المصدر - عقدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلةً بوحدة تطوير المدارس للبنات اللقاء السنوي للقائدات تحت شعار (منصة الحوار التكاملي) والذي استضافته المتوسطة التاسعة عشرة بقيادة قائدة المدرسة نورة الصلاحي يوم الخميس الموافق ١٢ / ٥/ ١٤٤٠ه، بحضور مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية د.آمنة الغامدي ومديرة إدارة الإشراف التربوي لمياء عبدالعزيز بشاوي وعدد من تربويات تعليم مكة للبنات.
جاء اللقاء بإشراف وقيادة مديرة وحدة تطوير المدارس فتحيه العجلان والذي استضاف 44 قائدة من قيادات مدارس تطوير المسارين (الإشراف والتمكين) فيما يهدف إلى تحقيق التكامل بين وحدة تطوير المدارس والمدارس التابعة لها والإدارات ذات العلاقة.
وقد ألقى مدير شركة تطوير المدارس عبدالله الشبنان كلمة أوضح فيها سعادته بهذا اللقاء وهذا التواجد الذي يدل على الحرص والاهتمام لتحقيق أهداف التطوير ، مشيراً إلى قيمة التكامل فهو أساس التطوير وأهم أبجدياته ، مؤكداً على تعزيز التعاون حيث أن المؤسسات لاتعمل بمعزل عن الأخرى فالتكامل والتعاون أساس النجاح والوصول للأهداف النبيلة ، موجهاً شكره وتقديره للأعمال الرائعة والمرئية بالميدان حيث أن كل مايزرع بالميدان نقطفه جميعاً ، والشكر موصول أيضاً لمديرة وحدة تطوير فتحية العجلان على هذه الدعوة الكريمة للمشاركة باللقاء ، وكذلك للحاضرات ولمن هيأ المناخ للعمل والتطوير.
من جانبها قدمت مساعدة المدير للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي كلمة أبانت من خلالها مدى سرورها للتواجد في مثل هذه اللقاءات التي تستهدف الرقي بالعملية التعليمية، والاهتمام أيضاً بالقيم حيثُ لانستطيع أن نرقى بالطلاب والطالبات إذا لم نسعى لتزويدهم بالقيم والأخلاق ونسلحهم بالعلم لخدمة المجتمع، مؤكدة على دور المدرسة في التوجيه والتحفيز ، مشيرةً إلى دور وحدة تطوير بإدارة تعليم مكة وما تقدمه وتسعى له من خلال اللقاءات والاجتماعات بالقائدات منوهة إلى أن اقتناع القائد أحد محاور نجاح البرامج المنفذة ، متطرقةً إلى الحديث عن الدعم والاهتمام الذي تتلقاه مدارس تطوير من قبل حدة التطوير وكذلك مكاتب التعليم فقد قدمت وعقدت كل جديد يهدف للتطوير والارتقاء بالمستوى التحصيلي للطلبة الذين هم حجر الأساس الذي تعمل المؤسسات التعليمية من أجله ونحوه ، موضحةً إلى دور ارتقاء ومشروع المعلمة المساعدة وفتح باب التطوع والاستفادة الجيدة من الشراكات بعد اعتمادها وتوثيقها فعلياً كما أشارت لدور الأسرة في الشراكة تحت شعار بصمة ولي أمر تحت ضوابط معينة ، معرجةً على دور مجتمعات التعلم المهنية وما تحققه من نجاح ، وفي ختام كلمتها قدمت الشكر الجزيل لفريق تطوير تحت قيادة مديرة الوحدة فتحية العجلان التي لاتألوا وفريقها جهداً لتنفيذ الخطط التي تستهدف مدارس تطوير ، داعيةً إلى توسيع دعمهم للمدارس العامة وتقديم كل مايرقى بتعليم مكة والحصول على الفوز والنجاح المأمول بالاختبارات الدولية ، متوجهةً بالشكر للحاضرات على التواجد المثري والمبارك إن شاء الله.
