كأول مساجلة دولية
المصدر -
في الفعالية الأولى من نوعها في الخليج وبدعوة كريمة من وزارة الإعلام أقيمت يوم أمس الجمعة 28 ديسمبر المساجلة الشعرية كأول مساجلة شعرية نسائية دولية عربية في الشعر الفصيح في ثالث أيام المعرض الدولي الرابع للكتاب بجدة متضمنة مشاركة مجموعة شاعرات سعوديات من مجموعة شعراء وشاعرات وطن التي ترأسها د. مناير الناصر مع طالبات المنح من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن.
أقيمت المساجلة بتنسيق قسم العلاقات الدولية والثقافات الأجنبية في وزارة الإعلام والتي تهدف إلى الحراك الدولي الثقافي واندماج المغتربات مع المواطنات في ظل الهوية العربية.
قدمت المساجلة الأستاذة الشاعرة فاطمة موري واستهلت المساجلة بدور اللعة العربية ومكانتها في الفصاحة والبيان ثم اكملت بتقديم الشاعرات والتعريف بهن حيث شاركت من مجموعة شاعرات وطن الأستاذة الشاعرة آمنة الناشري القائدة التربوية في وزارة التعليم والشاعرة فاطمة القحطاني طالبة من كلية الطب تخصص جراحة أسنان في جامعة الملك عبدالعزيز وبإشراف عام من الأستاذة الشاعرة نوف حكمي من جامعة الملك عبدالعزيز.
بدأت المساجلة بثلاث مراحل حيث بدأت المواجهة بين فريقين بيتضمن كل فريق من شاعرتين إحداهن مواطنة والأخرى مغتربة واستمر السجال حوالي عشرون دقيقة فانتقلت المساجلة بعد ذلك إلى المرحلة الثانية والتي تتضمن مساجلةً بالمعنى وكانت في محاور مختلفة منها اللغة العربية تزامناً مع ديسمبر والعرس الثقافي الكبير ( معرض الكتاب) ثم بعد ذلك انتقلن إلى محاور عدّة منها الأمل والطبيعة والأخلاق والجمال حوالي الخمس عشرة دقيقة ، تألّقن فيها الشاعرات ونالت إعجاب الجمهور ثم كانت المرحلة الثالثة والتي كانت مفتوحة لمداخلة الجمهور من تقديم أسئلة للشاعرات ،، فأعلن أحد الجمهور عن رغبته في المساجلة واستعداده لذلك مع احد الشاعرات فكانت مساجلة جميلة اشتد فيها الوطيس واستمتع الجمهور بها.
يذكر أن الشاعرات ممن حصدن جوائز عدة في مسابقات ومهرجانات محلية وخليجية مثل سوق عكاظ.
وذكرت ا. نوف حكمي أن المساجلة الشعرية عكست صورة مشرفة للمرأة السعودية ومدى ثقافتها واطلاعها ومخزونها الشعري الفصيح وأن المجموعة فخورة بهذه المشاركة الفريدة من نوعها ، كما شكرت الداعم الأول لهذه المساجلة رئيسة ومؤسسة مجموعة شعراء وشاعرات وطن د. مناير الناصر والتي كانت حريصة كل الحرص على ظهور المساجلة بالشكل الذي يليق بالمرأة السعودية ومكانتها في الشعر العربي الفصيح أمام المشاركات من الدول الصديقة والعالم أجمع ممن يجهل هذه الصورة الشعرية النسائية الثقافية العربية الفصيحة.
وذكرت حكمي ممثلة مجموعة شاعرات وطن في جدة أن المجموعة هي أول مجموعة شعرية نسائية في الخليج تدعم الشعر النسائي تأسست عام 2013 قامت بتأسيسها د. مناير الناصر من بلد الابتعاث باستراليا تحت مظلة جمعية الثقافة والفنون بوزارة الإعلام وقد أقيمت حتى الآن 49 أمسية شعرية مابين أمسيات وطنيه وإحتماعيه و خيريه من محلية و خليجية وعربية.
ومؤخراً كبر وتوسع نشاط المجموعة مما كان سبب في تغيير مسماها إلى شعراء وشاعرات وطن.
