المصدر -
خيمت الأجواء العائلية على فعاليات مهرجان الملك عبد العزيز للصقور والمقام في ملهم الرياض ويستمر لغاية الأحد، حيث شهد المهرجان توافد أعداد كبيرة من الأسر وذلك بالتزامن مع إجازة نهاية الأسبوع.
وتوقعت اللجنة المنظمة أن يتواصل الإقبال الجماهيري على المهرجان والذي لوحظ ارتفاع أعداد زواره منذ يوم أمس الذي صادف بداية العطلة الأسبوعية للمدارس، مما أتاح الفرصة لعدد كبير من العائلات بالقدوم للمهرجان مصطحبين معهم أطفالهم، بما أضفى جوا أسريا مميزا على أجواء المهرجان
وأبدى الزوار أمس إعجابهم بالتنوع الذي تشهده فعاليات المهرجان ، ولفتوا إلى أنه نجح في استقطاب كافة أفراد المجتمع ومن مختلف الفئات العمرية، حيث تفاوتت أعمار مرتاديه بين الكبار السن والشباب إلى جانب الأطفال، الذين وجدوا في الاركان التي خصصت لهم متعة وفائدة حيث قدمت مجموعة من المعارف والعلوم المتعلقة بحياة الصقور وأنواعها وأشكالها وما تعنيه للعرب من عزة وفخر وكبرياء ونبل بالإضافة إلى الفعاليات المصاحبة الأخرى والتي جاءت ملبية رغبات الزوار .
ويعد مهرجان الصقور، الذي يحضره هواة الصيد ومربي الصقور، وعشاق الرحلات البرية من داخل وخارج المملكة، المحفل الدولي الأهم والأضخم في مجال تربية الصقور من حيث الجوائز، البالغة 17 مليون ريال وبمشاركة 1700 صقر تنافسوا على مختلف الجوائز .
ويهدف المهرجان إلى التعريف بالموروث الثقافي لأبناء الجزيرة العربية، بما يعكس اهتمام المملكة بالصقارين والصقور، فضلاً عن ترسيخ المفاهيم الثقافية والبيئية عن هذا الإرث الأصيل، لا سيما أن المملكة تعد إحدى الدول الـ11 المدرجة ضمن لائحة اليونيسكو للدول المربية للصقور، وتعد موطناً لأنواع مختلفة منها، وممراً مهماً لصقور أخرى مهاجرة.
خيمت الأجواء العائلية على فعاليات مهرجان الملك عبد العزيز للصقور والمقام في ملهم الرياض ويستمر لغاية الأحد، حيث شهد المهرجان توافد أعداد كبيرة من الأسر وذلك بالتزامن مع إجازة نهاية الأسبوع.
وتوقعت اللجنة المنظمة أن يتواصل الإقبال الجماهيري على المهرجان والذي لوحظ ارتفاع أعداد زواره منذ يوم أمس الذي صادف بداية العطلة الأسبوعية للمدارس، مما أتاح الفرصة لعدد كبير من العائلات بالقدوم للمهرجان مصطحبين معهم أطفالهم، بما أضفى جوا أسريا مميزا على أجواء المهرجان
وأبدى الزوار أمس إعجابهم بالتنوع الذي تشهده فعاليات المهرجان ، ولفتوا إلى أنه نجح في استقطاب كافة أفراد المجتمع ومن مختلف الفئات العمرية، حيث تفاوتت أعمار مرتاديه بين الكبار السن والشباب إلى جانب الأطفال، الذين وجدوا في الاركان التي خصصت لهم متعة وفائدة حيث قدمت مجموعة من المعارف والعلوم المتعلقة بحياة الصقور وأنواعها وأشكالها وما تعنيه للعرب من عزة وفخر وكبرياء ونبل بالإضافة إلى الفعاليات المصاحبة الأخرى والتي جاءت ملبية رغبات الزوار .
ويعد مهرجان الصقور، الذي يحضره هواة الصيد ومربي الصقور، وعشاق الرحلات البرية من داخل وخارج المملكة، المحفل الدولي الأهم والأضخم في مجال تربية الصقور من حيث الجوائز، البالغة 17 مليون ريال وبمشاركة 1700 صقر تنافسوا على مختلف الجوائز .
ويهدف المهرجان إلى التعريف بالموروث الثقافي لأبناء الجزيرة العربية، بما يعكس اهتمام المملكة بالصقارين والصقور، فضلاً عن ترسيخ المفاهيم الثقافية والبيئية عن هذا الإرث الأصيل، لا سيما أن المملكة تعد إحدى الدول الـ11 المدرجة ضمن لائحة اليونيسكو للدول المربية للصقور، وتعد موطناً لأنواع مختلفة منها، وممراً مهماً لصقور أخرى مهاجرة.
