المصدر -
تفقد معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي اليوم السبت، سير العمل في عددٍ من مشاريع منظومة البيئة والمياه والزراعة في منطقة عسير، وأجتمع معاليه بمدراء إدارات الزراعة والمياه بفرع الوزارة في المنطقة، مطلعاً على عرض مرئي للخدمات التي يقدمها الفرع للمستفيدين.
وتابع معاليه، ميدانياً سير العمل في مشروع محطة معالجة مياه الصرف الصحي بمركز الشعف، الذي اكتمل العمل به بنسبة تجاوزت 75 %، بتكلفة إجمالية تبلغ نحو 67.18 مليون ريال، حيث يشتمل المشروع على محطة معالجة ثلاثية باستخدام تكنولوجيا الأغشية البيولوجية (MBR)، وقابلة للتوسع بإضافة مرحلة رابعة بإنشاء مبنى التناضح العكسي (RO) لتصبح معالجة رباعية،وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة نحو 12,500 متر³ يومياً في المرحلة أولى، وتصل إلى 25,000 متر³ يومياً في المرحلة الثانية، ويخدم المشروع قرى مركز الشعف وقرى الواديين وجامعة الملك خالد بالفرعاء، ويستهدف الاستفادة من المياه المجددة بجامعة الملك خالد لأغراض الري وأبراج التبريد، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل المحطة بنهاية فبراير 2019م.
كما تابع الفضلي، منجزات مشاريع مبادرة تأهيل المدرجات الزراعية بمركز تمنية في قرية القارية على مسافة 45 كيلو متراً من أبها، وتم التأهيل في هذا الموقع على مساحة 4 دونمات لإنتاج القمح، ويحتوي على أكثر من 50 شتلة حمضيات، وشبكة ري تعمل بالتنقيط، وخزان مسلح بسعة 35 طناً لتجميع حصاد مياه الأمطار والمياه المتجددة، والمشروع الثاني في قرية الشرحة على بعد 46 كيلو متراً من أبها، وتم التأهيل على مساحة 7 دونمات لإنتاج الخضار: (الفاصوليا، الكوسة، الطماطم، الخيار)، ويحتوي على أكثر من 100 شتلة زيتون، وشبكة ري تعمل بالتنقيط، وإضافة إلى خزان مسلح لتجميع حصاد مياه الأمطار والمياه المتجددة بسعة 45 طناً.
ووقف معاليه، على تجربة "مزرعة بن مثيب" التي تروى بالمياه المجددة، وتقع على مسافة 45 كيلو متراً من أبها، وتحتوي المزرعة على أكثر من 4500 شجرة مثمرة من نباتات (التين، الرمان، التوت، الزيتون، النخيل، وأشجار الزينة).
وتفقد الفضلي خلال الزيارة، الحقول الإرشادية في وادي بن هشبل، واطلع على الأعمال المنجزة في حقلين، الأول بمساحة 163.5 دونم، ويحتوي على 4500 شجرة مثمرة من نباتات (التين، الرمان، الجوافة، العنب، الزيتون، النخيل )، على مساحة 308,523 متر²، وتبلغ المدة المستخدمة للري بالمياه المجددة نحو 20 سنة، ويجري العمل على تطويره، والموقع الثاني على مساحة 2350 دونم، تم تسويرها بالشبك ويجري العمل على التشجير بزراعة 1500شتله متنوعة ، إضافة إلى أعمال المسار الناقل للمياه المجددة داخل الحقلين.
وزار المهندس الفضلي، مزرعة الورد في جنوب شرق مدينة أبها، والتي تحتوي على أكثر من 60 ألف شتلة ورد طائفي على مساحة 250 ألف متر²، ويبلغ إنتاجها السنوي بين 30 إلى 40 مليون وردة، وتستفيد المزرعة من المياه المجددة في الري.
وتابع، أعمال سد وادي أبها، ومحطة التنقية التي تعمل بطاقة إنتاجية تبلغ 20 ألف متر³ يومياً، يستفاد منها في مياه الشرب في مدينة أبها، وتبلغ سعته التخزينية نحو 2.130 مليون متر³، ويحتوي على أجهزة جيوتقنية لرصد التغيرات التي تطرأ على جسم السد وتسجيلها، وصافرات إنذار للتحذير من الاقتراب من مجرى الوادي في حال فيضان السد، إضافة إلى مفيض بطول 131.5 متراً.
