المصدر -
رصد مركز حقوقي قرابة 1890 انتهاكاً في مدينة تعز، جنوب غرب اليمن، خلال العام الماضي جعلها تتصدر المدن اليمنية الأكثر عرضة للانتهاكات الإنسانية منذ انقلاب ميليشيات الحوثي على السلطة الشرعية وإشعال الحرب قبل أربعة أعوام.
وبحسب تقرير نشره مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان، فإن ميليشيات الحوثي الانقلابية، تأتي على رأس قائمة الجهات المرتكبة للانتهاكات ثم المسلحين الخارجين عن النظام والقانون.
وقال التقرير، إن الحوثيين ارتكبوا 17 مجزرة ضد المدنيين في المدينة إلى جانب تفجير 20 منزلا وتدمير 274 من الممتلكات العامة.
وقتلت الميليشيا الحوثية 155مدنيا بالقنص المباشر وقذائف الهاون والكاتيوشا، وكذلك الألغام والعبوات التي زرعتها في الطرقات والجبال وذلك من إجمالي 310 حالات قتل بينهم 40 امرأة و44 طفلا.
وأودت الاشتباكات المسلحة للعناصر الخارجة عن القانون بحياة 59 مدنيا، فيما تسبب مجهولون بمقتل 37 جراء الاغتيالات بالرصاص أو العبوات الناسفة، وفق التقرير.
وسجل المركز 55 حالة اختطاف منها 24 حالة يقف وراءها المسلحون خارج إطار الدولة.
وتسببت الميليشيات الحوثية بتهجير 616 عائلة من مناطقهم في غرب تعز خلال العام الماضي بعد أن قامت بقصفها وزرعها بالألغام.
وبحسب تقرير نشره مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان، فإن ميليشيات الحوثي الانقلابية، تأتي على رأس قائمة الجهات المرتكبة للانتهاكات ثم المسلحين الخارجين عن النظام والقانون.
وقال التقرير، إن الحوثيين ارتكبوا 17 مجزرة ضد المدنيين في المدينة إلى جانب تفجير 20 منزلا وتدمير 274 من الممتلكات العامة.
وقتلت الميليشيا الحوثية 155مدنيا بالقنص المباشر وقذائف الهاون والكاتيوشا، وكذلك الألغام والعبوات التي زرعتها في الطرقات والجبال وذلك من إجمالي 310 حالات قتل بينهم 40 امرأة و44 طفلا.
وأودت الاشتباكات المسلحة للعناصر الخارجة عن القانون بحياة 59 مدنيا، فيما تسبب مجهولون بمقتل 37 جراء الاغتيالات بالرصاص أو العبوات الناسفة، وفق التقرير.
وسجل المركز 55 حالة اختطاف منها 24 حالة يقف وراءها المسلحون خارج إطار الدولة.
وتسببت الميليشيات الحوثية بتهجير 616 عائلة من مناطقهم في غرب تعز خلال العام الماضي بعد أن قامت بقصفها وزرعها بالألغام.