كما شاركت مديرة إدارة الإشراف التربوي لمياء بشاوري بكلمة وجهتها لقائدات مدارس تطوير اللاتي يقدن فكر ، معربة عن سعادتها بتواجدها معهن لتحلق في سماء التطوير وخططه التي تهتم وتسعى لتطوير الطالبات وتحسين المستوى الدراسي لهن ، مشيرةً إلى تحفيز الهمم ، فرغم التحديات التي قد يواجهنها إلا إنهن قادرات على المواجهة والنجاح وتحقيق الأهداف والخطط التطويرية ، متطرقةً إلى ضرورة تفعيل الشراكة بين المدرسة وأولياء الأمور وأهميتها في غلق الفجوة بينهم حيث أن أولياء الأمور يعتبرون الشريك الاستراتيجي للتطوير ، منوهةً إلى أن مؤشر الحكم على المدارس يبدأ منذ أول وهله ومنذ الدخول للمدرسة ، فالمشاهدات المرئية تخلق الانطباع عنها، بالختام قدمت شكرها للجميع على الحضور وشكر خاص لوحدة تطوير وما تقدمه من نجاحات متواصلة يشار لها بالبنان.
وبدورها رحبت مديرة وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس فتحية العجلان بالحضور ، معبرةً عن بالغ سعادتها بهذا التواجد ، متمنيةً أن تتحقق الفائدة المرجوة منه ، مشيرةً إلى أن هذا اليوم يعتبر علامة مضيئة في سماء تطوير مكة ؛ إذ تحرص وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس متمثلة بمديرتها وفريق العمل بالإدارة على تحقيق مسيرة تطوير ، ومسيرة دعم وتنمية وإبداع ، انطلق من خلالها هذا اللقاء والذي يحمل عنوان ( منصة الحوار التكاملي) مختتمةً كلمتها بالشكر للجميع وفائض الدعوات لنجاح وتحقق أهدافه بتعاون الجميع .
استهل اللقاء بآيات عطرة من الذكر الحكيم تلاها السلام الملكي فكلمة الافتتاحية ، كما شارك طالبات المدرسة المستضيفة للقاء بأناشيد وقصائد ترحيبية ، عقب ذلك توالى طرح محاور اللقاء حيث استعرضت مديرة وحدة تطوير البيانات الرقمية لمنجزات وحدة تطوير المدارس بمكة بالفصل الدراسي الأول للعام الدراسي ١٤٣٩_١٤٤٠ه والتي اشتملت على الملتقيات العلمية والتجارب والمبادرات والإصدارات والمطبوعات والمشاركة بالمؤتمرات الدولية وورش العمل والزيارات الميدانية والندوات العلمية والسعي للتكامل بين الإدارات التعليمية ، والأبحاث والدراسات العلمية واللقاءات التربوية والعلمية والتوأمة المهنية ، والملتقيات العلمية على مستوى المملكة والكثير من المنجزات والبرامج التي لاحصر لها بوحدة تطوير .
فيما نوقش محور توطين التدريب داخل المدارس من قبل مشرفة تطوير أحلام منقل والذي يسعى لتقديم خدمات تدريب منفذة بكفاءة وفاعلية عالية في داخل المدارس للمستفيدات من منسوباتها وذلك تحقيقاً لرؤية ٢٠٣٠ فرؤية الحاضر للمستقبل والتي تبنى على الوقوف على مواطن القوة واستغلالها الاستغلال الأمثل.
وتم التطرق أيضاً لمحور صناعة التغيير قدمته قائدة المتوسطة التاسعة والعشرون بدرية الهذلي والتي أوضحت من خلاله المبادرات والدورات والورش المطبقة والمسابقات واللقاءات بالمدرسة والتي تسعى للتغيير حيث تم حصولهم على المركز الأول وكذلك على الاعتماد المدرسي فئة الوسام الماسي
وحول منصة الحوار التكاملي شاركت مديرة وحدة ارتقاء بدرية الغامدي من خلال التعريف بمبادرة ارتقاء ، وإبراز أهدافها التي تدعو إلى تعزيز مشاركة الأسرة في العملية التربوية والتعليمية والتأكيد على دورها في تعزيز القيم والهوية الوطنية ، كما أشارت لكثرة الشراكات المقدمة داعية من خلالها لضرورة التوثيق ، موضحة أيضاً محاور وطرق تنفيذ استراتيجية ارتقاء، وأنماط الشراكة ، وكيفية التكامل داخل المدرسة ولجنة الشراكة مبينة أطرافها ومهامهم .
