتنا العظيمة ذات حضور فاعل
المصدر - أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلةً في إدارة الإشراف التربوي - قسم اللغة العربية - صباح اليوم الأربعاء الموافق ١٤٤٠/٦/١هـ فعاليات ملتقى حسناء البيان ، نفذته منسوبات قسم اللغة العربية على مدار يومين بقيادة رئيسة القسم الأستاذة سعيدة الرشيدي تحت إشراف مديرة إدارة الإشراف التربوي الأستاذة لمياء بشاوري وذلك باستضافة الأستاذ مساعد بكلية قسم اللغة العربية من جامعة أم القرى الدكتورة الشاعرة إنصاف بخاري وبحضور مساعدة مدير عام التعليم الدكتورة آمنة محمد الغامدي وزمرة من القيادات التربوية بتعليم مكة .
استهدف الملتقى ٤٠٠ معلمة من معلمات اللغة العربية وذلك بهدف إكساب المعلمات طرائق إبداعية تساعد على تمهير الطالبات لغوياً وتطوير مهارات المعلمات في التقنية والتطبيقات الالكترونية لخدمة القرآن والرفع من أداء التحصيل الدراسي لدى الطالبات والوقوف على أساليب تحسين ضعف المهارات اللغوية وطرق العلاج
والتطوير والتجويد النوعي في تعلم مهارات اللغة ورفع مستوى أداء المتعلمين وفق المعايير العالمية وكذلك عرض تجارب نوعية من قبل معلمات متميزات وتنمية مهارة فن الإلقاء ومعايشة النص الشعري وتبادل الخيرات بعرض التجارب المميزة.
استهل الحفل بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، عقبها كلمة مساعدة مدير عام التعليم للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد الغامدي رحبت من خلالها بالحاضرات الكريمات اللاتي شرفن حفل اللغة العربية ، موضحةً أن مبادرة إدارة الإشراف التربوي ممثلاً في قسم اللغة العربية للرقي والارتقاء بلغة القرآن من خلال هذا الملتقى البهيج الذي يهدف بدوره إلى ترسيخ أهمية اللغة العربية في نفوس النشء وبيان مكانتها والحرص على استثمار هذه المناسبة في إبراز مكانة لغة القرآن عنايةً واهتماماً وتحفيزاً وصولاً إلى تمثلها في تعاملاتنا اليومية في المعنى والمبنى ، لافتةً إلى أن أهمية ملتقى حسناء البيان تكمن في توعية المجتمع بقيمة اللغة العربية وغرس حبها والفخر بها وأهميه التحدث بالفصحى ، مشيرةً إلى أن اهتمامنا باللغة العربية ينطلق من واجب ديني، فقد اصطفاها الله لتكون اللغة الخالدة والتي ارتبطت بها الرسالة المحمدية ارتباطاً وثيقاً ، وحظيت بشرف لم تحظ به أي لغة أخرى، فهي لغة القرآن والبيان ، مثمنةً جهود فريق الإشراف التربوي ممثلاً في قسم اللغة العربية وعلى رأسهم مديرة الإدارة الأستاذة لمياء بشاوري ورئيسة قسم اللغة العربية الأستاذة سعيدة الرشيدي ، متمنيةً أن ينجح هذا الملتقى ويحقق أهدافه المنشودة .