وتشكر مجموعة شاعرات وطن وزارة الإعلام على هذه الدعوة الكريمة وجميع المنظمون في معرض الكتاب والقائمون على تنظيم المساجلة الشعرية بدءاً بأستاذة فاطمة القرني ممثلة الوزارة من قسم العلاقات الدولية وحتى وكيل الوزارة الأستاذ عمر العقيل وإتاحة الفرصة الجميلة للجميع من المشاركات.
أقيمت المساجلة بتنسيق قسم العلاقات الدولية والثقافات الأجنبية في وزارة الإعلام والتي تهدف إلى الحراك الدولي الثقافي واندماج المغتربات مع المواطنات في ظل الهوية العربية.
قدمت المساجلة الأستاذة الشاعرة فاطمة موري واستهلت المساجلة بدور اللعة العربية ومكانتها في الفصاحة والبيان ثم اكملت بتقديم الشاعرات والتعريف بهن حيث شاركت من مجموعة شاعرات وطن الأستاذة الشاعرة آمنة الناشري القائدة التربوية في وزارة التعليم والشاعرة فاطمة القحطاني طالبة من كلية الطب تخصص جراحة أسنان في جامعة الملك عبدالعزيز وبإشراف عام من الأستاذة الشاعرة نوف حكمي من جامعة الملك عبدالعزيز.
بدأت المساجلة بثلاث مراحل حيث بدأت المواجهة بين فريقين بيتضمن كل فريق من شاعرتين إحداهن مواطنة والأخرى مغتربة واستمر السجال حوالي عشرون دقيقة فانتقلت المساجلة بعد ذلك إلى المرحلة الثانية والتي تتضمن مساجلةً بالمعنى وكانت في محاور مختلفة منها اللغة العربية تزامناً مع ديسمبر والعرس الثقافي الكبير ( معرض الكتاب) ثم بعد ذلك انتقلن إلى محاور عدّة منها الأمل والطبيعة والأخلاق والجمال حوالي الخمس عشرة دقيقة ، تألّقن فيها الشاعرات ونالت إعجاب الجمهور ثم كانت المرحلة الثالثة والتي كانت مفتوحة لمداخلة الجمهور من تقديم أسئلة للشاعرات ،، فأعلن أحد الجمهور عن رغبته في المساجلة واستعداده لذلك مع احد الشاعرات فكانت مساجلة جميلة اشتد فيها الوطيس واستمتع الجمهور بها.
يذكر أن الشاعرات ممن حصدن جوائز عدة في مسابقات ومهرجانات محلية وخليجية مثل سوق عكاظ.
وذكرت ا. نوف حكمي أن المساجلة الشعرية عكست صورة مشرفة للمرأة السعودية ومدى ثقافتها واطلاعها ومخزونها الشعري الفصيح وأن المجموعة فخورة بهذه المشاركة الفريدة من نوعها ، كما شكرت الداعم الأول لهذه المساجلة رئيسة ومؤسسة مجموعة شعراء وشاعرات وطن د. مناير الناصر والتي كانت حريصة كل الحرص على ظهور المساجلة بالشكل الذي يليق بالمرأة السعودية ومكانتها في الشعر العربي الفصيح أمام المشاركات من الدول الصديقة والعالم أجمع ممن يجهل هذه الصورة الشعرية النسائية الثقافية العربية الفصيحة.
وذكرت حكمي ممثلة مجموعة شاعرات وطن في جدة أن المجموعة هي أول مجموعة شعرية نسائية في الخليج تدعم الشعر النسائي تأسست عام 2013 قامت بتأسيسها د. مناير الناصر من بلد الابتعاث باستراليا تحت مظلة جمعية الثقافة والفنون بوزارة الإعلام وقد أقيمت حتى الآن 49 أمسية شعرية مابين أمسيات وطنيه وإحتماعيه و خيريه من محلية و خليجية وعربية.
ومؤخراً كبر وتوسع نشاط المجموعة مما كان سبب في تغيير مسماها إلى شعراء وشاعرات وطن.
وتشكر مجموعة شاعرات وطن وزارة الإعلام على هذه الدعوة الكريمة وجميع المنظمون في معرض الكتاب والقائمون على تنظيم المساجلة الشعرية بدءاً بأستاذة فاطمة القرني ممثلة الوزارة من قسم العلاقات الدولية وحتى وكيل الوزارة الأستاذ عمر العقيل وإتاحة الفرصة الجميلة للجميع من المشاركات.