فيما قدمت إدارة النشاط من خلال المشرفة هناء حجاجي دور مشرفة النشاط مع مدارس تطوير والذي يسعى لمتابعة المسابقات الوزارية والمناسبات العامة ورفع التقارير ومتابعة خطة التطوير الخاصة بالمدرسة .
ومن جانبها أبرزت مساعدة مدير إدارة التجهيزات خلود القرشي الدور التكاملي بين إدارة التجهيزات المدرسية ووحدة تطوير من خلال تجهيز المدارس بالأثاث المكتبي والمختبري والتقني وكيفية المحافظة عليها ، كما أشارت إلى أبرز الصعوبات التي تواجه قائدة المدرسة في تسجيل طلبات المدارس عبر البوابة .
وقدمت خلال المنصة المشرفة هناء كنوي من إدارة التوجيه والإرشاد دور المرشدة الطلابية بمدارس تطوير مستعرضة دورها الفاعل في توفير بيئة نفسية جاذبة للطالبات بالإضافة لدورها بتنفيذ البرامج الوزارية التي تشمل(السلوك الإيجابي ، رفق، إنجاز) ووجوب تحقيق التؤمة بين إدارة التوجيه والإرشاد ووحدة تطوير المدارس بذلك تتحقق الجودة في العمل والتميز بالمخرج
وتناولت بالحوار رائدة النشاط نجاة السريحي النشاط بين الآلية والتطبيق بمدارس تطوير كما استعرضت تجربة الثانوية الرابعة والعشرون
وأخيراً تم تناول محور صناعة الفرق وإحداث التغيير من خلال استعراض تجربة المتوسطة التاسعة عشر والتي قدمها طالبات المدرسة
وفي الختام تم تكريم المشاركات لقائدات المدارس والمدارس المشاركة في الأعمال التطوعية بفترة الحج، كما تم تكريم قائدة المدرسة المستضيفة وفريقها وبدورها كرمت قائدة المدرسة المعلمات المنفذات لمبادرة التحصيل الدراسي.
جاء اللقاء بإشراف وقيادة مديرة وحدة تطوير المدارس فتحيه العجلان والذي استضاف 44 قائدة من قيادات مدارس تطوير المسارين (الإشراف والتمكين) فيما يهدف إلى تحقيق التكامل بين وحدة تطوير المدارس والمدارس التابعة لها والإدارات ذات العلاقة.
وقد ألقى مدير شركة تطوير المدارس عبدالله الشبنان كلمة أوضح فيها سعادته بهذا اللقاء وهذا التواجد الذي يدل على الحرص والاهتمام لتحقيق أهداف التطوير ، مشيراً إلى قيمة التكامل فهو أساس التطوير وأهم أبجدياته ، مؤكداً على تعزيز التعاون حيث أن المؤسسات لاتعمل بمعزل عن الأخرى فالتكامل والتعاون أساس النجاح والوصول للأهداف النبيلة ، موجهاً شكره وتقديره للأعمال الرائعة والمرئية بالميدان حيث أن كل مايزرع بالميدان نقطفه جميعاً ، والشكر موصول أيضاً لمديرة وحدة تطوير فتحية العجلان على هذه الدعوة الكريمة للمشاركة باللقاء ، وكذلك للحاضرات ولمن هيأ المناخ للعمل والتطوير.
