مكررررر وقديم
المصدر - واس
قدم جناح جمهورية إندونيسيا ضيف شرف المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية 33 ، عروضًا ورقصاتٍ فنية متنوعة ترمز لثقافة وتراث الشعب الإندونيسي بجميع ألوانه وطوائفه.
وحظيت العروض بتفاعل كبير من زوار المهرجان الذين توافدوا بأعداد كثيفة على جناح الدولة الضيف ، وقدم المسرح الخارجي للجناح عدة رقصات وعروض تمثل تراث الرقصات القبلية، وعصر الرقص الملكي الشعبي، وعروض للفنون الشعبية التي تمثل عددًا من الجزر.
واشتملت الرقصات المقدمة على رقصة “رامباك جندانج” من جزيرة “جاواة” ، ورقصة “وتيلونج أنغلونج”، ورقصة “كودا لومفينج”، ورقصة “سيني سيلات” التي تُبرز الفنون القتالية الغربية للفنون الحربية ويؤديها الشباب والصبايا الصغار، ورقصة “تاري بيرنغ” التي تعبر عن الفرح بالحصاد وتنتمي لإقليم غرب “سومطرة ” ، وتُظهر مهارة الراقصين في حمل وموازنة الأطباق في أيديهم ، مع تأدية حركات سريعة تشمل السير على الأطباق الموضوعة على الأرض ، وتُعبر هذه الرقصة عن سعادة المزارع عند جنيه ثمار المحاصيل.
وحظيت العروض بتفاعل كبير من زوار المهرجان الذين توافدوا بأعداد كثيفة على جناح الدولة الضيف ، وقدم المسرح الخارجي للجناح عدة رقصات وعروض تمثل تراث الرقصات القبلية، وعصر الرقص الملكي الشعبي، وعروض للفنون الشعبية التي تمثل عددًا من الجزر.
واشتملت الرقصات المقدمة على رقصة “رامباك جندانج” من جزيرة “جاواة” ، ورقصة “وتيلونج أنغلونج”، ورقصة “كودا لومفينج”، ورقصة “سيني سيلات” التي تُبرز الفنون القتالية الغربية للفنون الحربية ويؤديها الشباب والصبايا الصغار، ورقصة “تاري بيرنغ” التي تعبر عن الفرح بالحصاد وتنتمي لإقليم غرب “سومطرة ” ، وتُظهر مهارة الراقصين في حمل وموازنة الأطباق في أيديهم ، مع تأدية حركات سريعة تشمل السير على الأطباق الموضوعة على الأرض ، وتُعبر هذه الرقصة عن سعادة المزارع عند جنيه ثمار المحاصيل.