المصدر -
غادر اليوم ضيوف المجموعة الثالثة عشر من برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للعمرة والزيارة, مكة المكرمة البالغ عددهم 203 معتمرين من 8 دول من إفريقيا هي "إثيوبيا، والسنغال، وجزر القمر، وجيبوتي، ومالي، وجنوب إفريقيا، ونيجيريا، وأوغندا ", عائدين إلى بلدانهم عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بعد استضافتهم في البرنامج وزيارتهم المدينة والمنورة وأداء مناسك العمرة.
وأعرب الضيوف عن سعادتهم بهذه الزيارة الميمونة التي تضمنت الصلاة في مسجد رسول الله – صلى الله عليه وسلم - وزيارة معالم المدينة النبوية, ومسجد قباء, ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف, وزيارة شهداء أحد وأداء مناسك العمرة, سائلين المولى عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء على استضافتهم, ضمن هذا البرنامج النبيل في غاياته ومقاصده, مشيدين بعناية قادة المملكة بالحرمين الشريفين وما ينفذ من مشروعات كبيرة تواكب الزيادة في أعداد الحجاج والمعتمرين والخدمات العظيمة التي تقدم للحجاج والمعتمرين والزوار من الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة.
يُذكر أن وزارة الشؤون الإسلامية ممثلة في أمانة البرنامج بإشراف ومتابعة معالي الوزير الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ, رتبت للضيوف برنامجًا حافلًا بالزيارات واللقاءات والتثقيف والترفيه علاوة على الاهتمام الكبير والعناية العظيمة بكل ما من شأنه تيسير آدائهم العبادات وفق منظومة متكاملة من الخدمات النوعية.
وأعرب الضيوف عن سعادتهم بهذه الزيارة الميمونة التي تضمنت الصلاة في مسجد رسول الله – صلى الله عليه وسلم - وزيارة معالم المدينة النبوية, ومسجد قباء, ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف, وزيارة شهداء أحد وأداء مناسك العمرة, سائلين المولى عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء على استضافتهم, ضمن هذا البرنامج النبيل في غاياته ومقاصده, مشيدين بعناية قادة المملكة بالحرمين الشريفين وما ينفذ من مشروعات كبيرة تواكب الزيادة في أعداد الحجاج والمعتمرين والخدمات العظيمة التي تقدم للحجاج والمعتمرين والزوار من الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة.
يُذكر أن وزارة الشؤون الإسلامية ممثلة في أمانة البرنامج بإشراف ومتابعة معالي الوزير الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ, رتبت للضيوف برنامجًا حافلًا بالزيارات واللقاءات والتثقيف والترفيه علاوة على الاهتمام الكبير والعناية العظيمة بكل ما من شأنه تيسير آدائهم العبادات وفق منظومة متكاملة من الخدمات النوعية.
