المصدر -
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية الثلاثاء المقبل، حفل تدشين شركة وادي الأحساء للاستثمار، وذلك في قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة الملك فيصل بالأحساء.
وأوضح معالي مدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي أن تدشين شركة وادي الأحساء للاستثمار يمثل بوابة جديدة للجامعة للانطلاق نحو تحقيق توجهات الرؤية الوطنية 2030، الساعية إلى تنويع مصادر الدخل وتوطين العديد من الصناعات الاستراتيجية، وتحفيز ريادة الأعمال وتأسيس الشركات الناشئة، وتخصيص الخدمات الحكومية وتطويرها، وتعظيم القدرات الاستثمارية، وتحقيق الاستدامة البيئية، كما يأتي ذلك في إطار ما يشهده التعليم العالي في المملكة من تطوير في إطار نظام الجامعات الجديد والذي تتضمن خططه العمل على تحسين كفاءة البيئة التعليمية المحفزة للابتكار وريادة الأعمال، وتنويع المصادر المالية، ومنح الجامعات مزيدًا من المرونة الإدارية، والاعتماد على قدراتها الذاتية في تحقيق أهدافها.
وبين معاليه أن جامعة الملك فيصل تعد من أكبر المؤسسات التعليمية في المنطقة الشرقية، ومرجعًا رائدًا لبناء ونشر المعرفة وتنمية المهارات المهنية والقيادية، لذا تبنت التخطيط الاستراتيجي الشمولي في إطار خطة التحول الوطني ورؤية المملكة، وبما يحقق لها التميز والتمايز لتحقيق قفزات نوعية في مجالات التعليم والبحث العلمي والشراكة المجتمعية.
وشكر معاليه ما حظيت به الجامعة من توجيه ودعم كبير من وزارة التعليم، ومساندة واهتمام من وزارة التجارة في إطار دعم الأجهزة الحكومية والعمل على تهيئتها للتحول للاستفادة من الإمكانات المادية والبشرية، وتعظيم المنتجات التنموية.
وأوضح معالي مدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي أن تدشين شركة وادي الأحساء للاستثمار يمثل بوابة جديدة للجامعة للانطلاق نحو تحقيق توجهات الرؤية الوطنية 2030، الساعية إلى تنويع مصادر الدخل وتوطين العديد من الصناعات الاستراتيجية، وتحفيز ريادة الأعمال وتأسيس الشركات الناشئة، وتخصيص الخدمات الحكومية وتطويرها، وتعظيم القدرات الاستثمارية، وتحقيق الاستدامة البيئية، كما يأتي ذلك في إطار ما يشهده التعليم العالي في المملكة من تطوير في إطار نظام الجامعات الجديد والذي تتضمن خططه العمل على تحسين كفاءة البيئة التعليمية المحفزة للابتكار وريادة الأعمال، وتنويع المصادر المالية، ومنح الجامعات مزيدًا من المرونة الإدارية، والاعتماد على قدراتها الذاتية في تحقيق أهدافها.
وبين معاليه أن جامعة الملك فيصل تعد من أكبر المؤسسات التعليمية في المنطقة الشرقية، ومرجعًا رائدًا لبناء ونشر المعرفة وتنمية المهارات المهنية والقيادية، لذا تبنت التخطيط الاستراتيجي الشمولي في إطار خطة التحول الوطني ورؤية المملكة، وبما يحقق لها التميز والتمايز لتحقيق قفزات نوعية في مجالات التعليم والبحث العلمي والشراكة المجتمعية.
وشكر معاليه ما حظيت به الجامعة من توجيه ودعم كبير من وزارة التعليم، ومساندة واهتمام من وزارة التجارة في إطار دعم الأجهزة الحكومية والعمل على تهيئتها للتحول للاستفادة من الإمكانات المادية والبشرية، وتعظيم المنتجات التنموية.