تلاها كلمة مديرة إدارة الإشراف التربوي الأستاذة لمياء بشاوري والتي أوضحت من خلالها أن ملتقى حسناء البيان يستهدف الإشادة بأهمية اللغة العربية وإظهار إمكاناتها الواسعة في التعبير عن كل شأن من شؤون الحياة والارتقاء باللغة العربية وإعلاء شأنها ونشر الوعي بالتحديات التي تحيط بها، مبينةً أن اللغة هوية واللغة وطن ودين ، وهكذا ترى الشعوب لغاتها ، وهكذا تؤمن الأمم بقيمة لسانها ، ومهما كان هذا اللسان عظيماً أو دون ذلك ، فإن كل أمة ترى في لسانها محاسنها وشخصيتها وانتماءها، مؤكدةً أن لغتنا العربية نراها نحن في غاية العظمة لما لها من صلة بديننا وكتابنا الكريم الذي ينتمي من هذا الشعور هو ماللغتنا من طاقات تزيد على كونها مجرد وسيلة اتصال بين الأفراد أو كونها لغة شاعرية جمالية المبنى رشيقة المعنى ، مشيرةً إلى أن تطلعاتنا التي نستشرفها من خلال رؤية المملكة ٢٠٣٠ تقتضي أن تكون لغتنا العظيمة ذات حضور فاعل لما في ذلك من تحقيق لقيم رؤيتنا الوطنية واعتزاز بهويتنا العربية الاسلامية وبناء لشخصية ابناء الوطن ، تلك الشخصية التي تنتمي للغتها وتغتر بها وتعيشها عقلاً وتفكيراً وسلوكاً، وندعم ثقافتنا الأصيلة وقيمنا الإسلامية الراسخة على قدر عمقنا الإسلامي العربي ، مشيدةً بجهود قسم اللغة الغربية بقيادة الأستاذة سعيدة الرشيدي التي أظهرت بالغ اهتمامها بعقد مثل هذا الملتقى الهادف والماتع والذي إن دل فإنما يدل على رغبتها في تمكين اللغة الأم التي تحمل مخزوننا الثقافي والحضاري وتدل على استشعارها بالخطر والقلق لما تتعرض له في ظل انتشار اللغات واللهجات الأخرى على حسابها .
ومن جانبها رحبت رئيسة قسم اللغة العربية الأستاذة سعيدة الرشيدي بمعلمات اللغة العربية ، معبرةً عن بالغ فخرها بما يقدمنه من علوم مهمة وفاعلة تعد سبب مباشر في انتشار العلوم الإسلامية والثقافة الشرعية بين جميع البشر ؛ لأن فهم الإسلام قائم على فهم اللغة العربية ، فمن أعان الناس على فهمها فقد أعان على فهم الإسلام ، وكان سبباً في نشر الخير بين الناس ، مشيرةً إلى فضل تعليم اللغة العربية والمتمثل في كونها لغة القرآن الكريم ، المعجزة الخالدة التي نزلت لتكون منهج حياة الناس إلى قيام الساعة ، واصطفى الله عز وجل اللغة العربية لتكون وعاء يحمل هذا النور والهداية إلى الناس ، مبينةً أن ملتقانا يعزز الشعور بالانتماء والفخر باللغة العربية وذلك باعتبارها أكثر اللغات كمالاً و أشرفها منزلةً ، هذا لاسيما إلى دورها البارز في زيادة ارتباط الطالبات بوطنهن و عقيدتهن وتوعيتهن بما تمثله اللغة العربية باعتبارها أداة التفكير و وسيلة التعبير وتذوق الطالبات للغة العربية و معرفة أسرارها ومابها من جمال في أساليبها و معانيها، شاكرةً لحسناوات اللغة العربية حضورهن الداعم وجهودهن المباركة ، سائلة للجميع دوام التوفيق والسداد .
ثم توالت فقرات الملتقى مشتملةً على قصيدة ترحيبية قدمتها الأستاذة غزلان مسعود ، تلاها مبادرة أبجدية إبداع بعنوان (الصوالين الأدبية وأثرها في بناء الشخصية) للأستاذة عفاف الصبحي ، عقب ذلك تم استعراض مشروع نيون التعليمي التحفيزي نفذته الأستاذة نوال باجحنون والذي يهدف إلى مواكبة المناهج التعليمية للتطورات المجتمعية في المملكة العربية السعودية وتحفيز المعلمات على تحقيق الطموحات بمواكبة المتغيرات الحديثة المناسبة للسياسة التعليمية بمملكتنا الحبيبة وتخريج معلمات قادرات على مواجهة العصر بجميع متطلباته .