كما زار المهندس الفضلي، عدداً من المواقع الهامة في المنطقة، تمثلت في منتزه الجرة بمركز الشعف، ومنتزه أبوخيال، وبحيرة سد أبها، والأشياب المغذية للسودة الواقعة على سد المقضي، إضافة إلى محمية ريدة.
وتابع معاليه، ميدانياً سير العمل في مشروع محطة معالجة مياه الصرف الصحي بمركز الشعف، الذي اكتمل العمل به بنسبة تجاوزت 75 %، بتكلفة إجمالية تبلغ نحو 67.18 مليون ريال، حيث يشتمل المشروع على محطة معالجة ثلاثية باستخدام تكنولوجيا الأغشية البيولوجية (MBR)، وقابلة للتوسع بإضافة مرحلة رابعة بإنشاء مبنى التناضح العكسي (RO) لتصبح معالجة رباعية،وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة نحو 12,500 متر³ يومياً في المرحلة أولى، وتصل إلى 25,000 متر³ يومياً في المرحلة الثانية، ويخدم المشروع قرى مركز الشعف وقرى الواديين وجامعة الملك خالد بالفرعاء، ويستهدف الاستفادة من المياه المجددة بجامعة الملك خالد لأغراض الري وأبراج التبريد، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل المحطة بنهاية فبراير 2019م.
كما تابع الفضلي، منجزات مشاريع مبادرة تأهيل المدرجات الزراعية بمركز تمنية في قرية القارية على مسافة 45 كيلو متراً من أبها، وتم التأهيل في هذا الموقع على مساحة 4 دونمات لإنتاج القمح، ويحتوي على أكثر من 50 شتلة حمضيات، وشبكة ري تعمل بالتنقيط، وخزان مسلح بسعة 35 طناً لتجميع حصاد مياه الأمطار والمياه المتجددة، والمشروع الثاني في قرية الشرحة على بعد 46 كيلو متراً من أبها، وتم التأهيل على مساحة 7 دونمات لإنتاج الخضار: (الفاصوليا، الكوسة، الطماطم، الخيار)، ويحتوي على أكثر من 100 شتلة زيتون، وشبكة ري تعمل بالتنقيط، وإضافة إلى خزان مسلح لتجميع حصاد مياه الأمطار والمياه المتجددة بسعة 45 طناً.
ووقف معاليه، على تجربة "مزرعة بن مثيب" التي تروى بالمياه المجددة، وتقع على مسافة 45 كيلو متراً من أبها، وتحتوي المزرعة على أكثر من 4500 شجرة مثمرة من نباتات (التين، الرمان، التوت، الزيتون، النخيل، وأشجار الزينة).
وتفقد الفضلي خلال الزيارة، الحقول الإرشادية في وادي بن هشبل، واطلع على الأعمال المنجزة في حقلين، الأول بمساحة 163.5 دونم، ويحتوي على 4500 شجرة مثمرة من نباتات (التين، الرمان، الجوافة، العنب، الزيتون، النخيل )، على مساحة 308,523 متر²، وتبلغ المدة المستخدمة للري بالمياه المجددة نحو 20 سنة، ويجري العمل على تطويره، والموقع الثاني على مساحة 2350 دونم، تم تسويرها بالشبك ويجري العمل على التشجير بزراعة 1500شتله متنوعة ، إضافة إلى أعمال المسار الناقل للمياه المجددة داخل الحقلين.
وزار المهندس الفضلي، مزرعة الورد في جنوب شرق مدينة أبها، والتي تحتوي على أكثر من 60 ألف شتلة ورد طائفي على مساحة 250 ألف متر²، ويبلغ إنتاجها السنوي بين 30 إلى 40 مليون وردة، وتستفيد المزرعة من المياه المجددة في الري.
وتابع، أعمال سد وادي أبها، ومحطة التنقية التي تعمل بطاقة إنتاجية تبلغ 20 ألف متر³ يومياً، يستفاد منها في مياه الشرب في مدينة أبها، وتبلغ سعته التخزينية نحو 2.130 مليون متر³، ويحتوي على أجهزة جيوتقنية لرصد التغيرات التي تطرأ على جسم السد وتسجيلها، وصافرات إنذار للتحذير من الاقتراب من مجرى الوادي في حال فيضان السد، إضافة إلى مفيض بطول 131.5 متراً.
كما زار المهندس الفضلي، عدداً من المواقع الهامة في المنطقة، تمثلت في منتزه الجرة بمركز الشعف، ومنتزه أبوخيال، وبحيرة سد أبها، والأشياب المغذية للسودة الواقعة على سد المقضي، إضافة إلى محمية ريدة.