المصدر -
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، اعترافه برئيس البرلمان الفنزويلي خوان غوايدو، الذي ينتمي إلى معسكر المعارضة، رئيسا انتقاليا لفنزويلا.
وفي بيان نشره البيت الأبيض اليوم الأربعاء، قال ترامب، إن بلاده ستستخدم كامل قوتها الاقتصادية والدبلوماسية للضغط من أجل استعادة الديمقراطية في فنزويلا، داعيا الدول الغربية إلى الاعتراف ببغوايدو رئيسا بالوكالة للبلاد.
وأضاف ترامب في البيان "مستمرون في تحميل نظام نيكولاس مادورو غير الشرعي المسؤولية المباشرة عن أي تهديد محتمل يضر بسلامة الشعب الفنزيويلي".
وكان رئيس الكونغرس في فنزويلا خوان غوايدو قد أعلن نفسه "رئيسا بالإنابة" للبلاد، وفقا لوكالة "فرانس برس".
وقال غوايدو إنه مستعد لتولي الرئاسة بشكل مؤقت بدعم من القوات المسلحة للدعوة إلى الانتخابات.
وأعلنت الشرطة الفنزويلية، اليوم الأربعاء، أن عدد ضحايا أعمال الشغب والصدامات في البلاد قد ارتفع إلى أربع.
وجرت يوم الإثنين الماضي، في كاراكاس، محاولة فاشلة لتمرد عسكري، وتم اعتقال المشاركين، ثم بدأت في عدد من أحياء المدينة مظاهرات حاشدة للسكان دعما للمتمردين، واستخدمت السلطات القوة لتفريق المظاهرات.
وتواجه فنزويلا أزمة سياسية واقتصادية كبيرة، في وقت تُعتبر فيه هدفًا لعزلة سياسية كبيرة في المنطقة وعقوبات مالية.
وسبق أن اتهمت كراكاس واشنطن مرارا بمحاولة قلب النظام والتورط في محاولة اغتيال الرئيس أو التسبب باضطرابات في البلاد.
وفي بيان نشره البيت الأبيض اليوم الأربعاء، قال ترامب، إن بلاده ستستخدم كامل قوتها الاقتصادية والدبلوماسية للضغط من أجل استعادة الديمقراطية في فنزويلا، داعيا الدول الغربية إلى الاعتراف ببغوايدو رئيسا بالوكالة للبلاد.
وأضاف ترامب في البيان "مستمرون في تحميل نظام نيكولاس مادورو غير الشرعي المسؤولية المباشرة عن أي تهديد محتمل يضر بسلامة الشعب الفنزيويلي".
وكان رئيس الكونغرس في فنزويلا خوان غوايدو قد أعلن نفسه "رئيسا بالإنابة" للبلاد، وفقا لوكالة "فرانس برس".
وقال غوايدو إنه مستعد لتولي الرئاسة بشكل مؤقت بدعم من القوات المسلحة للدعوة إلى الانتخابات.
وأعلنت الشرطة الفنزويلية، اليوم الأربعاء، أن عدد ضحايا أعمال الشغب والصدامات في البلاد قد ارتفع إلى أربع.
وجرت يوم الإثنين الماضي، في كاراكاس، محاولة فاشلة لتمرد عسكري، وتم اعتقال المشاركين، ثم بدأت في عدد من أحياء المدينة مظاهرات حاشدة للسكان دعما للمتمردين، واستخدمت السلطات القوة لتفريق المظاهرات.
وتواجه فنزويلا أزمة سياسية واقتصادية كبيرة، في وقت تُعتبر فيه هدفًا لعزلة سياسية كبيرة في المنطقة وعقوبات مالية.
وسبق أن اتهمت كراكاس واشنطن مرارا بمحاولة قلب النظام والتورط في محاولة اغتيال الرئيس أو التسبب باضطرابات في البلاد.