تستضيفه مملكة البحرين في شهر مارس القادم
المصدر - تستضيف مملكة البحرين في الفترة من 5 وإلى 6 مارس القادم، أعمال الملتقى الخليجي السادس لتنمية الموارد البشرية، والذي تنظمه أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة، بفندق ذا غروف للمؤتمرات بجزر أمواج. وبهذه المناسبة، صرحت الأستاذة نورة العليوي مدير الدعم اللوجستي بأكت سمارت قائلة: بالرغم من المستوى العالي من الإيجابية المطلوب من قطاع الموارد البشرية توفيره في أي مؤسسة، إلا أن هذا القطاع يواجه العديد من التحديات بشكل يومي، ونظرا لطبيعة عمل هذا القطاع، فإن الجميع يتوقع منه إيجاد حلول سحرية لتلك التحديات. كما وأن اتباع الأساليب التقليدية، لم يعد - في أغلب الأحيان - مجديا في الوصول إلى تلك الحلول.
وأضافت العليوي: أنه من هنا نبعت رغبتنا في تخصيص أعمال ملتقى هذا العام، من أجل استعراض جوانب جديدة فيما يتعلق بمواجهة التحديات. وقد قمنا باختيار نخبة من المتحدثين المتميزين، والذين ستغطي مشاركاتهم حلولا إبداعية للتحديات المتعلقة بالموظفين، والتحديات المتعلقة بالإدارة العليا، والتحديات المتعلقة ببيئة العمل. كما وقد تم فتح المجال لاستضافة متحدثين آخرين لمشاركتنا خبراتهم.
كما وذكرت الأستاذة نورة بأن أوراق العمل التي ستطرح في هذا الملتقى ستتطرق إلى مجموعة مهمة من المواضيع، مثل رفع مستوى الرضا الوظيفي، وتعزيز الولاء الوظيفي. إضافة إلى الطرق الحديثة في تثبيت موقع الموارد البشرية كشريك استراتيجي في نجاح أي مؤسسة، وأفضل السبل لإقناع الإدارة العليا بالقرارات الصعبة. كما وسيناقش هذا الملتقى أفضل الممارسات في قياس ورفع مستوى الإيجابية في بيئة العمل، إضافة إلى سبل تقليل ضغوطات العمل بفاعلية.
وفي دعوة من الملتقى للمتحدثين الراغبين في المشاركة بأوراق عملهم في الملتقى، فقد ذكرت العليوي بأنه نظرا لأهمية المواضيع التي سيناقشها هذا الملتقى، ورغبة منا في الاستفادة من جميع التجارب المتاحة، فإنه يسرنا أن نتيح المجال للراغبين في المشاركة بأوراق عمل، تستعرض تجاربهم المميزة، في أي من محاوره الفرعية، عليما بأنه قد تم اختيار مجموعة من خيرة المتحدثين، للمشاركة في محاور الملتقى الثلاثة، وأن الأماكن المخصصة للمتحدثين الإضافيين محدودة جدا. كما وأن قبولها سيكون مرتبطا بموافقة الأمانة العامة للملتقى.
وقد دعت مدير الدعم اللوجستي الراغبين والمهتمين بحضور الملتقى إلى التواصل على الموقع الإلكتروني لشركة "أكت سمارت" أو على هاتف 97317123500+ ، أو متابعة أخبار الملتقى على وسم #GHRDF6، مؤكدة على أن هذا الملتقى يخدم العاملين في قطاع الموارد البشرية وقطاع التخطيط، والرؤساء التنفيذيين والمدراء العامين، إلى جانب المدراء وؤرساء الأقسام، هذا ويستهدف كذلك المستشارين الإداريين والمشرفين والعاملين في قطاع شؤون الموظفين والعاملين في قطاع التدريب وفي قطاع العلاقات العامة الداخلية.
وأضافت العليوي: أنه من هنا نبعت رغبتنا في تخصيص أعمال ملتقى هذا العام، من أجل استعراض جوانب جديدة فيما يتعلق بمواجهة التحديات. وقد قمنا باختيار نخبة من المتحدثين المتميزين، والذين ستغطي مشاركاتهم حلولا إبداعية للتحديات المتعلقة بالموظفين، والتحديات المتعلقة بالإدارة العليا، والتحديات المتعلقة ببيئة العمل. كما وقد تم فتح المجال لاستضافة متحدثين آخرين لمشاركتنا خبراتهم.
كما وذكرت الأستاذة نورة بأن أوراق العمل التي ستطرح في هذا الملتقى ستتطرق إلى مجموعة مهمة من المواضيع، مثل رفع مستوى الرضا الوظيفي، وتعزيز الولاء الوظيفي. إضافة إلى الطرق الحديثة في تثبيت موقع الموارد البشرية كشريك استراتيجي في نجاح أي مؤسسة، وأفضل السبل لإقناع الإدارة العليا بالقرارات الصعبة. كما وسيناقش هذا الملتقى أفضل الممارسات في قياس ورفع مستوى الإيجابية في بيئة العمل، إضافة إلى سبل تقليل ضغوطات العمل بفاعلية.
وفي دعوة من الملتقى للمتحدثين الراغبين في المشاركة بأوراق عملهم في الملتقى، فقد ذكرت العليوي بأنه نظرا لأهمية المواضيع التي سيناقشها هذا الملتقى، ورغبة منا في الاستفادة من جميع التجارب المتاحة، فإنه يسرنا أن نتيح المجال للراغبين في المشاركة بأوراق عمل، تستعرض تجاربهم المميزة، في أي من محاوره الفرعية، عليما بأنه قد تم اختيار مجموعة من خيرة المتحدثين، للمشاركة في محاور الملتقى الثلاثة، وأن الأماكن المخصصة للمتحدثين الإضافيين محدودة جدا. كما وأن قبولها سيكون مرتبطا بموافقة الأمانة العامة للملتقى.
وقد دعت مدير الدعم اللوجستي الراغبين والمهتمين بحضور الملتقى إلى التواصل على الموقع الإلكتروني لشركة "أكت سمارت" أو على هاتف 97317123500+ ، أو متابعة أخبار الملتقى على وسم #GHRDF6، مؤكدة على أن هذا الملتقى يخدم العاملين في قطاع الموارد البشرية وقطاع التخطيط، والرؤساء التنفيذيين والمدراء العامين، إلى جانب المدراء وؤرساء الأقسام، هذا ويستهدف كذلك المستشارين الإداريين والمشرفين والعاملين في قطاع شؤون الموظفين والعاملين في قطاع التدريب وفي قطاع العلاقات العامة الداخلية.