المصدر -
أعلنت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع عن تأهل 4 طالبات من إدارة التعليم بمحافظة الليث للمشاركة في تصفيات المرحلة الختامية للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي إبداع 2019م، والذي تقيمه المؤسسة على مستوى المملكة بالشراكة مع وزارة التعليم لطلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية.
وجاء إعلان النتائج بعد أن أنهت مؤسسة موهبة مرحلة التحكيم الإلكتروني لكافة المشاركين والمشاركات على مستوى المملكة، وانطباق معايير وضوابط الترشيح على المشاريع العلمية والإبداعية المتأهلة.
والطالبات الموهوبات المتأهلات من تعليم الليث على النحو التالي:
الطالبة الموهوبة: ريماس بنت صالح بن عمر البارقي، من مدرسة ثانوية الليث للمقررات ، عن بحثها ( تحضير مركبات النانوكمبوزيت الكاتيونية لتطبيقها كمضادات الترسيب والتآكل بأنابيب الصلب الكربوني وأدوات نقل النفط) .
الطالبة الموهوبة: هدى بنت مساعد بن سعيد اليزيدي من مدرسة المتوسطة الأولى بالليث، عن بحثها ( تحضير مشتقات نانونية جديدة من الكومرين وتقييمها كمركبات ذات نشاط سطحي ممتاز لاستخدامها كمثبطات لعملية النيترة والإنقاص من انبعاثات أكسيد النيتروز المسبب للاحتباس الحراري واتساع ثقب الأوزون) .
الطالبة الموهوبة : زهراء عوض حسن النعيري، من مدرسة ثانوية الوسقة، عن بحثها (حجب الانبعاثات الكهرومغناطيسية للأجهزة الذكية بإستخدام دروع محضرة من الألياف النانويه للبولي اميد مع جسيمات النانو المغناطيسية) .
الطالبة الموهوبة شيماء محمد حسن البركاتي ، من مدرسة ثانوية غميقة ، عن بحثها ( استخدام النباتات البريه ككواشف بيئية للتعرف على التلوث بالعناصر الثقيلة) .
بدورها، عبّرت مساعدة مدير التعليم في محافظة الليث للشؤون التعليمية للبنات الأستاذة هدية بنت محمد البركاتي، عن بالغ فخرها واعتزازها وسعادتها بهذا الإنجاز، مقدمة أجمل التهاني والتبريكات والشكر والتقدير للطالبات المتأهلات ولأسرهن ولقائدات مدارسهن ولمنسقات الموهبة ، ولرئيسة قسم رعاية الموهوبات ، والمشرفات التربويات بالقسم ، على حسن إشرافهن على تدريبهن وتأهيلهن للمسابقة.
وأكدت البركاتي على حرص إدارة التعليم بدعم وتوجيه مدير التعليم الدكتور زكي بن رزيق الحازمي ، على تسخير كافة الجهود والإمكانات لتوفير بيئة تربوية ومدرسية وتعليمية وتنافسية متميزة، لتحفيز ورعاية الطالبات الموهوبات والمبدعات، في شتى مجالات الموهبة والفنون والأنشطة المختلفة.
من جانب آخر عبرت رئيسة قسم الموهوبات الأستاذة عائشة العيافي عن بالغ سرورها بهذا الإنجاز ، مؤكدة بأن تأهل طالباتهن جاء ثمرة للجهود المتواصلة والتعاون البناء بين القسم وكافة مدارس المحافظة وأسر الطالبات ، وفي ظل الشراكات العلمية المتعددة التي تبناها القسم في سبيل دعم مواهب وأفكار الطالبات.
وعبرت عن بالغ شكرها وتقديرها لكل من وقف خلف هذا الإنجاز بالدعم والمساندة ، مشيدة بالدور البارز للمشرفات الأكاديميات على بحوث الطالبات من الكلية الجامعية بمحافظة الليث : الدكتورة منال خضيري ، والدكتورة آمال أمين، والدكتورة منال سميح ، بإشراف مباشر من عميد الكلية الجامعية بالليث: الدكتور محمد بن عبدالله المالكي.
كما عبرت عن بالغ شكرها وتقديرها لمشرفات الرعاية بالقسم الأستاذة شريفة الصحبي ، والأستاذة حميدة بنت عبدالله المالكي ، عرفانا بجهودهن الكبيرة في تعزيز أفكار الطالبات من خلال البرامج الإثرائية الداعمة لأبحاثهن ومبتكراتهن ، والإشراف والمتابعة على مراحل إعداد المشاريع للطالبات المشاركات ، وتسجيلها في الموقع ، وإجراء التجارب العلمية لهن والحلول المبتكرة لمشاريعهن.
الجديد بالذكر أن هذا التأهل يأتي للعام الخامس على التوالي لقسم الموهوبات ، كما سبق للقسم الفوز بالمركز الرابع في أولمبياد عام ٢٠١٥م ، والمركز الخامس في أولمبياد عام ٢٠١٦م ، بالإضافة إلى العديد من الجوائز الخاصة عامي ٢٠١٥م، و ٢٠١٧م.
