المصدر -
اختتمت عمادة التطوير الأكاديمي والجودة بجامعة الملك خالد برامجها التدريبية المُقدمة لأعضاء وعضوات هيئة التدريس بالفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 1439 / 1440هـ وفعالياتها والبالغ عددها أكثر من 80 برنامجًا وفعالية، بواقع (30) دورة تدريبية، تم تقديم (15) دورة تدريبية منها لكليات البنين، شملت (3) لقاءات و(4) دورات تدريبية لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة و(3) دورات للأعضاء الجدد و(4) دورات للأعضاء خارج مقر الجامعة الرئيس، بالإضافة إلى برنامج المراجع الداخلي، وقد بلغ عدد المتدربين من أعضاء هيئة التدريس والإداريين (490) متدربًا.
وفي الشطر النسائي قدمت العمادة (15) دورة تدريبية لكليات البنات، منها (8) دورات تدريبية لعضوات هيئة التدريس بالجامعة، و(4) دورات لعضوات هيئة التدريس الجدد، أُقيمت جميعها بقاعة الريادة بوكالة عمادة التطوير الأكاديمي والجودة بمبنى الخدمات المساندة بالشطر النسائي، إضافة إلى (3) دورات إلكترونية تم تقديمها باللغة الإنجليزية، وقد بلغ عدد المتدربات اللاتي تم تدريبهن من عضوات هيئة التدريس والإداريات (322) متدربة.
كما أقامت العمادة (26) فعالية بمشاركة عدد من كليات البنين والبنات بمقر الجامعة الرئيس والمجمعات الأكاديمية الأخرى للاحتفال باليوم العالمي للجودة تحت شعار (الجودة أساسها الثقة)، وقد شملت أنشطة تخص الجودة، والاحتفاء بما حققته الكليات من إنجازات، كما استقبلت العمادة 3 جهات متخصصة في نظام الجودة والاعتماد والتميز وهي المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي، وهيئة الاعتماد للهندسة والتكنولوجيا (ABET) ، ومنظمة QS.
و أقامت العمادة ورشة تطوير مجالات ومعايير جوائز الجامعة للتميز، بحضور وكلاء الجامعة وعمداء الكليات والعمادات المساندة وممثلي أعضاء وعضوات هيئة التدريس والموظفين والموظفات والطلاب والطالبات بالجامعة، وبمشاركة أكثر من 110 من منسوبي ومنسوبات جامعة الملك خالد، وباستطلاع رأي إلكتروني لـ (4123) من منسوبي الجامعة.
وفيما يخص تأهيل برامج الجامعة للاعتماد البرامجي، نظمت العمادة أكثر من (27) زيارة للبرامج التسعة المؤهلة للاعتماد البرامجي، شملت برنامج طب وجراحة الفم والأسنان، وبرنامج الصحة العامة، وبرنامج علوم التمريض، وبرنامج الأشعة التشخيصية، وبرنامج العلاج الطبيعي، وبرنامج أصول الدين، وبرنامج الشريعة، وبرنامج اللغة الإنجليزية، وبرنامج المحاسبة، وذلك لتأهيل تلك البرامج واستيفاء متطلبات الاعتماد البرامجي.
من جهته قدم سعادة عميد التطوير الأكاديمي والجودة الدكتور عبدالعزيز الهاجري، شكره وتقديره لمعالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ولسعادة وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني، على حرصهما ودعمهما لهذه البرامج، واهتمامهما بكل ما من شأنه تطوير العملية التعليمية بالجامعة.
وفي الشطر النسائي قدمت العمادة (15) دورة تدريبية لكليات البنات، منها (8) دورات تدريبية لعضوات هيئة التدريس بالجامعة، و(4) دورات لعضوات هيئة التدريس الجدد، أُقيمت جميعها بقاعة الريادة بوكالة عمادة التطوير الأكاديمي والجودة بمبنى الخدمات المساندة بالشطر النسائي، إضافة إلى (3) دورات إلكترونية تم تقديمها باللغة الإنجليزية، وقد بلغ عدد المتدربات اللاتي تم تدريبهن من عضوات هيئة التدريس والإداريات (322) متدربة.
كما أقامت العمادة (26) فعالية بمشاركة عدد من كليات البنين والبنات بمقر الجامعة الرئيس والمجمعات الأكاديمية الأخرى للاحتفال باليوم العالمي للجودة تحت شعار (الجودة أساسها الثقة)، وقد شملت أنشطة تخص الجودة، والاحتفاء بما حققته الكليات من إنجازات، كما استقبلت العمادة 3 جهات متخصصة في نظام الجودة والاعتماد والتميز وهي المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي، وهيئة الاعتماد للهندسة والتكنولوجيا (ABET) ، ومنظمة QS.
و أقامت العمادة ورشة تطوير مجالات ومعايير جوائز الجامعة للتميز، بحضور وكلاء الجامعة وعمداء الكليات والعمادات المساندة وممثلي أعضاء وعضوات هيئة التدريس والموظفين والموظفات والطلاب والطالبات بالجامعة، وبمشاركة أكثر من 110 من منسوبي ومنسوبات جامعة الملك خالد، وباستطلاع رأي إلكتروني لـ (4123) من منسوبي الجامعة.
وفيما يخص تأهيل برامج الجامعة للاعتماد البرامجي، نظمت العمادة أكثر من (27) زيارة للبرامج التسعة المؤهلة للاعتماد البرامجي، شملت برنامج طب وجراحة الفم والأسنان، وبرنامج الصحة العامة، وبرنامج علوم التمريض، وبرنامج الأشعة التشخيصية، وبرنامج العلاج الطبيعي، وبرنامج أصول الدين، وبرنامج الشريعة، وبرنامج اللغة الإنجليزية، وبرنامج المحاسبة، وذلك لتأهيل تلك البرامج واستيفاء متطلبات الاعتماد البرامجي.
من جهته قدم سعادة عميد التطوير الأكاديمي والجودة الدكتور عبدالعزيز الهاجري، شكره وتقديره لمعالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ولسعادة وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني، على حرصهما ودعمهما لهذه البرامج، واهتمامهما بكل ما من شأنه تطوير العملية التعليمية بالجامعة.