المصدر -
بدأ معرض القصيم الثاني للكتاب استقبال زواره أمس، في صالة القصيم للمعارض والمؤتمرات بمدينة بريدة، وهو يتكئ على قيمة فكرية واقتصادية متينة، تجعل منه أحد المناسبات الثقافية المهمة، للقراء ولدور النشر، على خارطة المشهد الثقافي العربي بوجه عام.
فقد كشف رئيس جمعية الناشرين العرب، نائب رئيس إتحاد الناشرين العرب، أحمد الحمدان أن سوق الكتب في المملكة يعتبر أكبر سوق في حركة بيع الكتب في العالم العربي، مضيفًا، أن بعض التقديرات تشير إلى أنه يمثل أكثر من نصف هذا السوق التجاري والثقافي.
وجاء حجم الحضور للزوار في اليوم الأول للمعرض، الذي يمتد حتى الثالث عشر من الشهر الهجري الجاري، ليعكس النشاط الملحوظ للمكانة الثقافية، ومردودها الفكري والاقتصادي على حركة بيع الكتاب في المملكة، الأمر الذي يبرهن لفاعلية المجتمع وحيويته، وانفتاحه على الكثير من المدارك والمسالك الفكرية والثقافية المتنوعة.
فقد اكتظت ممرات وقاعات المعرض بالكثير من المهتمين والمتابعين للمشهد الثقافي والفكري، وما تنتجه دور النشر والتأليف المحلية والعربية، وتعددت فئاتهم وأجناسهم، لتشمل النساء والرجال، من أكاديميين ومثقفين وإعلاميين وهواة للقراءة.
وتشير التقديرات الأولية لعدد الزوار، والكتب المعروضة، ولدور النشر والتأليف المتواجدة، والجهات الحكومية المشاركة، أن الأرقام ستتخطى حصيلة المعرض في دورته الأولى للعام المنصرم، بعد التحديثات الجديدة، التي طالت طريقة التنظيم، وكيفية العرض، والمزاوجة بين الأصناف والمدارس الثقافية، التي لم تقتصر على مسلك أو منهج واحد، بل تعدت إلى استجلاب كل ما يلبي الرغبات، ويحقق التطلعات، لجميع الزوار، باختلاف مشاربهم ومناهجهم الفكرية.
فقد كشف رئيس جمعية الناشرين العرب، نائب رئيس إتحاد الناشرين العرب، أحمد الحمدان أن سوق الكتب في المملكة يعتبر أكبر سوق في حركة بيع الكتب في العالم العربي، مضيفًا، أن بعض التقديرات تشير إلى أنه يمثل أكثر من نصف هذا السوق التجاري والثقافي.
وجاء حجم الحضور للزوار في اليوم الأول للمعرض، الذي يمتد حتى الثالث عشر من الشهر الهجري الجاري، ليعكس النشاط الملحوظ للمكانة الثقافية، ومردودها الفكري والاقتصادي على حركة بيع الكتاب في المملكة، الأمر الذي يبرهن لفاعلية المجتمع وحيويته، وانفتاحه على الكثير من المدارك والمسالك الفكرية والثقافية المتنوعة.
فقد اكتظت ممرات وقاعات المعرض بالكثير من المهتمين والمتابعين للمشهد الثقافي والفكري، وما تنتجه دور النشر والتأليف المحلية والعربية، وتعددت فئاتهم وأجناسهم، لتشمل النساء والرجال، من أكاديميين ومثقفين وإعلاميين وهواة للقراءة.
وتشير التقديرات الأولية لعدد الزوار، والكتب المعروضة، ولدور النشر والتأليف المتواجدة، والجهات الحكومية المشاركة، أن الأرقام ستتخطى حصيلة المعرض في دورته الأولى للعام المنصرم، بعد التحديثات الجديدة، التي طالت طريقة التنظيم، وكيفية العرض، والمزاوجة بين الأصناف والمدارس الثقافية، التي لم تقتصر على مسلك أو منهج واحد، بل تعدت إلى استجلاب كل ما يلبي الرغبات، ويحقق التطلعات، لجميع الزوار، باختلاف مشاربهم ومناهجهم الفكرية.