من جانبها قدمت مساعدة المدير للشؤون التعليمية د. آمنة الغامدي كلمة أبانت من خلالها مدى سرورها للتواجد في مثل هذه اللقاءات التي تستهدف الرقي بالعملية التعليمية، والاهتمام أيضاً بالقيم حيثُ لانستطيع أن نرقى بالطلاب والطالبات إذا لم نسعى لتزويدهم بالقيم والأخلاق ونسلحهم بالعلم لخدمة المجتمع، مؤكدة على دور المدرسة في التوجيه والتحفيز ، مشيرةً إلى دور وحدة تطوير بإدارة تعليم مكة وما تقدمه وتسعى له من خلال اللقاءات والاجتماعات بالقائدات منوهة إلى أن اقتناع القائد أحد محاور نجاح البرامج المنفذة ، متطرقةً إلى الحديث عن الدعم والاهتمام الذي تتلقاه مدارس تطوير من قبل حدة التطوير وكذلك مكاتب التعليم فقد قدمت وعقدت كل جديد يهدف للتطوير والارتقاء بالمستوى التحصيلي للطلبة الذين هم حجر الأساس الذي تعمل المؤسسات التعليمية من أجله ونحوه ، موضحةً إلى دور ارتقاء ومشروع المعلمة المساعدة وفتح باب التطوع والاستفادة الجيدة من الشراكات بعد اعتمادها وتوثيقها فعلياً كما أشارت لدور الأسرة في الشراكة تحت شعار بصمة ولي أمر تحت ضوابط معينة ، معرجةً على دور مجتمعات التعلم المهنية وما تحققه من نجاح ، وفي ختام كلمتها قدمت الشكر الجزيل لفريق تطوير تحت قيادة مديرة الوحدة فتحية العجلان التي لاتألوا وفريقها جهداً لتنفيذ الخطط التي تستهدف مدارس تطوير ، داعيةً إلى توسيع دعمهم للمدارس العامة وتقديم كل مايرقى بتعليم مكة والحصول على الفوز والنجاح المأمول بالاختبارات الدولية ، متوجهةً بالشكر للحاضرات على التواجد المثري والمبارك إن شاء الله.
كما شاركت مديرة إدارة الإشراف التربوي لمياء بشاوري بكلمة وجهتها لقائدات مدارس تطوير اللاتي يقدن فكر ، معربة عن سعادتها بتواجدها معهن لتحلق في سماء التطوير وخططه التي تهتم وتسعى لتطوير الطالبات وتحسين المستوى الدراسي لهن ، مشيرةً إلى تحفيز الهمم ، فرغم التحديات التي قد يواجهنها إلا إنهن قادرات على المواجهة والنجاح وتحقيق الأهداف والخطط التطويرية ، متطرقةً إلى ضرورة تفعيل الشراكة بين المدرسة وأولياء الأمور وأهميتها في غلق الفجوة بينهم حيث أن أولياء الأمور يعتبرون الشريك الاستراتيجي للتطوير ، منوهةً إلى أن مؤشر الحكم على المدارس يبدأ منذ أول وهله ومنذ الدخول للمدرسة ، فالمشاهدات المرئية تخلق الانطباع عنها، بالختام قدمت شكرها للجميع على الحضور وشكر خاص لوحدة تطوير وما تقدمه من نجاحات متواصلة يشار لها بالبنان.
وبدورها رحبت مديرة وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس فتحية العجلان بالحضور ، معبرةً عن بالغ سعادتها بهذا التواجد ، متمنيةً أن تتحقق الفائدة المرجوة منه ، مشيرةً إلى أن هذا اليوم يعتبر علامة مضيئة في سماء تطوير مكة ؛ إذ تحرص وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس متمثلة بمديرتها وفريق العمل بالإدارة على تحقيق مسيرة تطوير ، ومسيرة دعم وتنمية وإبداع ، انطلق من خلالها هذا اللقاء والذي يحمل عنوان ( منصة الحوار التكاملي) مختتمةً كلمتها بالشكر للجميع وفائض الدعوات لنجاح وتحقق أهدافه بتعاون الجميع .
