المصدر - توج سمو أمير منطقة حائل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز آل سعود، شركة أجا للصناعات الدوائية "أجا فارما" بجائزة التميز في التوطين، وسلمها للأستاذ فيصل بن دايل نائب المدير العام لشركة أجا للصناعات الدوائية خلال حفل غرفة حائل لإطلاق الهوية الجديدة للغرفة، نظير جهودها في التوطين والتدريب للشباب والشابات في المنطقة.
من جانبه، عبر فيصل بن دايل المدير العام لشركة أجا للصناعات الدوائية، عن اعتزاز الشركة بهذه الجائزه واستلامها من يد سمو أمير منطقة حائل، مؤكدا أن واجبات"أجا فارما" إتجاه الوطن عامة ومنطقة حائل خاصة، كبيرة وتدركها من خلال استراتيجيات من أولها وأهمها توطين وظائف الشركة في مختلف خطوط إنتاجها وأقسامها، موضحاً أن الشركة تبنت خطة تنفيذية لتوطين الوظائف في مصنعها في منطقة حائل، وذلك من خلال استقطاب الشباب السعودي المؤهل من الجنسين، وجلب خبراء متخصصون في مجالات التشغيل المختلفة، لتولي الإشراف والتدريب لهؤلاء الشباب، ما أسهم في تحقيقها أكثر من 60 في المائة من توطين الوظائف، وبناء قدرات سعودية لديهم خبرات تساهم في جودة المنتج وديمومة الإنتاج.
وأشار الدايل إلى أن شركة "أجا فارما" تعمل لتحقيق البرامج النوعية التي تضمنتها الرؤية 2030 بالنسبة لصناعة الادوية، والتي تتضمن دعم كبير جدا لهذا القطاع، مؤكداً أن إحدى أهم النقاط الأساسية في الرؤية بالنسبة لهذا القطاع الحيوي هو الوصول إلى 40 من احتياج المملكة من الادوية بأن يتم تصنيعها محلياً.
وأوضح نائب المدير العام لشركة أجا للصناعات الدوائية، بأن التصنيع المحلي يشكل 20 في المائة فقط من صناعة الادوية، وبالتالي فإن الوصول إلى نسبة 40 في المائة يعتبر تحدياً كبيراً جداً، ولكن بتظافر الجهود بين القطاعات الحكومية المعنية والقطاع الخاص العامل في صناعة الأدوية، لتحقيق الهدف الوطني المشترك لرفع نسبة المصنع محلياً في صناعة الدواء داخل الوطن.
يذكر أن شركة أجا للصناعات الدوائية، نجحت في الوصول بنسبة التوطين في مصنع الشركة للصناعات الدوائية إلى أعلى من 60 في المئة، كما تقوم الشركة بالتعاون مع الجهات الأكاديمية مثل جامعة حائل بعمل برامج تدريب للطلبة في التخصصات المختلفة، إضافك إلى زياراتها الدورية لجهات مختلفة للإطلاع على أحدث ما وصلت له صناعة الدواء عالمياً.
وقد انطلقت شركة أجا للصناعات الدوائية في 2015، وخلال فترة قصيرة قامت بإنشاء عدد من خطوط الانتاج تحت اشراف شركة قلات الالمانية وفق أحدث أساليب التصنيع والمعايير العالمية، كما قامت بتوقيع عدد من الاتفاقيات مع عدد من الشركات العالمية مثل نوفارتس السويسرية و سيرفيه الفرنسية وغيرهما، لتوطين صناعة الأدوية في المملكة.
من جانبه، عبر فيصل بن دايل المدير العام لشركة أجا للصناعات الدوائية، عن اعتزاز الشركة بهذه الجائزه واستلامها من يد سمو أمير منطقة حائل، مؤكدا أن واجبات"أجا فارما" إتجاه الوطن عامة ومنطقة حائل خاصة، كبيرة وتدركها من خلال استراتيجيات من أولها وأهمها توطين وظائف الشركة في مختلف خطوط إنتاجها وأقسامها، موضحاً أن الشركة تبنت خطة تنفيذية لتوطين الوظائف في مصنعها في منطقة حائل، وذلك من خلال استقطاب الشباب السعودي المؤهل من الجنسين، وجلب خبراء متخصصون في مجالات التشغيل المختلفة، لتولي الإشراف والتدريب لهؤلاء الشباب، ما أسهم في تحقيقها أكثر من 60 في المائة من توطين الوظائف، وبناء قدرات سعودية لديهم خبرات تساهم في جودة المنتج وديمومة الإنتاج.
وأشار الدايل إلى أن شركة "أجا فارما" تعمل لتحقيق البرامج النوعية التي تضمنتها الرؤية 2030 بالنسبة لصناعة الادوية، والتي تتضمن دعم كبير جدا لهذا القطاع، مؤكداً أن إحدى أهم النقاط الأساسية في الرؤية بالنسبة لهذا القطاع الحيوي هو الوصول إلى 40 من احتياج المملكة من الادوية بأن يتم تصنيعها محلياً.
وأوضح نائب المدير العام لشركة أجا للصناعات الدوائية، بأن التصنيع المحلي يشكل 20 في المائة فقط من صناعة الادوية، وبالتالي فإن الوصول إلى نسبة 40 في المائة يعتبر تحدياً كبيراً جداً، ولكن بتظافر الجهود بين القطاعات الحكومية المعنية والقطاع الخاص العامل في صناعة الأدوية، لتحقيق الهدف الوطني المشترك لرفع نسبة المصنع محلياً في صناعة الدواء داخل الوطن.
يذكر أن شركة أجا للصناعات الدوائية، نجحت في الوصول بنسبة التوطين في مصنع الشركة للصناعات الدوائية إلى أعلى من 60 في المئة، كما تقوم الشركة بالتعاون مع الجهات الأكاديمية مثل جامعة حائل بعمل برامج تدريب للطلبة في التخصصات المختلفة، إضافك إلى زياراتها الدورية لجهات مختلفة للإطلاع على أحدث ما وصلت له صناعة الدواء عالمياً.
وقد انطلقت شركة أجا للصناعات الدوائية في 2015، وخلال فترة قصيرة قامت بإنشاء عدد من خطوط الانتاج تحت اشراف شركة قلات الالمانية وفق أحدث أساليب التصنيع والمعايير العالمية، كما قامت بتوقيع عدد من الاتفاقيات مع عدد من الشركات العالمية مثل نوفارتس السويسرية و سيرفيه الفرنسية وغيرهما، لتوطين صناعة الأدوية في المملكة.