المصدر -
بعد أن خرجت الملكة رانيا العبد الله زوجة الملك عبد الله الثاني عن صمتها وأصدر مكتبها بيانا يتعلق بإنفاق افراد من العائلة المالكة حول العالم على الملابس
قالت الملكة في بيان نشرته على الفيس بوك عملا “بمبدأ الشفافية وتوفير المعلومات الصحيحة نود أن نلقي الضوء على موضوع يتم تداولهُ بين الفينةِ والأخرى عبرَ مواقع التواصل الاجتماعي و بعض وسائل الإعلام”
وبعد أن أوضحت الملكة رانيا العبد الله أنها تستعير الملابس والأزياء مرتفعة السعر التي تظهر بها في المناسبات العامة والدولية و أن بعضها اما هدايا أو على صعيد الاستعارة من دور الأزياء العالمية
عبر البعض عن استيائهم من قيمة الملابس التي تظهر بها المملكة و أنها غير واقعية في مسألة الملابس وأن مسؤوليتها كملكة لا يترتب أن تظهر كعارضة أزياء
وإنها برغم ما تمتاز به المملكة من ذكاء ولباقة وحسن تفكير لا تحتاج الا أن تتنافس مع عارضات الأزياء ومنهم من رأى أنه لا حاجة الى هذا البيان الذي خرج من مكتب الملكة فهي تبقى ايقونة للأناقة والجمال في الشرق الاوسط ولها حضور متميز بفكرها النير مساهمتها الإنسانية وهو أحد الوجوه المضيئة لهذا البلد الصغير بإمكانياتهِ وأنا لها حضور دولي واسع وإنها على قائمة دور الأزياء في اختيار الملابس
فيما يستهجن البعض انه لا حاجة لملكة أن تقتني الملابس باهظة الثمن على مبدأ الإستعارة إلا في حال كانت التصاميم أردنية وكان الهدف منها الترويج لهذه التصاميم عالمياً
مدونة UFO قدرت من خلال تداوله ل قائمة ملابس الملكة لعام 2017 انه أبعد بتقديره عن الواقع والحقيقة فقد تم الطلب عدم شمول المملكة في التقرير المل لعام 2017 انه أبعد بتقديره عن الواقع والحقيقة فقد تم الطلب عدم شمول المملكة في التقارير السنوية القادمة .
البيان أوضح أن الملكة رانيا "على دراية بالانتقادات التي يتم تداولها، وقد أكدت في السابق أن الانتقاد هو جزء لا يتجزأ من العمل العام وأنها مع النقد المسؤول وتحترمه وتأخذه دائماً على محمل الجد وتتجاوب معه. لكن اليوم نجد من لا يكتفي بالانتقاد، بل يصل إلى حد اختلاق المعلومة واللجوء الى أسلوب السخرية والاستهزاء المؤسف بما ينافي قيم مجتمعنا الأردني"، مستكملا بقوله: "ندرك أن هذا الإيضاح قد يكون خارجاً عن المألوف، لكن في ظل غياب الحقائق تنشر الشائعات والمعلومات المغلوطة وتتراكم الانطباعات الخاطئة، لذا نضع بين أيديكم هذه التفاصيل ونترك لكم حرية التعامل معها".
بعد أن خرجت الملكة رانيا العبد الله زوجة الملك عبد الله الثاني عن صمتها وأصدر مكتبها بيانا يتعلق بإنفاق افراد من العائلة المالكة حول العالم على الملابس
قالت الملكة في بيان نشرته على الفيس بوك عملا “بمبدأ الشفافية وتوفير المعلومات الصحيحة نود أن نلقي الضوء على موضوع يتم تداولهُ بين الفينةِ والأخرى عبرَ مواقع التواصل الاجتماعي و بعض وسائل الإعلام”
وبعد أن أوضحت الملكة رانيا العبد الله أنها تستعير الملابس والأزياء مرتفعة السعر التي تظهر بها في المناسبات العامة والدولية و أن بعضها اما هدايا أو على صعيد الاستعارة من دور الأزياء العالمية
عبر البعض عن استيائهم من قيمة الملابس التي تظهر بها المملكة و أنها غير واقعية في مسألة الملابس وأن مسؤوليتها كملكة لا يترتب أن تظهر كعارضة أزياء
وإنها برغم ما تمتاز به المملكة من ذكاء ولباقة وحسن تفكير لا تحتاج الا أن تتنافس مع عارضات الأزياء ومنهم من رأى أنه لا حاجة الى هذا البيان الذي خرج من مكتب الملكة فهي تبقى ايقونة للأناقة والجمال في الشرق الاوسط ولها حضور متميز بفكرها النير مساهمتها الإنسانية وهو أحد الوجوه المضيئة لهذا البلد الصغير بإمكانياتهِ وأنا لها حضور دولي واسع وإنها على قائمة دور الأزياء في اختيار الملابس
فيما يستهجن البعض انه لا حاجة لملكة أن تقتني الملابس باهظة الثمن على مبدأ الإستعارة إلا في حال كانت التصاميم أردنية وكان الهدف منها الترويج لهذه التصاميم عالمياً
مدونة UFO قدرت من خلال تداوله ل قائمة ملابس الملكة لعام 2017 انه أبعد بتقديره عن الواقع والحقيقة فقد تم الطلب عدم شمول المملكة في التقرير المل لعام 2017 انه أبعد بتقديره عن الواقع والحقيقة فقد تم الطلب عدم شمول المملكة في التقارير السنوية القادمة .
البيان أوضح أن الملكة رانيا "على دراية بالانتقادات التي يتم تداولها، وقد أكدت في السابق أن الانتقاد هو جزء لا يتجزأ من العمل العام وأنها مع النقد المسؤول وتحترمه وتأخذه دائماً على محمل الجد وتتجاوب معه. لكن اليوم نجد من لا يكتفي بالانتقاد، بل يصل إلى حد اختلاق المعلومة واللجوء الى أسلوب السخرية والاستهزاء المؤسف بما ينافي قيم مجتمعنا الأردني"، مستكملا بقوله: "ندرك أن هذا الإيضاح قد يكون خارجاً عن المألوف، لكن في ظل غياب الحقائق تنشر الشائعات والمعلومات المغلوطة وتتراكم الانطباعات الخاطئة، لذا نضع بين أيديكم هذه التفاصيل ونترك لكم حرية التعامل معها".