المصدر -
أعلنت الأمم المتحدة، الأربعاء، أن عدد مراقبيها الدوليين المتواجدين حاليا في مدينة الحديدة غربي اليمن، يصل إلى 20 شخصًا، فيما يواصل أمينها العام أنطونيو غوتيريش، مشاوراته مع أعضاء مجلس الأمن من أجل نشر أكبر عدد ممكن من المراقبين.
جاء ذلك علي لسان استيفان دوغريك، المتحدث باسم غوتيريش، بمؤتمر صحفي عقده بالمقر الدائم للأمم المتحدة في نيويورك.
وأوضح المتحدث الأممي، أن “عدد المراقبين يعتمد على الوضع القائم على الأرض (..) وغوتيريش، يواصل مشاوراته في هذا الصدد مع مجلس الأمن، وهو ملتزم بزيادة عدد المراقبين الدوليين لأكبر عدد ممكن”.
وفي ديسمبر الماضي، اعتمد مجلس الأمن قرارا يأذن للأمم المتحدة بنشر فريق لمراقبة، وتسهيل تنفيذ اتفاقات العاصمة السويدية ستوكهولم.
وعلى إثر ذلك تم تشكيل لجنة إعادة تنسيق الانتشار ومراقبة وقف إطلاق النار في الحديدة.
وعيّنت الأمم المتحدة الجنرال (المتقاعد) باتريك كاميرت، رئيسا للجنة، وضمّت إليه 30 آخرين، وصل منهم 20 إلى الحديدة، بالإضافة إلى الأعضاء الستة من الحوثيين والحكومة.
وتتركز مهمة اللجنة على مراقبة وقف إطلاق النار، وسحب قوات الطرفين من مدينة وميناء الحديدة، وميناءي “الصليف” و”رأس عيسى”، إلى مواقع متفق عليها خارج المدينة والموانئ خلال 21 يوما من سريان الهدنة التي بدأت في 18 ديسمبر 2018.
كما تراقب اللجنة التزام الطرفين بعدم جلب أي تعزيزات عسكرية للمدينة، وللموانئ الثلاثة، والالتزام بإزالة أي مظاهر عسكرية من المدينة، إلى جانب القيام بدور رئيسي في عمليات الإدارة والتفتيش في الموانئ، وتعزيز وجود الأمم المتحدة فيها وفي المدينة.
وعقدت الأطراف اليمنية، برعاية الأمم المتحدة، في ديسمبر الماضي، جولة مشاورات في السويد، انتهت بالتوقيع على اتفاق ستوكهولم.
جاء ذلك علي لسان استيفان دوغريك، المتحدث باسم غوتيريش، بمؤتمر صحفي عقده بالمقر الدائم للأمم المتحدة في نيويورك.
وأوضح المتحدث الأممي، أن “عدد المراقبين يعتمد على الوضع القائم على الأرض (..) وغوتيريش، يواصل مشاوراته في هذا الصدد مع مجلس الأمن، وهو ملتزم بزيادة عدد المراقبين الدوليين لأكبر عدد ممكن”.
وفي ديسمبر الماضي، اعتمد مجلس الأمن قرارا يأذن للأمم المتحدة بنشر فريق لمراقبة، وتسهيل تنفيذ اتفاقات العاصمة السويدية ستوكهولم.
وعلى إثر ذلك تم تشكيل لجنة إعادة تنسيق الانتشار ومراقبة وقف إطلاق النار في الحديدة.
وعيّنت الأمم المتحدة الجنرال (المتقاعد) باتريك كاميرت، رئيسا للجنة، وضمّت إليه 30 آخرين، وصل منهم 20 إلى الحديدة، بالإضافة إلى الأعضاء الستة من الحوثيين والحكومة.
وتتركز مهمة اللجنة على مراقبة وقف إطلاق النار، وسحب قوات الطرفين من مدينة وميناء الحديدة، وميناءي “الصليف” و”رأس عيسى”، إلى مواقع متفق عليها خارج المدينة والموانئ خلال 21 يوما من سريان الهدنة التي بدأت في 18 ديسمبر 2018.
كما تراقب اللجنة التزام الطرفين بعدم جلب أي تعزيزات عسكرية للمدينة، وللموانئ الثلاثة، والالتزام بإزالة أي مظاهر عسكرية من المدينة، إلى جانب القيام بدور رئيسي في عمليات الإدارة والتفتيش في الموانئ، وتعزيز وجود الأمم المتحدة فيها وفي المدينة.
وعقدت الأطراف اليمنية، برعاية الأمم المتحدة، في ديسمبر الماضي، جولة مشاورات في السويد، انتهت بالتوقيع على اتفاق ستوكهولم.