المصدر - أثناء تجوله مع زملاءه في معرض ملتقى الشرق بتعليم مكة لفت الأنظار ذلك الطالب الذي عبر عن اندهاشه عن إحدى اللوحات المعروضة والتي عُرض له فيها معلومات صادمة حول أضرار التبغ.
طالب المرحلة الابتدائية بإحدى مدارس شرق مكة أخذ يقرأ بعمق وسط اندهاش واستغراب عن ما حوته تلك اللوحة من معلومات حقيقة مغيبة لديه عن شركات التبغ مهمتها قتل الشعوب مع رسم بياني عن مراحل صنع التبغ ؛ كان هذا المشهد في اليوم الثاني من أيام المعرض الذي تم تدشينه مؤخراً من قِبل مساعد مدير تعليم منطقة مكة المكرمة للشؤون التعليمية الدكتور فهد الزهراني والذي إستهدف في مضمونه جميع مدارس المكتب من جميع المراحل حسب الجدول المعد للزيارات بالمكتب ذاته الواقع بشرائع مكة المكرمة
وقد علق مدير المكتب التعليم بشرق مكة الأستاذ ابراهيم الثقفي على المقطع موضحاً أن هذا المشهد لمكسب حقيقي أن يكون المعرض ساهم في توعية أو إنقاذ أي طالب من هذه الآفة الفتاكة “ الموت البطيئ “
وأضاف أن الإدارات يهمها أمر أبنائنا الطلاب جيل المستقبل أن يكون أكثر وعياً لما يحدث من حوله من استهداف من الشركات المصنعة للتبغ ومن المخدرات أو الألعاب المضرة وجميع ما يعكر صفو الميدان التربوي .
وأردف أننا في خدمة بلاد الحرمين حسب خطة وزارة التعليم ممثلة في معالي الوزير التي من شأنها ترفع معدل الوعي لدى الطالب والمؤثرات العقلية والفكرية مؤملاً جني ثمار المعرض
وأختتم الثقفي بتقديم الشكر لسعادة مدير التعليم الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي على الرعاية الكريمة للمعرض ودعمه السخي الغير منقطع لأبنائه الطلاب والمساعدين
مواصلاً شكره لجميع مديري الإدارت بتعليم مكة
على الحضور والدعم . ووجه شكر خاص لشركاء النجاح إدارة التوجيه والإرشاد والشؤون الصحية المدرسية وجمعية كفى ومشروع تعظيم الحرمين والشكر موصول أيضاً للإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالعاصمة المقدسة على جهودهم وتواجدهم في المعرض “ ملتقى الشرق
طالب المرحلة الابتدائية بإحدى مدارس شرق مكة أخذ يقرأ بعمق وسط اندهاش واستغراب عن ما حوته تلك اللوحة من معلومات حقيقة مغيبة لديه عن شركات التبغ مهمتها قتل الشعوب مع رسم بياني عن مراحل صنع التبغ ؛ كان هذا المشهد في اليوم الثاني من أيام المعرض الذي تم تدشينه مؤخراً من قِبل مساعد مدير تعليم منطقة مكة المكرمة للشؤون التعليمية الدكتور فهد الزهراني والذي إستهدف في مضمونه جميع مدارس المكتب من جميع المراحل حسب الجدول المعد للزيارات بالمكتب ذاته الواقع بشرائع مكة المكرمة
وقد علق مدير المكتب التعليم بشرق مكة الأستاذ ابراهيم الثقفي على المقطع موضحاً أن هذا المشهد لمكسب حقيقي أن يكون المعرض ساهم في توعية أو إنقاذ أي طالب من هذه الآفة الفتاكة “ الموت البطيئ “
وأضاف أن الإدارات يهمها أمر أبنائنا الطلاب جيل المستقبل أن يكون أكثر وعياً لما يحدث من حوله من استهداف من الشركات المصنعة للتبغ ومن المخدرات أو الألعاب المضرة وجميع ما يعكر صفو الميدان التربوي .
وأردف أننا في خدمة بلاد الحرمين حسب خطة وزارة التعليم ممثلة في معالي الوزير التي من شأنها ترفع معدل الوعي لدى الطالب والمؤثرات العقلية والفكرية مؤملاً جني ثمار المعرض
وأختتم الثقفي بتقديم الشكر لسعادة مدير التعليم الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي على الرعاية الكريمة للمعرض ودعمه السخي الغير منقطع لأبنائه الطلاب والمساعدين
مواصلاً شكره لجميع مديري الإدارت بتعليم مكة
على الحضور والدعم . ووجه شكر خاص لشركاء النجاح إدارة التوجيه والإرشاد والشؤون الصحية المدرسية وجمعية كفى ومشروع تعظيم الحرمين والشكر موصول أيضاً للإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالعاصمة المقدسة على جهودهم وتواجدهم في المعرض “ ملتقى الشرق