المصدر - جذبت فعاليات ركن الصقور المقامة بمنطقة تبوك، عددًا من الزوار من مختلف شرائح المجتمع، مطلعين على أنواع الصقور وطرق تدريبها على الصيد, وذلك ضمن أنشطة المركز السياحي الذي تنظمه فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وأوضح المشرف على جناح الصقور بالمركز محمد عطاالله الضيوفي, أن هذه المشاركة تُعد الأولى بتبوك، وتهدف إلى الحفاظ على التراث الوطني الأصيل وغرسه في نفوس شباب الوطن من خلال المشاركة والتواجد في مثل هذه الفعاليات, والإسهام في إبراز هواية الصقارة والصيد وتعريف المجتمع بها، مشيراً إلى أن رياضة الصيد بالصقور والاهتمام بها يتم توارثها من الآباء والأجداد وخاصة في الجزيرة العربية منذ القدم, لا سيما وأن المملكة تُعد من الدول المربية للصقور، وموطنًا لأنواع مختلفة منها, وممرًا لصقور أخرى مهاجرة.
وبيّن أن أنوع الصقور المشاركة تتنوع ما بين الحر والشاهين والوكري، لافتاً الانتباه إلى أن أسعار الصقور شهدت في الآونة الأخيرة ارتفاعًا عن السابق حيث تبدأ من عشرة آلاف لتصل إلى مئات الألوف, وذلك حسب الألوان والصفات التي يتميز فيها الصقر, معرباً عن شكره لفرع هيئة السياحة بتبوك لإتاحة الفرصة للمشاركة في إبراز هواية الصقارة والصيد وتعريف المجتمع بها.
يذكر أن فعاليات المركز السياحي الأول بالمنطقة تستمر على مدى ثلاثة شهور, وتضم العديد من المشروعات التنموية للسياحية بمنطقة تبوك والمحافظات التابعة لها، وعرضاً للبرامج التوعوية وبرامج التكامل لتطوير قدرات العاملين بالمجال السياحي، إلى جانب مركز حرفي دائم للجمعيات الحرفية الخيرية، ومركز للتجارب السياحية الناجحة بالمنطقة، إضافة إلى عدد من المعارض التي تتمثل في المعرض الخاص بمنطقة تبوك، ومعرض للفنون التشكيلية المتنوعة، وأجنحة لمقدمي الخدمات السياحية والعروض المتحفية الشعبية والتاريخية.
ويأتي المركز ترجمة لخطط الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الرامية لتنمية السياحة, ووضعها تحت سقف واحد مما يسهم في سرعة الحصول على المعلومة السياحية والمنتجات السياحية التي تمتاز بها منطقة تبوك بكل يسر وسهولة.
وأوضح المشرف على جناح الصقور بالمركز محمد عطاالله الضيوفي, أن هذه المشاركة تُعد الأولى بتبوك، وتهدف إلى الحفاظ على التراث الوطني الأصيل وغرسه في نفوس شباب الوطن من خلال المشاركة والتواجد في مثل هذه الفعاليات, والإسهام في إبراز هواية الصقارة والصيد وتعريف المجتمع بها، مشيراً إلى أن رياضة الصيد بالصقور والاهتمام بها يتم توارثها من الآباء والأجداد وخاصة في الجزيرة العربية منذ القدم, لا سيما وأن المملكة تُعد من الدول المربية للصقور، وموطنًا لأنواع مختلفة منها, وممرًا لصقور أخرى مهاجرة.
وبيّن أن أنوع الصقور المشاركة تتنوع ما بين الحر والشاهين والوكري، لافتاً الانتباه إلى أن أسعار الصقور شهدت في الآونة الأخيرة ارتفاعًا عن السابق حيث تبدأ من عشرة آلاف لتصل إلى مئات الألوف, وذلك حسب الألوان والصفات التي يتميز فيها الصقر, معرباً عن شكره لفرع هيئة السياحة بتبوك لإتاحة الفرصة للمشاركة في إبراز هواية الصقارة والصيد وتعريف المجتمع بها.
يذكر أن فعاليات المركز السياحي الأول بالمنطقة تستمر على مدى ثلاثة شهور, وتضم العديد من المشروعات التنموية للسياحية بمنطقة تبوك والمحافظات التابعة لها، وعرضاً للبرامج التوعوية وبرامج التكامل لتطوير قدرات العاملين بالمجال السياحي، إلى جانب مركز حرفي دائم للجمعيات الحرفية الخيرية، ومركز للتجارب السياحية الناجحة بالمنطقة، إضافة إلى عدد من المعارض التي تتمثل في المعرض الخاص بمنطقة تبوك، ومعرض للفنون التشكيلية المتنوعة، وأجنحة لمقدمي الخدمات السياحية والعروض المتحفية الشعبية والتاريخية.
ويأتي المركز ترجمة لخطط الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الرامية لتنمية السياحة, ووضعها تحت سقف واحد مما يسهم في سرعة الحصول على المعلومة السياحية والمنتجات السياحية التي تمتاز بها منطقة تبوك بكل يسر وسهولة.
