يضم 125 علامة تجارية واكثر من 10 دول مشاركة
المصدر -
تحتضن العاصمة السعودية الرياض لأول مرة فعاليات المعرض السعودي الدولي للأثاث والتصميم في نسخته العاشرة، والذي كان قد عقد لتسعة أعوام متتالية بمدينة جدة، حيث يحظى المعرض بإهتمام عالمي واقليمي ووطني من قبل العديد من مصنعي الأثاث والمفروشات والشركات العالمية السعودية.
ويشكل المعرض منصة تجارية فعالة للتعاون والتواصل التجاري وتبادل الخبرات والذي يأتي في إطار دعم تطلعات السوق السعودي وإتساقا مع رؤية المملكة 2030. وسيقام المعرض في نسخته العاشرة للمرة الأولى بالعاصمة الرياض بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض وذلك في الفترة من 4الى 6 فبراير 2019م بمشاركة 10 دول وأكثر من 125 علامة تجارية من أكبر العلامات التجارية على مستوى العالم.
وتشير الدراسات إلى أن السوق السعودي سيشهد منافسة عالية لزيادة عدد وحدات الإسكان المطروحة والتي بدورها ستزيد الطلب على شراء الأثاث والديكور والإضاءة ومستلزماتها.
كما انه من المتوقع أن تستحوذ المملكة على حجم 12% من إجمالي تجارة الأثاث للسوق الشرق أوسطي، والذي يتوقع أن تصل قيمته إلى 100 مليار دولار بحلول عام 2020م
وأعربت مديرة المعرض، "شيرين كركدان" عن أملها في ترجمة الخبرات والأفكار المطروحة لهذا العام من خلال إقامة فروع لهذه الشركات في المملكة، في ظل توفر الأيدي العاملة وموقع المملكة المتميز وإمكانية الحصول على المواد الخام بتكلفة تنافسية.
وأضافت قائلة "إن إتاحة الفرص لإجتماع ذلك المزيج المتفرد من الشركات الدولية في مجال الإضاءة، والأثاث، ومواد التصميم والخدمات، والديكور المنزلي تحت سقف واحد يشكل منصة تجارية مناسبة لخلق مناخ استثماري يساهم في دعم وبناء عدة مجالات ترتكز على هذا المعرض ورسالته."
ويشترك بالمعرض العديد من الدول مثل البرتغال، وايطاليا واسبانيا، وتركيا، ومصر، والإمارات، والهند، وبولندا، وسلوفانيا، وغانا، وهونغ كونغ، والصين، والاردن، والبحرين إضافة إلى الشركات السعودية والذي سيخلق مفهومًا جديدًا لهذه الصناعات بما ينعكس على إثراء وتعزيز التنوع الثقافي والاستفادة من الفرص التجارية والصناعية وتبادل الخبرات بين مصممي الديكور ورواد المشاريع وإبرام الصفقات، وأيضًا معرفة اخر وأهم ما توصل إليه عالم التصميم والأثاث والديكور.
وتتنوع أجنحة المعرض ما بين المنطقة المخصصة لمصممي الديكور والمهندسين المعمارين، كما يزور المعرض سنويًا عدد كبير من المهتمين بمجال رواد الأعمال في مجالات الإضاءة ، الأثاث ، مواد التصميم والخدمات ، والديكور المنزلي بالشرق الأوسط والعالم.
ويشكل المعرض منصة تجارية فعالة للتعاون والتواصل التجاري وتبادل الخبرات والذي يأتي في إطار دعم تطلعات السوق السعودي وإتساقا مع رؤية المملكة 2030. وسيقام المعرض في نسخته العاشرة للمرة الأولى بالعاصمة الرياض بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض وذلك في الفترة من 4الى 6 فبراير 2019م بمشاركة 10 دول وأكثر من 125 علامة تجارية من أكبر العلامات التجارية على مستوى العالم.
وتشير الدراسات إلى أن السوق السعودي سيشهد منافسة عالية لزيادة عدد وحدات الإسكان المطروحة والتي بدورها ستزيد الطلب على شراء الأثاث والديكور والإضاءة ومستلزماتها.
كما انه من المتوقع أن تستحوذ المملكة على حجم 12% من إجمالي تجارة الأثاث للسوق الشرق أوسطي، والذي يتوقع أن تصل قيمته إلى 100 مليار دولار بحلول عام 2020م
وأعربت مديرة المعرض، "شيرين كركدان" عن أملها في ترجمة الخبرات والأفكار المطروحة لهذا العام من خلال إقامة فروع لهذه الشركات في المملكة، في ظل توفر الأيدي العاملة وموقع المملكة المتميز وإمكانية الحصول على المواد الخام بتكلفة تنافسية.
وأضافت قائلة "إن إتاحة الفرص لإجتماع ذلك المزيج المتفرد من الشركات الدولية في مجال الإضاءة، والأثاث، ومواد التصميم والخدمات، والديكور المنزلي تحت سقف واحد يشكل منصة تجارية مناسبة لخلق مناخ استثماري يساهم في دعم وبناء عدة مجالات ترتكز على هذا المعرض ورسالته."
ويشترك بالمعرض العديد من الدول مثل البرتغال، وايطاليا واسبانيا، وتركيا، ومصر، والإمارات، والهند، وبولندا، وسلوفانيا، وغانا، وهونغ كونغ، والصين، والاردن، والبحرين إضافة إلى الشركات السعودية والذي سيخلق مفهومًا جديدًا لهذه الصناعات بما ينعكس على إثراء وتعزيز التنوع الثقافي والاستفادة من الفرص التجارية والصناعية وتبادل الخبرات بين مصممي الديكور ورواد المشاريع وإبرام الصفقات، وأيضًا معرفة اخر وأهم ما توصل إليه عالم التصميم والأثاث والديكور.
وتتنوع أجنحة المعرض ما بين المنطقة المخصصة لمصممي الديكور والمهندسين المعمارين، كما يزور المعرض سنويًا عدد كبير من المهتمين بمجال رواد الأعمال في مجالات الإضاءة ، الأثاث ، مواد التصميم والخدمات ، والديكور المنزلي بالشرق الأوسط والعالم.