المصدر -
شكا اهالي محافظة الداير ومرتادو حديقة الداير من سوء الخدمات والاهمال حيث ذكر احمد مسعود بقوله
تشتهر محافظة الداير والواقعة شرق منطقة جازان بجوها الممطر ومناظرها الجبلية الخلابة، ولكن تفتقر نوعاً ما إلى الاهتمام ببعض الحدائق العامة وخاصة الحديقة التي تقع في مدخل المحافظة والقريبة من قرية بنو عمرو؛ ما أدى إلى تذمر الزوار ومرتادي هذه الحديقة.
وتحدث علي العبدلي” قائلاً: إن هذه الحديقة تزدحم بالزوار والمتنزهين وخاصة عند هطول الأمطار، مما يجعل الجلوس فيها شيئاً جميلاً جداً، ولكن لاحظت في الآونة الأخيرة وجود بعض النفايات وبعض بقايا الطعام مما سبب بعض الروائح الكريهة في الحديقة والتي تقع في واجهه المحافظة من الجهة الغربية وخاصة القادم من محافظة العارضة ومحافظة صبيا.
فيما بيَّن سلمان الفيفي قائلاً: إن هذه الحديقة تقع على حافة أحد أكبر الأودية بجازان مما شكل خطراً حقيقياً على مرتادي هذه الحديقة وخاصة الأطفال الذين يلعبون مع أهاليهم، وتكمن المشكلة بعدم وجود شبك شائك أو صبات خرسانية على حافة الوادي، علماً بأنه قبل عدة سنوات تعرض أحد الأطفال إلى السقوط إلى بطن الوادي مسبباً له بعض الكسور.
وأضاف مسعود المالكي قائلاً: بسبب عدم وجود نظافة دورية لهذه الحديقة وبعض الأماكن القريبة منها تعمد بعض الأهالي رمي النفايات وأكياس القمامة في بطن هذا الوادي المجاور الحديقة مسبباً بعض الروائح الكريهة للمتنزهين والزوار وأيضاً مستنقعات وبائية تهدد بانتشار الأمراض المعدية.
يأتي ذلك فيما ناشد أهالي المحافظة والقرى التابعة لها ومرتادو هذا المنتزه ” الجهات المعنية بالاهتمام بهذا الشأن، مطالبين بضرورة توفير شبك شائك لحماية الأطفال والمتنزهين وأيضاً بالاهتمام بالنظافة الدورية لهذا الموقع.
تشتهر محافظة الداير والواقعة شرق منطقة جازان بجوها الممطر ومناظرها الجبلية الخلابة، ولكن تفتقر نوعاً ما إلى الاهتمام ببعض الحدائق العامة وخاصة الحديقة التي تقع في مدخل المحافظة والقريبة من قرية بنو عمرو؛ ما أدى إلى تذمر الزوار ومرتادي هذه الحديقة.
وتحدث علي العبدلي” قائلاً: إن هذه الحديقة تزدحم بالزوار والمتنزهين وخاصة عند هطول الأمطار، مما يجعل الجلوس فيها شيئاً جميلاً جداً، ولكن لاحظت في الآونة الأخيرة وجود بعض النفايات وبعض بقايا الطعام مما سبب بعض الروائح الكريهة في الحديقة والتي تقع في واجهه المحافظة من الجهة الغربية وخاصة القادم من محافظة العارضة ومحافظة صبيا.
فيما بيَّن سلمان الفيفي قائلاً: إن هذه الحديقة تقع على حافة أحد أكبر الأودية بجازان مما شكل خطراً حقيقياً على مرتادي هذه الحديقة وخاصة الأطفال الذين يلعبون مع أهاليهم، وتكمن المشكلة بعدم وجود شبك شائك أو صبات خرسانية على حافة الوادي، علماً بأنه قبل عدة سنوات تعرض أحد الأطفال إلى السقوط إلى بطن الوادي مسبباً له بعض الكسور.
وأضاف مسعود المالكي قائلاً: بسبب عدم وجود نظافة دورية لهذه الحديقة وبعض الأماكن القريبة منها تعمد بعض الأهالي رمي النفايات وأكياس القمامة في بطن هذا الوادي المجاور الحديقة مسبباً بعض الروائح الكريهة للمتنزهين والزوار وأيضاً مستنقعات وبائية تهدد بانتشار الأمراض المعدية.
يأتي ذلك فيما ناشد أهالي المحافظة والقرى التابعة لها ومرتادو هذا المنتزه ” الجهات المعنية بالاهتمام بهذا الشأن، مطالبين بضرورة توفير شبك شائك لحماية الأطفال والمتنزهين وأيضاً بالاهتمام بالنظافة الدورية لهذا الموقع.
