المصدر - بمشاركة أكثر من 200 دار نشر ، ينطلق الأربعاء 3 جمادى الأولى 1440هـ معرض القصيم للكتاب في نسخته الثانية تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ، على مدى عشرة أيام ، وذلك في صالة القصيم للمعارض والمؤتمرات بمدينة بريدة ، الذي تنظمه جمعية الناشرين السعوديين بالتعاون مع الشركة الوطنية للتوزيع.
وسيشهد معرض الكتاب في القصيم ، مشاركات نوعية من قبل الجهات الحكومية في المنطقة ، ودور النشر والشركات وعدد من المؤلفين ، بالإضافة إلى فعاليات ثقافية متنوعة ، ليسهم في تطوير صناعة النشر والتأليف في المملكة ، وإبراز قيمة الثقافة السعودية ، وابتكار أساليب جديدة للتواصل المعرفي والتبادل الثقافي ، وتقديم ما هو جديد في عالم الثقافة والإسهام في تشجيع القراءة والإطلاع على كل محتوى نافع.
ويأتي إقامة معرض القصيم للكتاب انطلاقاً من إيمان القيادة الحكيمة ـ أيدها الله ـ بأهمية دعم الحراك الثقافي والحضاري في بلادنا ، والاهتمام بالكتاب والاحتفاء بالكاتب وتكريم العلم والعلماء في مختلف مجالات المعرفة ، بالإضافة إلى نتيجة ما حققه المعرض في نسخته الأولى من نجاح ، وذلك بعد توفيق الله ثم تكاتف جميع الجهات العاملة التي كرست جهدها للتغلب على التحديات لإظهار المعرض في أبهى حلة مشتملة على التميز والتنوع في المحتوى ، والذي سجل من خلالها شهادة ميلاد الحدث الثقافي الأحدث في المملكة ، لينضم إلى معرضي الرياض وجدة للكتاب ، ليجسد الصورة الثقافية المشرقة والمشهد الحضاري الذي أصبحت بلادنا تعيشه على خارطة المشهد الثقافي إقليمياً وعالمياً.
وسيشهد معرض الكتاب في القصيم ، مشاركات نوعية من قبل الجهات الحكومية في المنطقة ، ودور النشر والشركات وعدد من المؤلفين ، بالإضافة إلى فعاليات ثقافية متنوعة ، ليسهم في تطوير صناعة النشر والتأليف في المملكة ، وإبراز قيمة الثقافة السعودية ، وابتكار أساليب جديدة للتواصل المعرفي والتبادل الثقافي ، وتقديم ما هو جديد في عالم الثقافة والإسهام في تشجيع القراءة والإطلاع على كل محتوى نافع.
ويأتي إقامة معرض القصيم للكتاب انطلاقاً من إيمان القيادة الحكيمة ـ أيدها الله ـ بأهمية دعم الحراك الثقافي والحضاري في بلادنا ، والاهتمام بالكتاب والاحتفاء بالكاتب وتكريم العلم والعلماء في مختلف مجالات المعرفة ، بالإضافة إلى نتيجة ما حققه المعرض في نسخته الأولى من نجاح ، وذلك بعد توفيق الله ثم تكاتف جميع الجهات العاملة التي كرست جهدها للتغلب على التحديات لإظهار المعرض في أبهى حلة مشتملة على التميز والتنوع في المحتوى ، والذي سجل من خلالها شهادة ميلاد الحدث الثقافي الأحدث في المملكة ، لينضم إلى معرضي الرياض وجدة للكتاب ، ليجسد الصورة الثقافية المشرقة والمشهد الحضاري الذي أصبحت بلادنا تعيشه على خارطة المشهد الثقافي إقليمياً وعالمياً.