المصدر -
قامت الندوة العالمية للشباب الإسلامي مؤخرًا بحفر (3) آبار في دول (نيجيريا –الفلبين- بنجلاديش).
وتأتي هذه الآبار في المناطق البعيدة والنائية والجافة التي يعاني ساكنوها من قلة المياه الصالحة للشرب، والتي توليها الندوة العالمية اهتماما بالغا لكونها من أفضل الاعمال والصدقات وأميز المشروعات التي تحقق مبدأ التنوع في الخدمات الخيرية، وتعزيز التراحم والتكافل الذي يحث عليه ديننا الحنيف لقوله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَفَرَ مَاءً لَمْ يَشْرَبْ مِنْهُ كَبِدٌ حَرَّى مِنْ جِنٍّ وَلاَ إِنْسٍ وَلاَ طَائِرٍ إِلاَّ آجَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» أخرجه البخاري.
وتأتي هذه الآبار في المناطق البعيدة والنائية والجافة التي يعاني ساكنوها من قلة المياه الصالحة للشرب، والتي توليها الندوة العالمية اهتماما بالغا لكونها من أفضل الاعمال والصدقات وأميز المشروعات التي تحقق مبدأ التنوع في الخدمات الخيرية، وتعزيز التراحم والتكافل الذي يحث عليه ديننا الحنيف لقوله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَفَرَ مَاءً لَمْ يَشْرَبْ مِنْهُ كَبِدٌ حَرَّى مِنْ جِنٍّ وَلاَ إِنْسٍ وَلاَ طَائِرٍ إِلاَّ آجَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» أخرجه البخاري.