وجاء إعلان النتائج بعد أن أنهت مؤسسة موهبة مرحلة التحكيم الإلكتروني لكافة المشاركين والمشاركات على مستوى المملكة، وانطباق معايير وضوابط الترشيح على المشاريع العلمية والإبداعية المتأهلة.
والطالبات الموهوبات المتأهلات من تعليم الليث على النحو التالي:
الطالبة الموهوبة: ريماس بنت صالح بن عمر البارقي، من مدرسة ثانوية الليث للمقررات ، عن بحثها ( تحضير مركبات النانوكمبوزيت الكاتيونية لتطبيقها كمضادات الترسيب والتآكل بأنابيب الصلب الكربوني وأدوات نقل النفط) .
الطالبة الموهوبة: هدى بنت مساعد بن سعيد اليزيدي من مدرسة المتوسطة الأولى بالليث، عن بحثها ( تحضير مشتقات نانونية جديدة من الكومرين وتقييمها كمركبات ذات نشاط سطحي ممتاز لاستخدامها كمثبطات لعملية النيترة والإنقاص من انبعاثات أكسيد النيتروز المسبب للاحتباس الحراري واتساع ثقب الأوزون) .
الطالبة الموهوبة : زهراء عوض حسن النعيري، من مدرسة ثانوية الوسقة، عن بحثها (حجب الانبعاثات الكهرومغناطيسية للأجهزة الذكية بإستخدام دروع محضرة من الألياف النانويه للبولي اميد مع جسيمات النانو المغناطيسية) .
الطالبة الموهوبة شيماء محمد حسن البركاتي ، من مدرسة ثانوية غميقة ، عن بحثها ( استخدام النباتات البريه ككواشف بيئية للتعرف على التلوث بالعناصر الثقيلة) .
بدورها، عبّرت مساعدة مدير التعليم في محافظة الليث للشؤون التعليمية للبنات الأستاذة هدية بنت محمد البركاتي، عن بالغ فخرها واعتزازها وسعادتها بهذا الإنجاز، مقدمة أجمل التهاني والتبريكات والشكر والتقدير للطالبات المتأهلات ولأسرهن ولقائدات مدارسهن ولمنسقات الموهبة ، ولرئيسة قسم رعاية الموهوبات ، والمشرفات التربويات بالقسم ، على حسن إشرافهن على تدريبهن وتأهيلهن للمسابقة.
وأكدت البركاتي على حرص إدارة التعليم بدعم وتوجيه مدير التعليم الدكتور زكي بن رزيق الحازمي ، على تسخير كافة الجهود والإمكانات لتوفير بيئة تربوية ومدرسية وتعليمية وتنافسية متميزة، لتحفيز ورعاية الطالبات الموهوبات والمبدعات، في شتى مجالات الموهبة والفنون والأنشطة المختلفة.
من جانب آخر عبرت رئيسة قسم الموهوبات الأستاذة عائشة العيافي عن بالغ سرورها بهذا الإنجاز ، مؤكدة بأن تأهل طالباتهن جاء ثمرة للجهود المتواصلة والتعاون البناء بين القسم وكافة مدارس المحافظة وأسر الطالبات ، وفي ظل الشراكات العلمية المتعددة التي تبناها القسم في سبيل دعم مواهب وأفكار الطالبات.
وعبرت عن بالغ شكرها وتقديرها لكل من وقف خلف هذا الإنجاز بالدعم والمساندة ، مشيدة بالدور البارز للمشرفات الأكاديميات على بحوث الطالبات من الكلية الجامعية بمحافظة الليث : الدكتورة منال خضيري ، والدكتورة آمال أمين، والدكتورة منال سميح ، بإشراف مباشر من عميد الكلية الجامعية بالليث: الدكتور محمد بن عبدالله المالكي.
كما عبرت عن بالغ شكرها وتقديرها لمشرفات الرعاية بالقسم الأستاذة شريفة الصحبي ، والأستاذة حميدة بنت عبدالله المالكي ، عرفانا بجهودهن الكبيرة في تعزيز أفكار الطالبات من خلال البرامج الإثرائية الداعمة لأبحاثهن ومبتكراتهن ، والإشراف والمتابعة على مراحل إعداد المشاريع للطالبات المشاركات ، وتسجيلها في الموقع ، وإجراء التجارب العلمية لهن والحلول المبتكرة لمشاريعهن.
الجديد بالذكر أن هذا التأهل يأتي للعام الخامس على التوالي لقسم الموهوبات ، كما سبق للقسم الفوز بالمركز الرابع في أولمبياد عام ٢٠١٥م ، والمركز الخامس في أولمبياد عام ٢٠١٦م ، بالإضافة إلى العديد من الجوائز الخاصة عامي ٢٠١٥م، و ٢٠١٧م.
