المصدر -
أكد المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي أهمية نشر ثقافة الاختبارات الوطنية والدولية لدورها في تحديد مستوى أداء المدارس وقياس نسبة التعلم والجودة.
مشيراً إلى ضرورة تلمس العقبات التي تواجه الطلاب وإيجاد الحلول لها بتشخيص مجالات القوة والضعف وتقديم خطط تحسينية، وكذلك الحرص على تعريف الطلاب بالاختبارات الدولية pirls - Timss - pisa وتعريفهم بأهدافها وأطرها العامة، والتأكيد على اكتساب مهارة السرعة في الإنجاز.
وأضاف: "نطمح بمدارس تكسب طلابها مهارات متعددة من مهارات التفكير بمختلف مستوياته، والتعريفات العلمية للمفاهيم والمصطلحات التي تقيس مهارات التعلم، من خلال التحليل والاستنتاج والاستقصاء والمقارنة والاستقراء لا على الحفظ والتلقين".
وثمن المساعد التعليمي الأستاذ عبدالله بن أحمد الزيدان أثناء ترؤسه اجتماع اللجنة الرئيسية للاختبارات الوطنية والدولية الجهود التي تبذل والبرامج والمبادرات التي من شأنها تحقيق جودة متكاملة للعملية التعليمية وريادة في العمل الجماعي بأسلوب صحيح ومتقن وهادف لرفع مستوى المنتج التعليمي والتربوي وتحسين نوعية التعلم.
مشيراً الى ضرورة استخدام أساليب دراسية حديثة تكسب الطلاب مهارات متنوعة تجعله قادر على أداء الاختبارات مهما كان تنوعها لتحقيق الهدف في رفع مؤشر القياس.
من جانبه، أوضح مدير إدارة الجودة وقياس الأداء الأستاذ سلمان بن إبراهيم القايد إلى أن الجهود تتوالى في تنفيذ العديد من البرامج التي تهتم بالاختبارات الوطنية والدولية، وتأكيد اللجنة على عدة توصيات هامة وأبرزها: تحديد أدوار الإدارات المعنية بتطبيق الاختبارات، إعداد إدارتي الإشراف التربوي للبنين والبنات خطة تنفيذية لتطبيق الاختبارات وتتضمن إصدار محتوى هادف، وتدريب المعلمين، واستثمار حصص النشاط في تدريب الطلاب على اختبارات تجريبية وجذب معلمين متميزين يتمتعون بكفاءات عالية ويمتلكون أساليب تدريسية متنوعة وابتكار استراتيجيات حديثة والتمكن من تبادل الخبراتِ التدريسية بهدف اكساب الطلاب علوم ومهارات متعددة، وتكثيف الزيارات الإشرافية للميدان على أن تكون زيارات نوعية تهدف إلى التطوير والتحسين.
مشيراً إلى ضرورة تلمس العقبات التي تواجه الطلاب وإيجاد الحلول لها بتشخيص مجالات القوة والضعف وتقديم خطط تحسينية، وكذلك الحرص على تعريف الطلاب بالاختبارات الدولية pirls - Timss - pisa وتعريفهم بأهدافها وأطرها العامة، والتأكيد على اكتساب مهارة السرعة في الإنجاز.
وأضاف: "نطمح بمدارس تكسب طلابها مهارات متعددة من مهارات التفكير بمختلف مستوياته، والتعريفات العلمية للمفاهيم والمصطلحات التي تقيس مهارات التعلم، من خلال التحليل والاستنتاج والاستقصاء والمقارنة والاستقراء لا على الحفظ والتلقين".
وثمن المساعد التعليمي الأستاذ عبدالله بن أحمد الزيدان أثناء ترؤسه اجتماع اللجنة الرئيسية للاختبارات الوطنية والدولية الجهود التي تبذل والبرامج والمبادرات التي من شأنها تحقيق جودة متكاملة للعملية التعليمية وريادة في العمل الجماعي بأسلوب صحيح ومتقن وهادف لرفع مستوى المنتج التعليمي والتربوي وتحسين نوعية التعلم.
مشيراً الى ضرورة استخدام أساليب دراسية حديثة تكسب الطلاب مهارات متنوعة تجعله قادر على أداء الاختبارات مهما كان تنوعها لتحقيق الهدف في رفع مؤشر القياس.
من جانبه، أوضح مدير إدارة الجودة وقياس الأداء الأستاذ سلمان بن إبراهيم القايد إلى أن الجهود تتوالى في تنفيذ العديد من البرامج التي تهتم بالاختبارات الوطنية والدولية، وتأكيد اللجنة على عدة توصيات هامة وأبرزها: تحديد أدوار الإدارات المعنية بتطبيق الاختبارات، إعداد إدارتي الإشراف التربوي للبنين والبنات خطة تنفيذية لتطبيق الاختبارات وتتضمن إصدار محتوى هادف، وتدريب المعلمين، واستثمار حصص النشاط في تدريب الطلاب على اختبارات تجريبية وجذب معلمين متميزين يتمتعون بكفاءات عالية ويمتلكون أساليب تدريسية متنوعة وابتكار استراتيجيات حديثة والتمكن من تبادل الخبراتِ التدريسية بهدف اكساب الطلاب علوم ومهارات متعددة، وتكثيف الزيارات الإشرافية للميدان على أن تكون زيارات نوعية تهدف إلى التطوير والتحسين.