ثم عرضت الأستاذة مريم بازيدان تجربتها بعنوان (تعليم للحياة فكرة وتجربة فإبداع ) والتي تهدف إلى تنمية شخصية التلميذة فكراً وخلقاً وسلوكاً وذلك بتعزيز قيم منهج لغتي بسلوك عملي وسياق حقيقي عن طريق المشاريع.
تلا ذلك أصبوحة شعرية من تقديم الدكتورة الشاعرة إنصاف بخاري أستاذ مساعد بكلية قسم اللغة العربية من جامعة أم القرى .
ومن جانبها بادرت الأستاذة عزيزة المالكي بعرض مبادرتها من خلال فيديو مرئي بعنوان (معلمتي خذي بيدي لعلاج الضعف الكتابي والقرائي )، فيما قدمت الأستاذة وردة المعلوي تطبيقات لخدمة اللغة العربية موضحةً من خلال المبادرة أن التعليم الالكتروني هو وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية ونحولها من طور التلقين الى طور الابداع والتفاعل وتنمية المهارات.
تلاها مبادرة الفصل الفصيح للأستاذة إيمان المحمادي التي استهدفت غرس حب اللغة العربية في نفوس الطالبات بجعلها لغة الحديث والكتابة بطلاقة والوصول بهن إلى إجادة الفصحى تحدثاً بطلاقة وتوظيف ماتعلمته الطالبة من قواعد العربية في حديثها وكتابتها ومعالجة مشاكل بعض الطالبات في العربية .
وفي الختــــــــــــــــام كرّمت المساعدة للشؤون التعليمية ، سعادة الدكتورة الشاعرة إنصاف بخاري وقدمت لها شهادة شكر وتقدير وهدية تذكارية .
فيما خرجت هذه المبادرات بباقة من المقترحات الهادفة كان أبرزها إخراج طالبة متمكنة من الحوار والمناقشة والحديث بالفصحى بطلاقة وطالبة مدركة لجمال العربية الفصحى وقوتها إدراكاً قوامه التمكن والممارسة وتقدم وتميز الطالبات في مواد اللغة العربية لأنها أصبحت فكراً يؤمن به ولساناً يتحدثن به وقلماً يكتبن به .
استهدف الملتقى ٤٠٠ معلمة من معلمات اللغة العربية وذلك بهدف إكساب المعلمات طرائق إبداعية تساعد على تمهير الطالبات لغوياً وتطوير مهارات المعلمات في التقنية والتطبيقات الالكترونية لخدمة القرآن والرفع من أداء التحصيل الدراسي لدى الطالبات والوقوف على أساليب تحسين ضعف المهارات اللغوية وطرق العلاج
والتطوير والتجويد النوعي في تعلم مهارات اللغة ورفع مستوى أداء المتعلمين وفق المعايير العالمية وكذلك عرض تجارب نوعية من قبل معلمات متميزات وتنمية مهارة فن الإلقاء ومعايشة النص الشعري وتبادل الخيرات بعرض التجارب المميزة.
