المصدر -
دشن المساعد للشؤون التعليمية بإدارة تعليم ينبع سليم بن عبيان العطوي صباح اليوم المبادرة التي قدمها الإشراف التربوي بعنوان ( منهجية القيادة وفق رؤية ٢٠٣٠) بحضور مدير الإشراف التربوي معوض مطيران الذبياني وعدد من المشرفين التربويين وقادة المدارس بالمحافظة والقطاعات التابعة لها .
و ذكر مدير الإشراف التربوي أن المبادرة تهدف إلى اكتشاف القيادات المدرسية المستقبلية من المعلمين المتميزين وإعدادهم وتأهيلهم وتطويرهم وتنمية مهاراتهم القيادية من خلال مراحل المشروع بطريقة مهنية علمية منظمة ليتوافق مع متطلبات الرؤية .
وألمح الذبياني إلى أن بناء الإنسان وتنميته والعمل على تطوير مهاراته هي الأهم لأن التحديات التي تواجه التعليم تكمن في تأهيل العنصر البشري ، ولن يصل التعليم إلى ما يتطلع إليه ، إلا عن طريق معلمين أكفاء مؤهلين ومدربين ومنتجين .
و أشار الذبياني إلى أن المبادرة تسهم في تحديد آليات استراتيجية قيادة التعليم المستقبلية في ظل التطورات العالمية التي طالت جميع المجالات المختلفة ومن بينها المجال التربوي التعليمي ، ليسهم ذلك في إعداد النشء إعدادا ً يتناسب مع متطلبات هذا العصر مع الحفاظ على الهوية الأصلية له، مبينًا أن هذا الإعداد يتطلب اهتماماً خاصا ً بالمبدعين من المعلمين على اعتبار أنهم عدة المستقبل الزاهر لهذه الأمة
وقال الذبياني إن كفاءة القيادة المدرسية والتربوية في إدارة عمليات التعليم والتعلم بالمدارس ، هي الهدف الذي تستهدفه المبادرة لتحقيق تميز للهيئات القيادية والتعليمية، بالإضافة إلى ضمان جودة الأداء التعليمي والتربوي والمؤسسي، باعتبارها من المرتكزات الرئيسة لبرامج ضمان جودة أداء المدارس ، وتأهيل المنظومة التعليمية نحو بلوغ أهداف الرؤية الوطنية لتمهيد الطريق نحو قيادة مؤثرة وفاعلة بالميدان التربوي لمسيرة «جودة التعليم» في مدارسنا.
و ذكر مدير الإشراف التربوي أن المبادرة تهدف إلى اكتشاف القيادات المدرسية المستقبلية من المعلمين المتميزين وإعدادهم وتأهيلهم وتطويرهم وتنمية مهاراتهم القيادية من خلال مراحل المشروع بطريقة مهنية علمية منظمة ليتوافق مع متطلبات الرؤية .
وألمح الذبياني إلى أن بناء الإنسان وتنميته والعمل على تطوير مهاراته هي الأهم لأن التحديات التي تواجه التعليم تكمن في تأهيل العنصر البشري ، ولن يصل التعليم إلى ما يتطلع إليه ، إلا عن طريق معلمين أكفاء مؤهلين ومدربين ومنتجين .
و أشار الذبياني إلى أن المبادرة تسهم في تحديد آليات استراتيجية قيادة التعليم المستقبلية في ظل التطورات العالمية التي طالت جميع المجالات المختلفة ومن بينها المجال التربوي التعليمي ، ليسهم ذلك في إعداد النشء إعدادا ً يتناسب مع متطلبات هذا العصر مع الحفاظ على الهوية الأصلية له، مبينًا أن هذا الإعداد يتطلب اهتماماً خاصا ً بالمبدعين من المعلمين على اعتبار أنهم عدة المستقبل الزاهر لهذه الأمة
وقال الذبياني إن كفاءة القيادة المدرسية والتربوية في إدارة عمليات التعليم والتعلم بالمدارس ، هي الهدف الذي تستهدفه المبادرة لتحقيق تميز للهيئات القيادية والتعليمية، بالإضافة إلى ضمان جودة الأداء التعليمي والتربوي والمؤسسي، باعتبارها من المرتكزات الرئيسة لبرامج ضمان جودة أداء المدارس ، وتأهيل المنظومة التعليمية نحو بلوغ أهداف الرؤية الوطنية لتمهيد الطريق نحو قيادة مؤثرة وفاعلة بالميدان التربوي لمسيرة «جودة التعليم» في مدارسنا.
