المصدر - ضمن سلسلة المحاضرات واللقاءات الحوارية مع طلاب المدارس و المنبثقة من مبادرة معآ لبناء جيل بيئي متكامل والتي اطلقتها إدارة النشاط بإدارة التعليم بالمنطقة بمشاركة جامعة أم القرى بمكة المكرمة بتنسيق من سعادة مساعد إدارة النشاط الاستاذ سعيد عبدالغني مقلية بإدراة تعليم منطقة مكة المكرمة ويقوم بتنفيذها سعادة الناشط والخبير البيئي الدكتور فهد عبدالكريم تركستاني أستاذ الكيمياء بجامعة أم القرى بمكة المكرمة رئيس المسئولية الاجتماعية بالقسم
وتم هذا اللقاء الحواري بمدرسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الثانوية مكة المكرمة حي العمرة التنعيم
وذلك صباح اليوم الاحد ولمدة ساعة بتاريخ 28/5/1440 هـ والتي كانت بعنوان (حوارات بيئية لجيل المستقبل) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة الثانوية و تهدف إلى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الإهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري كلاً من
أ. حامد اللحياني قائد المدرسة ،أ. علاء الأحمدي وكيل المدرسة ، أ. سعيد السلمي معلم احياء، أ. عبيدالله اللحياني مرشد طلابي، أ. نادر الحازمي رائد نشاط، أ.محمد عسيري. معلم الانجليزي ، أ. منصور الصبحي معلم رياضة بدنية .
ومن الصدف الجميلة فقد تم جمع الطالب فواز المطرفي بصورة معبرة عن تعاقب الأجيال حيث كان ضمن المعلمين أستاذ الاحياء سعيد السلمي وهو أحد طلاب الدكتور فهد قبل حوالي عشرون عام ، فأجتمع الطالب والمعلم ومعلم المعلم .
كما تضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من أمراض أخطرها السرطان وقد نوه سعادة المحاضر باليوم العالمي للسرطان وذلك بأن المواد الخطرة في البيئة الداخلية هي الاسراف في المواد الكيميائي حيث ذكر ان عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الامريكية حوالي 800 مركب خطيرة وأشدها خطورة حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع أخرى منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الإهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وقذ تحدي ايضا عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من أخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكرأن ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبدأ بعد سن الخمسين اما الآن فالوضع أصبح خطير خاصة بين الشباب حيث بدأ ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في إستخدام الأجهزة الذكية وإستخدام السماعات طوال الوقت أوالأصوات المزعجة من داخل السيارات أو الأفراح ، كما تطرق إلى ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من امراض وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما أطلقت عليه دراسة بريطانية بدل الممرضة السامة ، كما تحدث أيضا التلوث الناجم عن التدخين ومضاره على الصحة بشكل عام والقدرة الجنسية للرجل والأنثى كذلك بشكل خاص و مدى ضررها .
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة انها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم سعادته بتقديم شهادة شكر وتقدير على جهوده المتميزة وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الثانوية بمكة المكرمة.
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء جامعة ام القرى ومنفذ المبادرة وكذلك إدارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس .
وتم هذا اللقاء الحواري بمدرسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الثانوية مكة المكرمة حي العمرة التنعيم
وذلك صباح اليوم الاحد ولمدة ساعة بتاريخ 28/5/1440 هـ والتي كانت بعنوان (حوارات بيئية لجيل المستقبل) ضمن سلسة من لقاءات ومحاضرات لمدارس مكة المكرمة الثانوية و تهدف إلى زيادة الوعي البيئي لدى الطلاب ونشر ثقافة الإهتمام بالبيئة وانعكاسها على الفرد والمجتمع .
وقد حضر اللقاء الحواري كلاً من
أ. حامد اللحياني قائد المدرسة ،أ. علاء الأحمدي وكيل المدرسة ، أ. سعيد السلمي معلم احياء، أ. عبيدالله اللحياني مرشد طلابي، أ. نادر الحازمي رائد نشاط، أ.محمد عسيري. معلم الانجليزي ، أ. منصور الصبحي معلم رياضة بدنية .
ومن الصدف الجميلة فقد تم جمع الطالب فواز المطرفي بصورة معبرة عن تعاقب الأجيال حيث كان ضمن المعلمين أستاذ الاحياء سعيد السلمي وهو أحد طلاب الدكتور فهد قبل حوالي عشرون عام ، فأجتمع الطالب والمعلم ومعلم المعلم .
كما تضمن الحوار نظرة شمولية ومقتطفات عن البيئة الداخلية وكذلك التنوية عن مخاطر المواد الكيميائية وما تسببه من أمراض أخطرها السرطان وقد نوه سعادة المحاضر باليوم العالمي للسرطان وذلك بأن المواد الخطرة في البيئة الداخلية هي الاسراف في المواد الكيميائي حيث ذكر ان عدد المواد الكيميائية في المنزل حسب ما ذكرته حماية البيئة الامريكية حوالي 800 مركب خطيرة وأشدها خطورة حوالي 40 مركب قد يسبب السرطان وتطرق خلالها الدكتور حول عدة مواضيع أخرى منها المنظفات الصحية وأثرها على الصحة العامة حيث نوه لعدم الإهتمام بالتعليمات والإرشادات المكتوبة على العبوات وزيادة التركيز لهذه المنظفات بعد الاستعمال من سوء التهوية وقذ تحدي ايضا عن التلوث السمعي او الضجيجي وماله من أخطار على ضعف السمع خاصة بين الشباب حيث ذكرأن ضعف السمع كان في الماضي ما يقارب ال 15 يبدأ بعد سن الخمسين اما الآن فالوضع أصبح خطير خاصة بين الشباب حيث بدأ ضعف السمع من سن ال 30 عام وذلك للإفراط في إستخدام الأجهزة الذكية وإستخدام السماعات طوال الوقت أوالأصوات المزعجة من داخل السيارات أو الأفراح ، كما تطرق إلى ما أطلقته منظمة الصحة العالمية من امراض وهي متلازمة المساكن الممرضة من سوء التهوية المسبب الرئيسي لمرض المنازل والذي تحول في الأعوام الحالية كما أطلقت عليه دراسة بريطانية بدل الممرضة السامة ، كما تحدث أيضا التلوث الناجم عن التدخين ومضاره على الصحة بشكل عام والقدرة الجنسية للرجل والأنثى كذلك بشكل خاص و مدى ضررها .
وفي نهاية اللقاء شكر قائد المدرسة سعادة الدكتور فهد على ماتم طرحه خلال المحاضرة وأنها كانت مهمة وخاصة انها تحاكي الطالب ومدى تأثير البيئة عليه وتم تكريم سعادته بتقديم شهادة شكر وتقدير على جهوده المتميزة وقد تفاعل طلاب المدرسة تفاعل كبير خاصة بإطلاق صيحة نحن الجيل البيئي لمدرسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الثانوية بمكة المكرمة.
وفي الختام يتقدم الدكتور فهد تركستاني رئيس لجنة المسئولية الاجتماعية بقسم الكيمياء جامعة ام القرى ومنفذ المبادرة وكذلك إدارة النشاط بإدارة التعليم بالشكر والتقدير للمنسقة الإعلامية للمبادرة أ.مرفت محمود طيب على جهودها المبذولة في إبراز دور المبادرة في رفع مستوى الوعي البيئي لطلاب المدارس .