متحف الطيبين ومسرح تفاعلي
المصدر -
يٌعيد 150 عارضاً الزمن الجميل، وينثرون عبق التاريخ والتراث على أرض سوق الشاطئ بطريق الملك بجدة، بداية من الأربعاء المقبل "30 يناير" وعلى مدار ٤أيام، خلال النسخة الثانية من فعالية "رجعنا أيامنا" التي تشهد أجواء عائلية ومسرح تفاعلي مع متحف للطيبين، في ظل أجواء عائلية ترعاها الهيئة العامة للترفيه.
وأكد لؤي عارف منظم الفعالية، أن النسخة الجديدة تشهد زيادة في عدد العارضين بنسبة 50%، وتقام بعد النجاح الكبير الذي تحقق خلال العام الأول، حيث تهدف إلى استعادة الزمن الجميل، واسترجاع عبق الماضي وزمن الطيبين في التسعينات، تجمع بين المتعة والترفيه والتسوف حتى 3 فبراير، وتتضمن عروضا شيقة موجهة للعائلات والأطفال.
وأضاف: الجديد هذا العام هو حرصنا على ان تكون الديكورات متلائمة مع الزمن الماضي الجميل، اضافة الى متحف الطيبين الذي يحتوي على أرث الماضي من كل شيء، والفقرات المسرحية ذات العلاقة المباشرة على المسرح التفاعلي، كما حرصنا على أن تكون هناك أجواء ترفية عائلي وحضور العديد أهل البلد الذين يحملون ذكريات جميلة في عروس البحر الأحمر، والمهتمين بتعريف أطفالهم وعائلتهم عن تاريخ تلك الحقبة بعاداتها وتقاليدها.
وشدد على أن أهداف الفعالية تحمل أهداف أخرى لافتة تتمثل في التوعية والتثقيف واستعادة التراث الحجازي الجميل، مثلما تهدف إلى تقديم الابتسامة وإبهاج القلوب والعقول في أحد أكبر الفعاليات المهمة التي تجذب سكان وضيوف عروس البحر الأحمر في أيام الربيع بأجواءها الجميلة.
وأكد لؤي عارف منظم الفعالية، أن النسخة الجديدة تشهد زيادة في عدد العارضين بنسبة 50%، وتقام بعد النجاح الكبير الذي تحقق خلال العام الأول، حيث تهدف إلى استعادة الزمن الجميل، واسترجاع عبق الماضي وزمن الطيبين في التسعينات، تجمع بين المتعة والترفيه والتسوف حتى 3 فبراير، وتتضمن عروضا شيقة موجهة للعائلات والأطفال.
وأضاف: الجديد هذا العام هو حرصنا على ان تكون الديكورات متلائمة مع الزمن الماضي الجميل، اضافة الى متحف الطيبين الذي يحتوي على أرث الماضي من كل شيء، والفقرات المسرحية ذات العلاقة المباشرة على المسرح التفاعلي، كما حرصنا على أن تكون هناك أجواء ترفية عائلي وحضور العديد أهل البلد الذين يحملون ذكريات جميلة في عروس البحر الأحمر، والمهتمين بتعريف أطفالهم وعائلتهم عن تاريخ تلك الحقبة بعاداتها وتقاليدها.
وشدد على أن أهداف الفعالية تحمل أهداف أخرى لافتة تتمثل في التوعية والتثقيف واستعادة التراث الحجازي الجميل، مثلما تهدف إلى تقديم الابتسامة وإبهاج القلوب والعقول في أحد أكبر الفعاليات المهمة التي تجذب سكان وضيوف عروس البحر الأحمر في أيام الربيع بأجواءها الجميلة.