المصدر -
استشهد شاب فلسطيني، مساء الجمعة، وأصيب عشرات آخرون بعد إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار صوب آلاف المتظاهرين الذين توافدوا للسياج الحدودي مع قطاع غزة، للمشاركة في فعاليات الجمعة الـ 44 من فعاليات مسيرة العودة وكسر الحصار.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن "الشاب إيهاب عابد، ٢٥ عاماً، بعد إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق رفح جنوب قطاع غزة".
وأضافت الوزارة، أن "أكثر من 22 فلسطينياً أصيبوا بالرصاص الحي، وبقنابل الغاز المسيل الدموع، الذي يطلقه جنود جيش الاحتلال بشكل مباشر لإصابة الشبان الفلسطينيين".
وذكرت مصادر فلسطينية، أن من بين المصابين إصابة بالرأس وصفت حالتها بالخطيرة، بعد أن أطلق قناص إسرائيلي الرصاص على رأسه بشكل مباشر شرق مدينة غزة، كما أصيب صحافي فلسطيني بقنبلة غاز بشكل مباشر في قدمه، فضلاً عن إصابة عدد من المسعفين الفلسطينيين، جراء استهداف نقطة طبية بقنابل الغاز شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.
وذكر موقع 0404 الإسرائيلي، أن قوة قناصة أطلقت النار وأصابت فلسطيني ألقى جسماً مشبوهاً على الجنود بالقرب من السياج الأمني في شمال قطاع غزة، فيما ألقى شبان فلسطينيون قنابل يدوية على جيب عسكري على حدود قطاع غزة دون وقوع إصابات، بحسب الموقع العبري.
وتخشى إسرائيل من زيادة العنف على حدود قطاع غزة، بعد إعلان حماس رفضها لأموال المنحة القطرية التي كانت تربط إسرائيل دخولها للقطاع، بالهدوء على حدود القطاع.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن "الشاب إيهاب عابد، ٢٥ عاماً، بعد إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق رفح جنوب قطاع غزة".
وأضافت الوزارة، أن "أكثر من 22 فلسطينياً أصيبوا بالرصاص الحي، وبقنابل الغاز المسيل الدموع، الذي يطلقه جنود جيش الاحتلال بشكل مباشر لإصابة الشبان الفلسطينيين".
وذكرت مصادر فلسطينية، أن من بين المصابين إصابة بالرأس وصفت حالتها بالخطيرة، بعد أن أطلق قناص إسرائيلي الرصاص على رأسه بشكل مباشر شرق مدينة غزة، كما أصيب صحافي فلسطيني بقنبلة غاز بشكل مباشر في قدمه، فضلاً عن إصابة عدد من المسعفين الفلسطينيين، جراء استهداف نقطة طبية بقنابل الغاز شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.
وذكر موقع 0404 الإسرائيلي، أن قوة قناصة أطلقت النار وأصابت فلسطيني ألقى جسماً مشبوهاً على الجنود بالقرب من السياج الأمني في شمال قطاع غزة، فيما ألقى شبان فلسطينيون قنابل يدوية على جيب عسكري على حدود قطاع غزة دون وقوع إصابات، بحسب الموقع العبري.
وتخشى إسرائيل من زيادة العنف على حدود قطاع غزة، بعد إعلان حماس رفضها لأموال المنحة القطرية التي كانت تربط إسرائيل دخولها للقطاع، بالهدوء على حدود القطاع.
