المصدر -
تستعد المملكة لاستضافة الحدث الرياضي العالمي في رياضة الغولف، بمشاركة نخبة من أبطال العالم من بينهم أربعة من الخمسة المصنفين الأوائل على مستوى العالم، حيث تنطلق البطولة السعودية الدولية لمحترفي الجولف ابتداء من ٣١ يناير ٢٠١٩ على مدى أربعة أيام بملاعب الرويال غرينز في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي أحدث المحطات العالمية ضمن منافسات بطولة "الجولات الأوروبية لمحترفي الجولف" وأول بطولة عالمية لرياضة الغولف بالمملكة، بتنظيم من الاتحاد السعودي للجولف و برعاية مجموعة "سوفت بنك للاستشارات الاستثمارية".
ويترقب عشاق رياضة الجولف حول العالم أحد أهم البطولات على المستوى الفني والمالي، بعد تأكيد مشاركة أهم نجوم الجولف على الساحة العالمية، يتنافسون لحصد جوائز البطولة المالية والتي تزيد عن ٣.٥ مليون دولار، ويستمر فيها السباق المثير نحو صدارة الترتيب العالمي، حيث خطف الإنجليزي جستن روز صدارة التصنيف العالمي قبل أيام من انطلاق بطولة "السعودية الدولية"، من منافسه الأمريكي والمصنف الثاني حالياً الأمريكي بروكس كايبكا، كما يسعى المصنف الثالث والخامس عالمياً، الأمريكيان داستن جونسن وبريسون ديشمبو لتحقيق النتائج المميزة والاقتراب أكثر من صدارة التصنيف العالمي للاعبي الجولف المحترفين.
وكان الاتحاد السعودي للجولف وبدعم من الهيئة العام للرياضة قد وقع في العاصمة البريطانية مطلع العام الماضي مذكرة تفاهم مع بطولة الجولات الأوروبية للمحترفين، للعمل على استضافة المملكة لسلسلة من البطولات المرموقة عالمياً، تناغماً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ لإبراز الوجه الحضاري المشرق للمملكة وتعزيز تواجدها على المسرح العالمي لأهم الأحداث والفعاليات العالمية.
وقال ياسر الرميان، رئيس الاتحاد السعودي للجولف: "هذه الاستضافة تعكس سعينا الحثيث نحو جعل هذه البطولة واحدة من أهم بطولات الجولف على مستوى العالم، ونطمح منذ البداية إلى تنظيم حدث يبرز الوجه الحضاري للمملكة ومستقبلها المشرق للمنطقة والعالم، وها نحن نسير على الطريق لتحقيق ذلك".
ويضيف الرميان: "من خلال منشأة الجولف عالمية السمات لدى نادي رويال غرينز للغولف، فإننا نتطلع لأن نصبح محط أنظار العالم ونسلط الأضواء على الأصول والثقافة والتراث العريق وبيئة الأعمال المتميزة التي تحتضنها المملكة وما نملكه من مقومات وكوادر لإنجاح هذا الحدث، وسيحظى اللاعبون العالميون المشاركون في البطولة بأحد أروع البطولات تنظيماً وأكثرها تميزاً".
وقد أبدى الاستاذ احمد لنجاوي الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، سعادته باستضافة أحد اهم البطولات العالمية المرموقة في رياضة الجولف وبمشاركة أبرز نجومها على مستوى العالم، وقال اللنجاوي: "نسعى لتصبح مدينة الملك عبدالله الاقتصادية الوجهة السياحية والترفيهية الصاعدة في المنطقة تناغماً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ وتلبية للطلب المتزايد على قطاع السياحة والترفيه؛ عن طريق تطوير عدد من المشاريع النوعية، ومنها منشأة نادي الجولف رويال غرينز وما تحويه من مرافق هي الأفضل على المستوى العالمي"
وصرح اللاعب العالمي جستن روز: "سمعت الكثير من الأمور الإيجابية حول السعودية، وسعيد جداً أن أشارك في صناعة الحدث التاريخي بالمشاركة في أول بطول عالمية بالسعودية، ومتشوق لخوض منافسات أحدث محطات بطولة الجولات الأوربية للمحترفين".
