المصدر -
إعتبر اللواء صالح القرشي عضو جمعية المتقاعدين أن جمعية المتقاعدين لم تسوق نفسها بشكل صحيح ، وأن الأهداف التي وضعت للجمعية أكبر بكثير من إمكانياتها ، وأعتبر أنه لايوجد للمتقاعدين أرضية وتهيئة فترة التقاعد وبالتالي فإن ذلك يعتبر سلبا على المتقاعد .
وأعتبر الكاتب هشام قربان المتخصص في شؤون المتقاعدين أن الصورة السلبية عن المتقاعدين لها صلة بالوعي المؤسسي والمجتمعي وهذا هو السبب في التنمر على المتقاعد في مجتماعتنا وعددهم أكثر من مليون متقاعد وبذلك يكونو محجميين ليس لهم أي دور في خدمة المجتمع ، فالجانب الساخر أوجد الإنتباه ، والوعي المتدني كان أحد الأسباب في التنمر على المتقاعدين، وأعتبر هشام قربان أن الصورة الذهنية لدى المتقاعد بعد تقاعده تتضطرب نفسيا وهذا أحد الأسباب المؤثرة على صحته نفسيا وجسديا ، وأستغرب عدم وجود مركز أبحاث متخصص في دراسة المتقاعدين من الجهة النفسية والإجتماعية .
وأنتقد هشام قربان رؤية جمعية المتقاعدين، مؤكداً أنها لازالت مضطربة.
وتحدث المواطن علي الغامدي عن تسخير حياته لرعاية الأيتام من حسابه الشخصي في أكثر من 28 دولة في قارة أفريقيا .
وأفاد الغامدي أن الجمعيات الخيرية لا تحاول بناء الإنسان ، وأنما تكتفي فقط في تأمين الغذاء والملبس وأعتبر أن مبلغ 100 ريال تكفي لتغيير حياة إنسان للافضل .
وأضاف أن مبلغ 4000 ريال حولت اليتيم الأوغندي عبدالشكور من يتيم فقير إلى طبيب ، وأضاف أنه لازالت الفكرة قائمة لإنشاء دار الأيتام في أفريقيا تعنى بمصابي نقص المناعة ، كون علاجهم يكلف في الشهر مايقارب 10 آلاف دولار ولابد من عزل هؤلاء في دار مستقلة ورعاية فائقة جدا ، لافتاً إلى أن عمله فردي لا يتبع لأي جهة خيرية ، ويرفض إستقبال أي مبلغ من أحد من رجال الأعمال إلا بإشراف أحد سفارات المملكة في أفريقيا ويكون هناك برنامج مرسوم لهذا المبلغ .
وكشف عبدالعزيز الحميدان الذي استغنى عن شهادته الأكاديمية في مجال الهندسة الميكانيكية ليعمل طاهي طعام في أحد الشركات الكبرى في مجال التغذية، بسبب شغفه وحب لهذا المجال الذي صقل فيه موهبته .
وختمت نادين البدير برنامجها بأن والدها أوصاها بأن لاتتقاعد عن العمل حتى تموت.
إعتبر اللواء صالح القرشي عضو جمعية المتقاعدين أن جمعية المتقاعدين لم تسوق نفسها بشكل صحيح ، وأن الأهداف التي وضعت للجمعية أكبر بكثير من إمكانياتها ، وأعتبر أنه لايوجد للمتقاعدين أرضية وتهيئة فترة التقاعد وبالتالي فإن ذلك يعتبر سلبا على المتقاعد .
وأعتبر الكاتب هشام قربان المتخصص في شؤون المتقاعدين أن الصورة السلبية عن المتقاعدين لها صلة بالوعي المؤسسي والمجتمعي وهذا هو السبب في التنمر على المتقاعد في مجتماعتنا وعددهم أكثر من مليون متقاعد وبذلك يكونو محجميين ليس لهم أي دور في خدمة المجتمع ، فالجانب الساخر أوجد الإنتباه ، والوعي المتدني كان أحد الأسباب في التنمر على المتقاعدين، وأعتبر هشام قربان أن الصورة الذهنية لدى المتقاعد بعد تقاعده تتضطرب نفسيا وهذا أحد الأسباب المؤثرة على صحته نفسيا وجسديا ، وأستغرب عدم وجود مركز أبحاث متخصص في دراسة المتقاعدين من الجهة النفسية والإجتماعية .
وأنتقد هشام قربان رؤية جمعية المتقاعدين، مؤكداً أنها لازالت مضطربة.
وتحدث المواطن علي الغامدي عن تسخير حياته لرعاية الأيتام من حسابه الشخصي في أكثر من 28 دولة في قارة أفريقيا .
وأفاد الغامدي أن الجمعيات الخيرية لا تحاول بناء الإنسان ، وأنما تكتفي فقط في تأمين الغذاء والملبس وأعتبر أن مبلغ 100 ريال تكفي لتغيير حياة إنسان للافضل .
وأضاف أن مبلغ 4000 ريال حولت اليتيم الأوغندي عبدالشكور من يتيم فقير إلى طبيب ، وأضاف أنه لازالت الفكرة قائمة لإنشاء دار الأيتام في أفريقيا تعنى بمصابي نقص المناعة ، كون علاجهم يكلف في الشهر مايقارب 10 آلاف دولار ولابد من عزل هؤلاء في دار مستقلة ورعاية فائقة جدا ، لافتاً إلى أن عمله فردي لا يتبع لأي جهة خيرية ، ويرفض إستقبال أي مبلغ من أحد من رجال الأعمال إلا بإشراف أحد سفارات المملكة في أفريقيا ويكون هناك برنامج مرسوم لهذا المبلغ .
وكشف عبدالعزيز الحميدان الذي استغنى عن شهادته الأكاديمية في مجال الهندسة الميكانيكية ليعمل طاهي طعام في أحد الشركات الكبرى في مجال التغذية، بسبب شغفه وحب لهذا المجال الذي صقل فيه موهبته .
وختمت نادين البدير برنامجها بأن والدها أوصاها بأن لاتتقاعد عن العمل حتى تموت.