المصدر -
يشارك جناح رئاسة أمن الدولة بفعاليات النسخة الثانية من معرض القصيم للكتاب، الذي تنظمه إمارة منطقة القصيم بالتعاون مع جمعية الناشرين السعوديين، بحزمة من الخدمات التي تلامس المجتمع و تحقق أمن الوطن والمواطن، إذ تعد رئاسة أمن الدولة من أهم الأجهزة الوقائية و الإصلاحية، التي تسهم بشكل ملحوظ في حفظ الأمن و الأمان على كافة الأصعدة.
وأكد المتحدث باسم جناح رئاسة أمن الدولة الملازم أول محمد بن عبدالرحمن اليحيا، أن مشاركة أمن الدولة بالمعرض أتت ضمن سلسله من المشاركات المجتمعية في مثل هذه المحافل النخبوية الثقافية التي تلامس طبقات المجتمع المتعددة، مشيرًا إلى أن المعرض يحقق في كل عام نجاحات مثاليه وأرقام متميزة يعكسها توافد آلاف الزوار، لافتًا النظر إلى أن مشاركة 200 دار نشر في هذا العام، ومجموعة من الجهات الحكومية والأهلية والاجتماعية وإيجاد برامج ثقافية واجتماعية تواكب تطلعات طبقات المجتمع، يبرهن تفرد المعرض وتميزه على الأصعدة كافة .
وأضاف : إن الهدف الأسمى من مشاركة أمن الدولة بمعرض الكتاب بالقصيم، لمد الجسور بين رئاسة أمن الدولة و القطاعات التابعة لها مع طبقات المجتمع المتعددة، مؤكدًا أن لرئاسة أمن الدولة مشاركات عديدة في عدد من المهرجانات والفعاليات المنتشرة في المملكة وبشكل دوري .
وقال اليحيا: "إيمانًا من الرئاسة أن المواطن ركيزة أساسية لأمن هذا البلد ، ومن هذا المنطلق ترتأي الرئاسة اطلاع الزائر على الخدمات التي تقدمها عدد من القطاعات التابعة لأمن الدولة ، كمركز المعلومات الوطني وقوات الأمن الخاصة ومهامها في مكافحة الإرهاب ، واطلاع الزائر على بعض التدريبات العسكرية وتمكينه من التجربة عن طريقة نظارة الواقع الافتراضي VR لنزول مظلي حقيقي، ودور قوات الطوارئ الخاصة في الحرمين الشريفين وتقديم خدمات للحجاج والمعتمرين طوال العام، وتعريف الزائر على دور المباحث الإدارية 980 الموكلة بالبلاغات عن جريمة الرشوة والجرائم الملحقة بها وتمويل الإرهاب، بالإضافة إلى 990 مركز البلاغات الأمني ويقدم أيضًا الاستشارات في الجانب الأمني، وإدارة سجون المباحث والتي يعرض فيها الخدمات المقدمة للنزلاء وطريقة استثمار وقت النزيل عن طريقة تنمية بعض المواهب، واستعراض أعمال النزلاء في المعرض أمام الزوار، مع مايقدم لنزلاء السجون من خدمات تعليمية وتثقيفيه وتوعوية وصحية" .
وبين اليحيا أن هناك 6 قطاعات تحت مظلة رئاسة أمن الدولة كالمباحث العامة وقوات الأمن الخاصة وقوات الطوارئ الخاصة وطيران الأمن ومركز المعلومات الوطني والشؤون الفنية ، مشيدًا بدور القائمين على معرض القصيم للكتاب وما يقدمه للزوار من معارف وعلوم متنوعة.
وأكد المتحدث باسم جناح رئاسة أمن الدولة الملازم أول محمد بن عبدالرحمن اليحيا، أن مشاركة أمن الدولة بالمعرض أتت ضمن سلسله من المشاركات المجتمعية في مثل هذه المحافل النخبوية الثقافية التي تلامس طبقات المجتمع المتعددة، مشيرًا إلى أن المعرض يحقق في كل عام نجاحات مثاليه وأرقام متميزة يعكسها توافد آلاف الزوار، لافتًا النظر إلى أن مشاركة 200 دار نشر في هذا العام، ومجموعة من الجهات الحكومية والأهلية والاجتماعية وإيجاد برامج ثقافية واجتماعية تواكب تطلعات طبقات المجتمع، يبرهن تفرد المعرض وتميزه على الأصعدة كافة .
وأضاف : إن الهدف الأسمى من مشاركة أمن الدولة بمعرض الكتاب بالقصيم، لمد الجسور بين رئاسة أمن الدولة و القطاعات التابعة لها مع طبقات المجتمع المتعددة، مؤكدًا أن لرئاسة أمن الدولة مشاركات عديدة في عدد من المهرجانات والفعاليات المنتشرة في المملكة وبشكل دوري .
وقال اليحيا: "إيمانًا من الرئاسة أن المواطن ركيزة أساسية لأمن هذا البلد ، ومن هذا المنطلق ترتأي الرئاسة اطلاع الزائر على الخدمات التي تقدمها عدد من القطاعات التابعة لأمن الدولة ، كمركز المعلومات الوطني وقوات الأمن الخاصة ومهامها في مكافحة الإرهاب ، واطلاع الزائر على بعض التدريبات العسكرية وتمكينه من التجربة عن طريقة نظارة الواقع الافتراضي VR لنزول مظلي حقيقي، ودور قوات الطوارئ الخاصة في الحرمين الشريفين وتقديم خدمات للحجاج والمعتمرين طوال العام، وتعريف الزائر على دور المباحث الإدارية 980 الموكلة بالبلاغات عن جريمة الرشوة والجرائم الملحقة بها وتمويل الإرهاب، بالإضافة إلى 990 مركز البلاغات الأمني ويقدم أيضًا الاستشارات في الجانب الأمني، وإدارة سجون المباحث والتي يعرض فيها الخدمات المقدمة للنزلاء وطريقة استثمار وقت النزيل عن طريقة تنمية بعض المواهب، واستعراض أعمال النزلاء في المعرض أمام الزوار، مع مايقدم لنزلاء السجون من خدمات تعليمية وتثقيفيه وتوعوية وصحية" .
وبين اليحيا أن هناك 6 قطاعات تحت مظلة رئاسة أمن الدولة كالمباحث العامة وقوات الأمن الخاصة وقوات الطوارئ الخاصة وطيران الأمن ومركز المعلومات الوطني والشؤون الفنية ، مشيدًا بدور القائمين على معرض القصيم للكتاب وما يقدمه للزوار من معارف وعلوم متنوعة.