المصدر -
حقق كتاب "مهارات أولية لتحليل الكلمة العربية" للمعلمة سمية السيد معلمة الصفوف الأولية بالابتدائية الرابعة بينبع البحر قبولًا ملحوظًا عند العاملين في الميدان التربوي ، وتوقع التربويون أن يقدم الكتاب الفائدة المرجوة من وذلك لما يتضمنه من تجارب صفية مهمة، كونه خارطة طريق للتأسيس والبناء في صناعة الكتابة في الصفوف الأولية ، بدءا بمراحل التأسيس ووضع الاستراتيجيات والخطط ، ومرورا ببناء بتنفيذ المشاريع وتحقيق الإنجازات، والتغلب في كل مرحلة من هذه المراحل على أنواع العقبات والتحديات .
وتقول مؤلفة الكتاب عن البداية كانت أفكار متناثرة ومقترحات متنوعة انتهت بفكرة تأليف كتاب يشرح مهارات التهجئة والتحليل الصوتي مررت بها ببعض الصعوبات لكن بالعزم والتصميم تمكنت من اجتيازها.
وعند حديثها عن قصة التأليف بينت السيد أنها استغرقت عاماً كاملاً ، ركزت خلاله على أن أهم الأهداف التفصيلية لرؤية المملكة 2030 الاهتمام باللغة العربية .
وعن سبب اختيارها للكتاب الورقي بالرغم من وجود الكتاب الإلكتروني أجابت السيد: مازال الكتاب الورقي يحتفظ بالعديد من المميزات التي جعلته يتفوق على الكتاب الإلكتروني كالإحساس الحقيقي بالقراءة وإمكانية التبادل بسهولة وراحة العين عند القراءة، وهذا ما جعلني اتجه للكتاب الورقي في التأليف .
وتطرقت السيد إلى المحاور الرئيسية التي تضمنها الكتاب وهي: القراءة.. مفهومها وأهميتها وطرق تدريسها، ومهارات التهجئة والتحليل الصوتي، والثنائيات المتشابهة، وتحليل منهج لغتي للصف الأول كاملاً.
وعن تطلعاتها المستقبلية في سبيل الرفع من المستوى التحصيلي للطالبات في مجال القراءة والكتابة كشفت السيد، عن توجهها إلى إصدار التهجئة والتحليل الصوتي ككتاب ناطق بالقلم حتى يشير الطالب على الكلمة المجزأة بالقلم ويسمع النطق الصحيح لها، بالإضافة إلى شروعها في انشاء "نادي مهاراتي" تحت شعار (نقرأ.نكتب.نحكي.نرسم)، والذي يهدف إلى الخروج عن المألوف والتعبير عن مهارات التهجئة بالرسم واللوحات الفنية، وتأليف القصص القصيرة والملونة .
يُذكر أن الإصدار الأول من كتاب "مهارات أولية لتحليل الكلمة العربية" دشنه مدير التعليم بمحافظة ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي، بالإضافة إلى الدعم والمتابعة التي حظي بها من المساعدة للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي وقائدة المدرسة رحاب إبراهيم مقدم والقيادات الإشرافية في إدارة تعليم المحافظة .
وتقول مؤلفة الكتاب عن البداية كانت أفكار متناثرة ومقترحات متنوعة انتهت بفكرة تأليف كتاب يشرح مهارات التهجئة والتحليل الصوتي مررت بها ببعض الصعوبات لكن بالعزم والتصميم تمكنت من اجتيازها.
وعند حديثها عن قصة التأليف بينت السيد أنها استغرقت عاماً كاملاً ، ركزت خلاله على أن أهم الأهداف التفصيلية لرؤية المملكة 2030 الاهتمام باللغة العربية .
وعن سبب اختيارها للكتاب الورقي بالرغم من وجود الكتاب الإلكتروني أجابت السيد: مازال الكتاب الورقي يحتفظ بالعديد من المميزات التي جعلته يتفوق على الكتاب الإلكتروني كالإحساس الحقيقي بالقراءة وإمكانية التبادل بسهولة وراحة العين عند القراءة، وهذا ما جعلني اتجه للكتاب الورقي في التأليف .
وتطرقت السيد إلى المحاور الرئيسية التي تضمنها الكتاب وهي: القراءة.. مفهومها وأهميتها وطرق تدريسها، ومهارات التهجئة والتحليل الصوتي، والثنائيات المتشابهة، وتحليل منهج لغتي للصف الأول كاملاً.
وعن تطلعاتها المستقبلية في سبيل الرفع من المستوى التحصيلي للطالبات في مجال القراءة والكتابة كشفت السيد، عن توجهها إلى إصدار التهجئة والتحليل الصوتي ككتاب ناطق بالقلم حتى يشير الطالب على الكلمة المجزأة بالقلم ويسمع النطق الصحيح لها، بالإضافة إلى شروعها في انشاء "نادي مهاراتي" تحت شعار (نقرأ.نكتب.نحكي.نرسم)، والذي يهدف إلى الخروج عن المألوف والتعبير عن مهارات التهجئة بالرسم واللوحات الفنية، وتأليف القصص القصيرة والملونة .
يُذكر أن الإصدار الأول من كتاب "مهارات أولية لتحليل الكلمة العربية" دشنه مدير التعليم بمحافظة ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي، بالإضافة إلى الدعم والمتابعة التي حظي بها من المساعدة للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي وقائدة المدرسة رحاب إبراهيم مقدم والقيادات الإشرافية في إدارة تعليم المحافظة .