المصدر -
تنظم جامعة القصيم ممثلة بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية مؤتمرًا علميًا دوليًا حول مستقبل الدراسات الحديثية في السنة النبوية تحت عنوان “مستقبل الدراسات الحديثية.. رؤية استشرافية”، ويهدف المؤتمر إلى استشراف المجالات البحثية في السنة النبوية، وتطوير الدراسات العلمية والتعليمية والنقدية المتعلقة بالحديث النبوي، تحت رعاية معالي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود مدير الجامعة، يومي الثلاثاء والأربعاء 9-10/5/1440هـ، على مسرح العيادات الجامعية في المليداء.
وأوضح الدكتور خالد أبا الخيل عميد كلية الشريعة ورئيس اللجنة العلمية للمؤتمر أن اللجنة العلمية للمؤتمر استقبلت أكثر من 200 فكرة بحثية للمشاركة في المؤتمر، وتم فرزها حسب الأفكار والجودة، وشروط المشاركة، وأهمية تلك البحوث في تحقيق أهداف المؤتمر، حيث تمت الموافقة على ما يقرب من مائة فكرةً بحثية بعد تقييم جميع الأفكار البحثية من قبل اللجان المختصة المشكلة لهذا الغرض، ووصل عدد الأبحاث التي تمت الموافقة النهائية عليها بعد التحكيم والتقييم ما يقرب من خمسين بحثا علميا.
مضيفا بأن المؤتمر يهدف إلى المشاركة في تطوير الدراسات العلمية والتعليمية والنقدية المتعلقة بالحديث النبوي، واقتراح أنساق واتجاهات للدراسات الحديثية المستقبلية في جميع محاور المؤتمر، كما يهدف إلى تقديم تصورات حول أولويات البحث الحديثي المستقبلي، وابتكار أساليب وطرق لتعلم وتعليم ودراسة السنة النبوية، ومعالجة بعض الإشكالات العلمية.
وأشار “أبا الخيل” إلى أن المؤتمر سيشهد عرضا لمشاريع علمية وتقنية لخدمة الحديث النبوي ونشره، ومراجعة وتقييم جهود تطوير الدراسات العلمية في السنة النبوية، بالإضافة إلى تصويب مسار البحوث الحديثية المستقبلية، عبر معرفة مواطن الضعف في البحوث المعاصرة وتقديم رؤية استشرافية.
مبينا بأن اللجنة العلمية للمؤتمر حددت موضوعات الأبحاث إلى عدة محاور منها: المصطلح، والنقد الحديثي، والتدريب والتعليم الحديثي، والنشر والبحث العلمي الذي تم تخصيصه للبحوث والدراسات المهتمة بمستقبل الدراسات الحديثية، بالإضافة إلى محور عن فقه النص الحديثي الذي يهتم بالبحوث المتخصصة في مستقبل دراسات متون السنة النبوية، وما يتطرق للمتن من ارتباط بالعلوم الأخرى.
وأوضح الدكتور خالد أبا الخيل عميد كلية الشريعة ورئيس اللجنة العلمية للمؤتمر أن اللجنة العلمية للمؤتمر استقبلت أكثر من 200 فكرة بحثية للمشاركة في المؤتمر، وتم فرزها حسب الأفكار والجودة، وشروط المشاركة، وأهمية تلك البحوث في تحقيق أهداف المؤتمر، حيث تمت الموافقة على ما يقرب من مائة فكرةً بحثية بعد تقييم جميع الأفكار البحثية من قبل اللجان المختصة المشكلة لهذا الغرض، ووصل عدد الأبحاث التي تمت الموافقة النهائية عليها بعد التحكيم والتقييم ما يقرب من خمسين بحثا علميا.
مضيفا بأن المؤتمر يهدف إلى المشاركة في تطوير الدراسات العلمية والتعليمية والنقدية المتعلقة بالحديث النبوي، واقتراح أنساق واتجاهات للدراسات الحديثية المستقبلية في جميع محاور المؤتمر، كما يهدف إلى تقديم تصورات حول أولويات البحث الحديثي المستقبلي، وابتكار أساليب وطرق لتعلم وتعليم ودراسة السنة النبوية، ومعالجة بعض الإشكالات العلمية.
وأشار “أبا الخيل” إلى أن المؤتمر سيشهد عرضا لمشاريع علمية وتقنية لخدمة الحديث النبوي ونشره، ومراجعة وتقييم جهود تطوير الدراسات العلمية في السنة النبوية، بالإضافة إلى تصويب مسار البحوث الحديثية المستقبلية، عبر معرفة مواطن الضعف في البحوث المعاصرة وتقديم رؤية استشرافية.
مبينا بأن اللجنة العلمية للمؤتمر حددت موضوعات الأبحاث إلى عدة محاور منها: المصطلح، والنقد الحديثي، والتدريب والتعليم الحديثي، والنشر والبحث العلمي الذي تم تخصيصه للبحوث والدراسات المهتمة بمستقبل الدراسات الحديثية، بالإضافة إلى محور عن فقه النص الحديثي الذي يهتم بالبحوث المتخصصة في مستقبل دراسات متون السنة النبوية، وما يتطرق للمتن من ارتباط بالعلوم الأخرى.