كما صرح أحد أبرز المشاركين في البطولة والحائز على البطولة المفتوحة للمحترفين عام ٢٠١٦ هنريك ستينسون: "أشارك في بطولة الجولات الأوروبية للمحترفين منذ العام ٢٠٠١، وكنت محظوظاً بلعب الجولف في جميع أرجاء العالم، ولكن لم يسبق لي زيارة السعودية، وتبدو الفرصة رائعة لزيارتها الان لما سمعته حول الخطط والخطوات الكبيرة لتطوير ونشر اللعبة بالمملكة، ومتحمس لخوض غمار المنافسة ضد أفضل لاعبي العالم في هذه البطولة".
ويترقب عشاق رياضة الجولف حول العالم أحد أهم البطولات على المستوى الفني والمالي، بعد تأكيد مشاركة أهم نجوم الجولف على الساحة العالمية، يتنافسون لحصد جوائز البطولة المالية والتي تزيد عن ٣.٥ مليون دولار، ويستمر فيها السباق المثير نحو صدارة الترتيب العالمي، حيث خطف الإنجليزي جستن روز صدارة التصنيف العالمي قبل أيام من انطلاق بطولة "السعودية الدولية"، من منافسه الأمريكي والمصنف الثاني حالياً الأمريكي بروكس كايبكا، كما يسعى المصنف الثالث والخامس عالمياً، الأمريكيان داستن جونسن وبريسون ديشمبو لتحقيق النتائج المميزة والاقتراب أكثر من صدارة التصنيف العالمي للاعبي الجولف المحترفين.
وكان الاتحاد السعودي للجولف وبدعم من الهيئة العام للرياضة قد وقع في العاصمة البريطانية مطلع العام الماضي مذكرة تفاهم مع بطولة الجولات الأوروبية للمحترفين، للعمل على استضافة المملكة لسلسلة من البطولات المرموقة عالمياً، تناغماً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ لإبراز الوجه الحضاري المشرق للمملكة وتعزيز تواجدها على المسرح العالمي لأهم الأحداث والفعاليات العالمية.
وقال ياسر الرميان، رئيس الاتحاد السعودي للجولف: "هذه الاستضافة تعكس سعينا الحثيث نحو جعل هذه البطولة واحدة من أهم بطولات الجولف على مستوى العالم، ونطمح منذ البداية إلى تنظيم حدث يبرز الوجه الحضاري للمملكة ومستقبلها المشرق للمنطقة والعالم، وها نحن نسير على الطريق لتحقيق ذلك".
ويضيف الرميان: "من خلال منشأة الجولف عالمية السمات لدى نادي رويال غرينز للغولف، فإننا نتطلع لأن نصبح محط أنظار العالم ونسلط الأضواء على الأصول والثقافة والتراث العريق وبيئة الأعمال المتميزة التي تحتضنها المملكة وما نملكه من مقومات وكوادر لإنجاح هذا الحدث، وسيحظى اللاعبون العالميون المشاركون في البطولة بأحد أروع البطولات تنظيماً وأكثرها تميزاً".
وقد أبدى الاستاذ احمد لنجاوي الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، سعادته باستضافة أحد اهم البطولات العالمية المرموقة في رياضة الجولف وبمشاركة أبرز نجومها على مستوى العالم، وقال اللنجاوي: "نسعى لتصبح مدينة الملك عبدالله الاقتصادية الوجهة السياحية والترفيهية الصاعدة في المنطقة تناغماً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ وتلبية للطلب المتزايد على قطاع السياحة والترفيه؛ عن طريق تطوير عدد من المشاريع النوعية، ومنها منشأة نادي الجولف رويال غرينز وما تحويه من مرافق هي الأفضل على المستوى العالمي"
وصرح اللاعب العالمي جستن روز: "سمعت الكثير من الأمور الإيجابية حول السعودية، وسعيد جداً أن أشارك في صناعة الحدث التاريخي بالمشاركة في أول بطول عالمية بالسعودية، ومتشوق لخوض منافسات أحدث محطات بطولة الجولات الأوربية للمحترفين".
كما صرح أحد أبرز المشاركين في البطولة والحائز على البطولة المفتوحة للمحترفين عام ٢٠١٦ هنريك ستينسون: "أشارك في بطولة الجولات الأوروبية للمحترفين منذ العام ٢٠٠١، وكنت محظوظاً بلعب الجولف في جميع أرجاء العالم، ولكن لم يسبق لي زيارة السعودية، وتبدو الفرصة رائعة لزيارتها الان لما سمعته حول الخطط والخطوات الكبيرة لتطوير ونشر اللعبة بالمملكة، ومتحمس لخوض غمار المنافسة ضد أفضل لاعبي العالم في هذه البطولة".