المصدر -
وقعت الإعلامية السعودية غادة عبود روايتها الاولى ( بايبولار) مساء أمس في معرض جدة الدولي للكتاب الرابع بحضور عدد من الادباءوالاعلاميين والمثقفين وجمهور من زوار المعرض الذين تجمعوا حول منصة التوقيع رقم 2 .
وتقول الإعلامية غادة عبود أن رواية "بايبولار " تعد محاكاة لرواد الأدب العربي الحديث من حيث الأسلوب والتميز، لقد تمكنت الكاتبة أن تجسد في الرواية العديد من الإنفعالات الانسانيةوالصراعات النفسية البشرية المتناقضة من خلال سرد رواية بايبولار وهو مرض الإكتئاب" ثنائي القطب " كما هو معروف علميا والذي قد يصيب المجتمع كما يصيب الأفراد.
ولقد مزجت الكاتبة ببراعة في هذه الرواية بين الفلسفة والواقعية وبين البساطة والرمزية كما بين المحلية والعالمية...وأستطاعت أن تجمع بين متناقضات الحالات النفسية وفوق احتمال البشر ..وجسدت دور د.كرمه عبدالودود الطبيبة النفسية بطلة الرواية وهي تمارس حياتها الاسرية والمهنية بين انفعالات حادة وكيفية تعرضها لمشاعر الفشل والفقر والاحباط والقهر والمرض كما شهدت الرواية حالات من الفرح والتشويق والترف والحرية والنجاح وأخيرا الحب العاطفي الذي كان طوق النجاة للتغلب علي البايبولار وكيفية هزيمتة.
ويقول عدد من الأدباء أن قراءة هذه الرواية يضعنا أمام عمل أدبي رائع وإبداعي مشوق ومتعة حقيقية للاستمتاع بسمفونية أدبية كلاسيكية تأخذك هبوطا وصعودا وسط تناغم مثير ولا يسعك في نهاية المطاف الا أن تقيم هذا العمل بكثير من التقدير والاعجاب للمؤلفة التي أستطاعت أن تبحر بنجاح نحو شاطئ الإبداع والتألق.
وتقول الإعلامية غادة عبود أن رواية "بايبولار " تعد محاكاة لرواد الأدب العربي الحديث من حيث الأسلوب والتميز، لقد تمكنت الكاتبة أن تجسد في الرواية العديد من الإنفعالات الانسانيةوالصراعات النفسية البشرية المتناقضة من خلال سرد رواية بايبولار وهو مرض الإكتئاب" ثنائي القطب " كما هو معروف علميا والذي قد يصيب المجتمع كما يصيب الأفراد.
ولقد مزجت الكاتبة ببراعة في هذه الرواية بين الفلسفة والواقعية وبين البساطة والرمزية كما بين المحلية والعالمية...وأستطاعت أن تجمع بين متناقضات الحالات النفسية وفوق احتمال البشر ..وجسدت دور د.كرمه عبدالودود الطبيبة النفسية بطلة الرواية وهي تمارس حياتها الاسرية والمهنية بين انفعالات حادة وكيفية تعرضها لمشاعر الفشل والفقر والاحباط والقهر والمرض كما شهدت الرواية حالات من الفرح والتشويق والترف والحرية والنجاح وأخيرا الحب العاطفي الذي كان طوق النجاة للتغلب علي البايبولار وكيفية هزيمتة.
ويقول عدد من الأدباء أن قراءة هذه الرواية يضعنا أمام عمل أدبي رائع وإبداعي مشوق ومتعة حقيقية للاستمتاع بسمفونية أدبية كلاسيكية تأخذك هبوطا وصعودا وسط تناغم مثير ولا يسعك في نهاية المطاف الا أن تقيم هذا العمل بكثير من التقدير والاعجاب للمؤلفة التي أستطاعت أن تبحر بنجاح نحو شاطئ الإبداع والتألق.