اللجنة ضمت رئيس وزراء غينيا الأسبق والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي والأمين العام للرابطة المحمدية
المصدر -
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، رئيس هيئة جائزة الملك فيصل، مساء يوم الثلاثاء الموافق 8 يناير 2019م الاجتماع الخاص للجنة اختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام، أولى فروع جائزة الملك فيصل في دورتها الحادية والأربعين.
وضمت لجنة الاختيار مجموعة من أعلام العلوم الإسلامية، حيث جاء في عضويتها كل من رئيس وزراء غينيا الأسبق دولة الرئيس كابين كومارا، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي معالي الدكتور يوسف أحمد العثيمين، والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي معالي الدكتور محمد عبد الكريم العيسى بالإضافة إلى سعادة الأستاذ الدكتور خالد مذكور المذكور أستاذ الفقه المقارن والسياسة الشرعية والدراسات الإسلامية بجامعة الكويت، والأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء بالمغرب فضيلة الدكتور أحمد عبادي.
ويجسد فرع الجائزة في خدمة الإسلام أهداف جائزة الملك فيصل في غرس القيم الإسلامية في المجتمع وإبراز دورها في إثراء العلوم والمعرفة وتقدم الإنسان، وخدمة المجتمعات الإسلامية حاضراً ومستقبلاً من خلال تكريم الجهود البارزة للأفراد أو المؤسسات التي تتعدى ما هو واجب لنفع وخدمة للإسلام والمسلمين.
ويقوم سمو الأمير خالد الفيصل وأمين عام الجائزة الدكتور عبد العزيز السبيل بالإعلان عن أسماء الفائزين بالجائزة في فروعها الخمسة لعام 2019 في مساء يوم الأربعاء الموافق 9 يناير 2019م، خلال حفل يحضره عدد من الضيوف، والمثقفين والإعلاميين المحليين والدوليين.
وشهدت قائمة الفائزين سابقاً بجائزة الملك فيصل - فرع خدمة الإسلام – تواجد لمجموعة من الرؤساء والقادة والعلماء وعدد من المؤسسات المرموقة، ويُعدُّ مؤهلاً لنيلها كل من خدم الإسلام والمسلمين بعلمه ودعوته، أو قام بجهد بارز ينتج عنه فائدة ملحوظة للإسلام والمسلمين، ويحقق هدفاً أو أكثر من أهداف الجائزة؛ وذلك وفقاً لتقدير لجنة الاختيار.
حول جائزة الملك فيصل :
أُنشئت جائزة الملك فيصل في عام 1397هـ / 1977م وهي أحد مراكز مؤسسة الملك فيصل الخيرية التي أسسها أبناء وبنات الملك فيصل بن عبدالعزيز -رحمه الله- في عام 1396هـ / 1976م تخليداً لذكرى والدهم. مُنحت الجائزة لأول مرة في عام 1399هـ / 1979م في ثلاث فروع هي: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، والأدب العربي. وفي عام 1401هـ / 1981م، قرر مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية إضافة فرعين إلى فروع جائزة الملك فيصل الثلاث، إحداهما في الطب والأخرى في العلوم، ومُنحت جائزة فرع الطب لأول مرة في عام 1402هـ / 1982م في حين مُنحت جائزة فرع العلوم لأول مرة في عام 1404هـ / 1984م. وتهدف جائزة الملك فيصل بشكل أساسي إلى تأصيل المثل والقيم الإسلامية في الحياة الاجتماعية وتحقيق النفع العام للمسلمين والإسهام في تقدم البشرية وإثراء الفكر الإنساني.
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، رئيس هيئة جائزة الملك فيصل، مساء يوم الثلاثاء الموافق 8 يناير 2019م الاجتماع الخاص للجنة اختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام، أولى فروع جائزة الملك فيصل في دورتها الحادية والأربعين.
وضمت لجنة الاختيار مجموعة من أعلام العلوم الإسلامية، حيث جاء في عضويتها كل من رئيس وزراء غينيا الأسبق دولة الرئيس كابين كومارا، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي معالي الدكتور يوسف أحمد العثيمين، والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي معالي الدكتور محمد عبد الكريم العيسى بالإضافة إلى سعادة الأستاذ الدكتور خالد مذكور المذكور أستاذ الفقه المقارن والسياسة الشرعية والدراسات الإسلامية بجامعة الكويت، والأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء بالمغرب فضيلة الدكتور أحمد عبادي.
ويجسد فرع الجائزة في خدمة الإسلام أهداف جائزة الملك فيصل في غرس القيم الإسلامية في المجتمع وإبراز دورها في إثراء العلوم والمعرفة وتقدم الإنسان، وخدمة المجتمعات الإسلامية حاضراً ومستقبلاً من خلال تكريم الجهود البارزة للأفراد أو المؤسسات التي تتعدى ما هو واجب لنفع وخدمة للإسلام والمسلمين.
ويقوم سمو الأمير خالد الفيصل وأمين عام الجائزة الدكتور عبد العزيز السبيل بالإعلان عن أسماء الفائزين بالجائزة في فروعها الخمسة لعام 2019 في مساء يوم الأربعاء الموافق 9 يناير 2019م، خلال حفل يحضره عدد من الضيوف، والمثقفين والإعلاميين المحليين والدوليين.
وشهدت قائمة الفائزين سابقاً بجائزة الملك فيصل - فرع خدمة الإسلام – تواجد لمجموعة من الرؤساء والقادة والعلماء وعدد من المؤسسات المرموقة، ويُعدُّ مؤهلاً لنيلها كل من خدم الإسلام والمسلمين بعلمه ودعوته، أو قام بجهد بارز ينتج عنه فائدة ملحوظة للإسلام والمسلمين، ويحقق هدفاً أو أكثر من أهداف الجائزة؛ وذلك وفقاً لتقدير لجنة الاختيار.
حول جائزة الملك فيصل :
أُنشئت جائزة الملك فيصل في عام 1397هـ / 1977م وهي أحد مراكز مؤسسة الملك فيصل الخيرية التي أسسها أبناء وبنات الملك فيصل بن عبدالعزيز -رحمه الله- في عام 1396هـ / 1976م تخليداً لذكرى والدهم. مُنحت الجائزة لأول مرة في عام 1399هـ / 1979م في ثلاث فروع هي: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، والأدب العربي. وفي عام 1401هـ / 1981م، قرر مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية إضافة فرعين إلى فروع جائزة الملك فيصل الثلاث، إحداهما في الطب والأخرى في العلوم، ومُنحت جائزة فرع الطب لأول مرة في عام 1402هـ / 1982م في حين مُنحت جائزة فرع العلوم لأول مرة في عام 1404هـ / 1984م. وتهدف جائزة الملك فيصل بشكل أساسي إلى تأصيل المثل والقيم الإسلامية في الحياة الاجتماعية وتحقيق النفع العام للمسلمين والإسهام في تقدم البشرية وإثراء الفكر الإنساني.