استهل الحفل بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، عقبها كلمة مساعدة مدير عام التعليم للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد الغامدي رحبت من خلالها بالحاضرات الكريمات اللاتي شرفن حفل اللغة العربية ، موضحةً أن مبادرة إدارة الإشراف التربوي ممثلاً في قسم اللغة العربية للرقي والارتقاء بلغة القرآن من خلال هذا الملتقى البهيج الذي يهدف بدوره إلى ترسيخ أهمية اللغة العربية في نفوس النشء وبيان مكانتها والحرص على استثمار هذه المناسبة في إبراز مكانة لغة القرآن عنايةً واهتماماً وتحفيزاً وصولاً إلى تمثلها في تعاملاتنا اليومية في المعنى والمبنى ، لافتةً إلى أن أهمية ملتقى حسناء البيان تكمن في توعية المجتمع بقيمة اللغة العربية وغرس حبها والفخر بها وأهميه التحدث بالفصحى ، مشيرةً إلى أن اهتمامنا باللغة العربية ينطلق من واجب ديني، فقد اصطفاها الله لتكون اللغة الخالدة والتي ارتبطت بها الرسالة المحمدية ارتباطاً وثيقاً ، وحظيت بشرف لم تحظ به أي لغة أخرى، فهي لغة القرآن والبيان ، مثمنةً جهود فريق الإشراف التربوي ممثلاً في قسم اللغة العربية وعلى رأسهم مديرة الإدارة الأستاذة لمياء بشاوري ورئيسة قسم اللغة العربية الأستاذة سعيدة الرشيدي ، متمنيةً أن ينجح هذا الملتقى ويحقق أهدافه المنشودة .
تلاها كلمة مديرة إدارة الإشراف التربوي الأستاذة لمياء بشاوري والتي أوضحت من خلالها أن ملتقى حسناء البيان يستهدف الإشادة بأهمية اللغة العربية وإظهار إمكاناتها الواسعة في التعبير عن كل شأن من شؤون الحياة والارتقاء باللغة العربية وإعلاء شأنها ونشر الوعي بالتحديات التي تحيط بها، مبينةً أن اللغة هوية واللغة وطن ودين ، وهكذا ترى الشعوب لغاتها ، وهكذا تؤمن الأمم بقيمة لسانها ، ومهما كان هذا اللسان عظيماً أو دون ذلك ، فإن كل أمة ترى في لسانها محاسنها وشخصيتها وانتماءها، مؤكدةً أن لغتنا العربية نراها نحن في غاية العظمة لما لها من صلة بديننا وكتابنا الكريم الذي ينتمي من هذا الشعور هو ماللغتنا من طاقات تزيد على كونها مجرد وسيلة اتصال بين الأفراد أو كونها لغة شاعرية جمالية المبنى رشيقة المعنى ، مشيرةً إلى أن تطلعاتنا التي نستشرفها من خلال رؤية المملكة ٢٠٣٠ تقتضي أن تكون لغتنا العظيمة ذات حضور فاعل لما في ذلك من تحقيق لقيم رؤيتنا الوطنية واعتزاز بهويتنا العربية الاسلامية وبناء لشخصية ابناء الوطن ، تلك الشخصية التي تنتمي للغتها وتغتر بها وتعيشها عقلاً وتفكيراً وسلوكاً، وندعم ثقافتنا الأصيلة وقيمنا الإسلامية الراسخة على قدر عمقنا الإسلامي العربي ، مشيدةً بجهود قسم اللغة الغربية بقيادة الأستاذة سعيدة الرشيدي التي أظهرت بالغ اهتمامها بعقد مثل هذا الملتقى الهادف والماتع والذي إن دل فإنما يدل على رغبتها في تمكين اللغة الأم التي تحمل مخزوننا الثقافي والحضاري وتدل على استشعارها بالخطر والقلق لما تتعرض له في ظل انتشار اللغات واللهجات الأخرى على حسابها .