استهل اللقاء بآيات عطرة من الذكر الحكيم تلاها السلام الملكي فكلمة الافتتاحية ، كما شارك طالبات المدرسة المستضيفة للقاء بأناشيد وقصائد ترحيبية ، عقب ذلك توالى طرح محاور اللقاء حيث استعرضت مديرة وحدة تطوير البيانات الرقمية لمنجزات وحدة تطوير المدارس بمكة بالفصل الدراسي الأول للعام الدراسي ١٤٣٩_١٤٤٠ه والتي اشتملت على الملتقيات العلمية والتجارب والمبادرات والإصدارات والمطبوعات والمشاركة بالمؤتمرات الدولية وورش العمل والزيارات الميدانية والندوات العلمية والسعي للتكامل بين الإدارات التعليمية ، والأبحاث والدراسات العلمية واللقاءات التربوية والعلمية والتوأمة المهنية ، والملتقيات العلمية على مستوى المملكة والكثير من المنجزات والبرامج التي لاحصر لها بوحدة تطوير .
فيما نوقش محور توطين التدريب داخل المدارس من قبل مشرفة تطوير أحلام منقل والذي يسعى لتقديم خدمات تدريب منفذة بكفاءة وفاعلية عالية في داخل المدارس للمستفيدات من منسوباتها وذلك تحقيقاً لرؤية ٢٠٣٠ فرؤية الحاضر للمستقبل والتي تبنى على الوقوف على مواطن القوة واستغلالها الاستغلال الأمثل.
وتم التطرق أيضاً لمحور صناعة التغيير قدمته قائدة المتوسطة التاسعة والعشرون بدرية الهذلي والتي أوضحت من خلاله المبادرات والدورات والورش المطبقة والمسابقات واللقاءات بالمدرسة والتي تسعى للتغيير حيث تم حصولهم على المركز الأول وكذلك على الاعتماد المدرسي فئة الوسام الماسي
وحول منصة الحوار التكاملي شاركت مديرة وحدة ارتقاء بدرية الغامدي من خلال التعريف بمبادرة ارتقاء ، وإبراز أهدافها التي تدعو إلى تعزيز مشاركة الأسرة في العملية التربوية والتعليمية والتأكيد على دورها في تعزيز القيم والهوية الوطنية ، كما أشارت لكثرة الشراكات المقدمة داعية من خلالها لضرورة التوثيق ، موضحة أيضاً محاور وطرق تنفيذ استراتيجية ارتقاء، وأنماط الشراكة ، وكيفية التكامل داخل المدرسة ولجنة الشراكة مبينة أطرافها ومهامهم .
فيما قدمت إدارة النشاط من خلال المشرفة هناء حجاجي دور مشرفة النشاط مع مدارس تطوير والذي يسعى لمتابعة المسابقات الوزارية والمناسبات العامة ورفع التقارير ومتابعة خطة التطوير الخاصة بالمدرسة .
ومن جانبها أبرزت مساعدة مدير إدارة التجهيزات خلود القرشي الدور التكاملي بين إدارة التجهيزات المدرسية ووحدة تطوير من خلال تجهيز المدارس بالأثاث المكتبي والمختبري والتقني وكيفية المحافظة عليها ، كما أشارت إلى أبرز الصعوبات التي تواجه قائدة المدرسة في تسجيل طلبات المدارس عبر البوابة .
وقدمت خلال المنصة المشرفة هناء كنوي من إدارة التوجيه والإرشاد دور المرشدة الطلابية بمدارس تطوير مستعرضة دورها الفاعل في توفير بيئة نفسية جاذبة للطالبات بالإضافة لدورها بتنفيذ البرامج الوزارية التي تشمل(السلوك الإيجابي ، رفق، إنجاز) ووجوب تحقيق التؤمة بين إدارة التوجيه والإرشاد ووحدة تطوير المدارس بذلك تتحقق الجودة في العمل والتميز بالمخرج
وتناولت بالحوار رائدة النشاط نجاة السريحي النشاط بين الآلية والتطبيق بمدارس تطوير كما استعرضت تجربة الثانوية الرابعة والعشرون
وأخيراً تم تناول محور صناعة الفرق وإحداث التغيير من خلال استعراض تجربة المتوسطة التاسعة عشر والتي قدمها طالبات المدرسة
وفي الختام تم تكريم المشاركات لقائدات المدارس والمدارس المشاركة في الأعمال التطوعية بفترة الحج، كما تم تكريم قائدة المدرسة المستضيفة وفريقها وبدورها كرمت قائدة المدرسة المعلمات المنفذات لمبادرة التحصيل الدراسي.