المصدر - خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز والاسرة المالكة عندما أراد ان يختار رجلا للمرحلة وجد أمامه صاحب السمو الملكي الامير الملهم محمد بن سلمان ، ليقود الحكومة الجديدة التي تنتظرها أعباء وتحديات على مستوى عال من الأهمية ، وتنسجم مع مستوى الثقة التي اولاها حفظه الله لهذا الشاب الذي خرج من رحم أرض اللملكة العربية السعودية .
بلاد الحرمين انجبت الكثير ممن نذروا أنفسهم للوطن وقيادته وشعبه ،نذكر منهم المؤسس وابنائه من بعده ومن ساندهم من أبناء عبد العزيز جنبا الى جنب مع رجالات ساندوا وعمروا من أبناء الوطن الغالي شماله وجنوبه وغربه وشرقه كلا فيما يخصهم مخلصين لملكيهم ووطنهم مستمدين من دينهم الولاء للوطن والقيادة.
وغيرهم من الرجال الأفذاذ شيوخ قبائل ومسئولين الذين وضعوا ايديهم بأيدي الرعيل الأول منذ توحيد المملكة حتى يومنا هذا ليبنوا وطنهم وأمتهم مع قيادتهم الرشيدة لبنة لبنة .
تاريخ تتوارثه الاجيال وتنعم في الرخاء مع كل من يتولى من ال سعود وفقهم الله وقد عاهدوا الله وعاهدوا امتهم بأن لا يتولى الحكم الا من يرون فيه الكفاءة والحكمة والحنكة وهي أسرة تلد كل يوم من يحافظ على توحيد المملكة والدفاع عنها والحفاظ على مقدراتها .
ها نحن اليوم نرى الفارس الذي امتطى جواده مجددا لعهد جديد ومتقدم ويخطو بخطوات الموحد قيما ورفعة لوطنه الأبي ..
لم يكن اختيار سموه لهذه المنصب، مفاجأة ، بل كان متوقعا للجميع، وذلك نسبة لما قام به سموه من جهود جبارة وهائلة تمثلت في إصلاحات اقتصادية داخلية عبر برامج رؤية المملكة 2030، وذلك بمشاركة جميع وزارات الدولة والقطاع الخاص، مستهدفا العمل على إيجاد حلول اقتصادية في المملكة وعدم الاعتماد على النفط كمورد اقتصادي وحيد، والعمل على تنوع مصادر الدخل وابتكار وسائل ومصادر جديدة تغذي الاقتصادي الوطني وقد حقق في هذا الصدد نجاحا كبيرا، شهدت به الأواسط الاقتصادية والخبراء الاقتصاديون داخل وخارج المملكة.
خلال الثلاث السنوات الفائة أثبت سمو الأمير محمد بن سلمان بالفعل والقول أنه رجل المهامات الصعبة وعاشق النجاحات..
وهو كذلك فعلا وقولا رجل المرحلة القادمة التي تتطلب أن يتبوأ المناصب القيادية وجوه شابة طموحة، تملك التحدي وتعشق النجاح وتلبي التطلعات وسموه خير مثل لذلك.
بلاد الحرمين انجبت الكثير ممن نذروا أنفسهم للوطن وقيادته وشعبه ،نذكر منهم المؤسس وابنائه من بعده ومن ساندهم من أبناء عبد العزيز جنبا الى جنب مع رجالات ساندوا وعمروا من أبناء الوطن الغالي شماله وجنوبه وغربه وشرقه كلا فيما يخصهم مخلصين لملكيهم ووطنهم مستمدين من دينهم الولاء للوطن والقيادة.
وغيرهم من الرجال الأفذاذ شيوخ قبائل ومسئولين الذين وضعوا ايديهم بأيدي الرعيل الأول منذ توحيد المملكة حتى يومنا هذا ليبنوا وطنهم وأمتهم مع قيادتهم الرشيدة لبنة لبنة .
تاريخ تتوارثه الاجيال وتنعم في الرخاء مع كل من يتولى من ال سعود وفقهم الله وقد عاهدوا الله وعاهدوا امتهم بأن لا يتولى الحكم الا من يرون فيه الكفاءة والحكمة والحنكة وهي أسرة تلد كل يوم من يحافظ على توحيد المملكة والدفاع عنها والحفاظ على مقدراتها .
ها نحن اليوم نرى الفارس الذي امتطى جواده مجددا لعهد جديد ومتقدم ويخطو بخطوات الموحد قيما ورفعة لوطنه الأبي ..
لم يكن اختيار سموه لهذه المنصب، مفاجأة ، بل كان متوقعا للجميع، وذلك نسبة لما قام به سموه من جهود جبارة وهائلة تمثلت في إصلاحات اقتصادية داخلية عبر برامج رؤية المملكة 2030، وذلك بمشاركة جميع وزارات الدولة والقطاع الخاص، مستهدفا العمل على إيجاد حلول اقتصادية في المملكة وعدم الاعتماد على النفط كمورد اقتصادي وحيد، والعمل على تنوع مصادر الدخل وابتكار وسائل ومصادر جديدة تغذي الاقتصادي الوطني وقد حقق في هذا الصدد نجاحا كبيرا، شهدت به الأواسط الاقتصادية والخبراء الاقتصاديون داخل وخارج المملكة.
خلال الثلاث السنوات الفائة أثبت سمو الأمير محمد بن سلمان بالفعل والقول أنه رجل المهامات الصعبة وعاشق النجاحات..
وهو كذلك فعلا وقولا رجل المرحلة القادمة التي تتطلب أن يتبوأ المناصب القيادية وجوه شابة طموحة، تملك التحدي وتعشق النجاح وتلبي التطلعات وسموه خير مثل لذلك.