ومن جانبها رحبت رئيسة قسم اللغة العربية الأستاذة سعيدة الرشيدي بمعلمات اللغة العربية ، معبرةً عن بالغ فخرها بما يقدمنه من علوم مهمة وفاعلة تعد سبب مباشر في انتشار العلوم الإسلامية والثقافة الشرعية بين جميع البشر ؛ لأن فهم الإسلام قائم على فهم اللغة العربية ، فمن أعان الناس على فهمها فقد أعان على فهم الإسلام ، وكان سبباً في نشر الخير بين الناس ، مشيرةً إلى فضل تعليم اللغة العربية والمتمثل في كونها لغة القرآن الكريم ، المعجزة الخالدة التي نزلت لتكون منهج حياة الناس إلى قيام الساعة ، واصطفى الله عز وجل اللغة العربية لتكون وعاء يحمل هذا النور والهداية إلى الناس ، مبينةً أن ملتقانا يعزز الشعور بالانتماء والفخر باللغة العربية وذلك باعتبارها أكثر اللغات كمالاً و أشرفها منزلةً ، هذا لاسيما إلى دورها البارز في زيادة ارتباط الطالبات بوطنهن و عقيدتهن وتوعيتهن بما تمثله اللغة العربية باعتبارها أداة التفكير و وسيلة التعبير وتذوق الطالبات للغة العربية و معرفة أسرارها ومابها من جمال في أساليبها و معانيها، شاكرةً لحسناوات اللغة العربية حضورهن الداعم وجهودهن المباركة ، سائلة للجميع دوام التوفيق والسداد .
ثم توالت فقرات الملتقى مشتملةً على قصيدة ترحيبية قدمتها الأستاذة غزلان مسعود ، تلاها مبادرة أبجدية إبداع بعنوان (الصوالين الأدبية وأثرها في بناء الشخصية) للأستاذة عفاف الصبحي ، عقب ذلك تم استعراض مشروع نيون التعليمي التحفيزي نفذته الأستاذة نوال باجحنون والذي يهدف إلى مواكبة المناهج التعليمية للتطورات المجتمعية في المملكة العربية السعودية وتحفيز المعلمات على تحقيق الطموحات بمواكبة المتغيرات الحديثة المناسبة للسياسة التعليمية بمملكتنا الحبيبة وتخريج معلمات قادرات على مواجهة العصر بجميع متطلباته .
ثم عرضت الأستاذة مريم بازيدان تجربتها بعنوان (تعليم للحياة فكرة وتجربة فإبداع ) والتي تهدف إلى تنمية شخصية التلميذة فكراً وخلقاً وسلوكاً وذلك بتعزيز قيم منهج لغتي بسلوك عملي وسياق حقيقي عن طريق المشاريع.
تلا ذلك أصبوحة شعرية من تقديم الدكتورة الشاعرة إنصاف بخاري أستاذ مساعد بكلية قسم اللغة العربية من جامعة أم القرى .
ومن جانبها بادرت الأستاذة عزيزة المالكي بعرض مبادرتها من خلال فيديو مرئي بعنوان (معلمتي خذي بيدي لعلاج الضعف الكتابي والقرائي )، فيما قدمت الأستاذة وردة المعلوي تطبيقات لخدمة اللغة العربية موضحةً من خلال المبادرة أن التعليم الالكتروني هو وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية ونحولها من طور التلقين الى طور الابداع والتفاعل وتنمية المهارات.
تلاها مبادرة الفصل الفصيح للأستاذة إيمان المحمادي التي استهدفت غرس حب اللغة العربية في نفوس الطالبات بجعلها لغة الحديث والكتابة بطلاقة والوصول بهن إلى إجادة الفصحى تحدثاً بطلاقة وتوظيف ماتعلمته الطالبة من قواعد العربية في حديثها وكتابتها ومعالجة مشاكل بعض الطالبات في العربية .
وفي الختــــــــــــــــام كرّمت المساعدة للشؤون التعليمية ، سعادة الدكتورة الشاعرة إنصاف بخاري وقدمت لها شهادة شكر وتقدير وهدية تذكارية .
فيما خرجت هذه المبادرات بباقة من المقترحات الهادفة كان أبرزها إخراج طالبة متمكنة من الحوار والمناقشة والحديث بالفصحى بطلاقة وطالبة مدركة لجمال العربية الفصحى وقوتها إدراكاً قوامه التمكن والممارسة وتقدم وتميز الطالبات في مواد اللغة العربية لأنها أصبحت فكراً يؤمن به ولساناً يتحدثن به وقلماً يكتبن به .