المصدر -
يوقع الزميل الإعلامي خيرالله زربان كتابه الجديد «طه الصبّان.. حياته وفنه»، بمعرض جدة الدولي للكتاب حيث رصد فيه بأسلوب أدبي رفيع مسيرة الفنان الرائد الصبّان، ومنجزاته الفنية، وأبرز ما كتب عنه بأقلام النقاد وعدد من أبرز التشكيليين في الساحة.*
الكتاب تجاوزت صفحاته المئة، استهله «زربان» بمقدمة حملت عنوان «طه الصبّان.. طائر النّورس وصائد الجوائز»، طوّف من خلالها على لمحات من حياة الصبان، منذ ميلاده في*مكة*المكرمة*عام 1948م، وأثر النشأة في الرحاب الطاهرة على شحذ خياله الإبداعي، متتبعًا أثره في الانتقال من ثم إلى*جدة، ومراحله التعليمية بها، وظهور موهبته الفنية، وما*وجده*من اهتمام في تلك الفترة.. وعلى هذا النسق الراصد يمضي خيرالله في الكشف عن جوانب وأسرار عديدة في حياة ومسيرة الصبّان، وتأثره بالرائد عبدالحليم الرضوي، ومساهمته في تأسيس بيت التشكيليين، وأتيليه جدة*للفنون، ومساهماته في دعم الواعدين والواعدات، ومشاركاته الفنية الداخلية والخارجية سواء في المعرض الشخصية أو الجماعية، وإسهامه في تحكيم العديد من المسابقات الفنية، وعضويته في العديد من المؤسسات، وما شغله من مناصب ومراكز، والجوائز العديدة التي كلل بها مسيرته الإبداعية، والجهات التي اقتنت أعماله وزينت بها باحاتها وردهاتها، وما حظي به من تكريم من عدة جهات، ومن ذلك تكريم وزارة الثقافة والإعلام له في العام 1991م، وما أؤلف عنه من إصدارات عديدة.. كما ضمن المؤلف في كتابه شهادات مضيئة عن الصبان من قبل أسماء تشكيلية بارزة مثل الدكتور عبدالحليم رضوي، وبكر شيخون، ومحمد المنيف، وصالح شبرق، وأحمد حسين الغامدي، وعصام عبدالله عسيري، وسعيد العلاوي، وعبدالرحمن السليمان، وهشام قنديل، ونبيل نجدي، وعبدالرحمن المغربي، وفوزية الصاعدي، وفايز الحارثي، والدكتور احمد الغامدي، والدكتور على مرزوق،وعمر بادغيش، وناصر الموسى، واحمد البار، ومحمد الخبتي، وعزالدين نجيب، وبندر الجودي، وأحمد المنتشري، ومحمد الخربوش، وعبدالله شاهر، وفيصل الخديدي، ومحمد كمال، والدكتور سعد العبد، وعوضة حمدان الزهراني، وعمر النجدي، ومشعل العمري، وسلطان الدليوي، وراضي جودة، ومحمد الشهدي، وعبدالله إدريس، وطلعت عبدالعزيز، وآخرين، حيث بلغت في مجملها (36) شهادة محتشدة بالوفاء والتقدير لمسيرة الصبان وملقية الضوء على أسلوبه الفني المتفرد.
الكتاب تجاوزت صفحاته المئة، استهله «زربان» بمقدمة حملت عنوان «طه الصبّان.. طائر النّورس وصائد الجوائز»، طوّف من خلالها على لمحات من حياة الصبان، منذ ميلاده في*مكة*المكرمة*عام 1948م، وأثر النشأة في الرحاب الطاهرة على شحذ خياله الإبداعي، متتبعًا أثره في الانتقال من ثم إلى*جدة، ومراحله التعليمية بها، وظهور موهبته الفنية، وما*وجده*من اهتمام في تلك الفترة.. وعلى هذا النسق الراصد يمضي خيرالله في الكشف عن جوانب وأسرار عديدة في حياة ومسيرة الصبّان، وتأثره بالرائد عبدالحليم الرضوي، ومساهمته في تأسيس بيت التشكيليين، وأتيليه جدة*للفنون، ومساهماته في دعم الواعدين والواعدات، ومشاركاته الفنية الداخلية والخارجية سواء في المعرض الشخصية أو الجماعية، وإسهامه في تحكيم العديد من المسابقات الفنية، وعضويته في العديد من المؤسسات، وما شغله من مناصب ومراكز، والجوائز العديدة التي كلل بها مسيرته الإبداعية، والجهات التي اقتنت أعماله وزينت بها باحاتها وردهاتها، وما حظي به من تكريم من عدة جهات، ومن ذلك تكريم وزارة الثقافة والإعلام له في العام 1991م، وما أؤلف عنه من إصدارات عديدة.. كما ضمن المؤلف في كتابه شهادات مضيئة عن الصبان من قبل أسماء تشكيلية بارزة مثل الدكتور عبدالحليم رضوي، وبكر شيخون، ومحمد المنيف، وصالح شبرق، وأحمد حسين الغامدي، وعصام عبدالله عسيري، وسعيد العلاوي، وعبدالرحمن السليمان، وهشام قنديل، ونبيل نجدي، وعبدالرحمن المغربي، وفوزية الصاعدي، وفايز الحارثي، والدكتور احمد الغامدي، والدكتور على مرزوق،وعمر بادغيش، وناصر الموسى، واحمد البار، ومحمد الخبتي، وعزالدين نجيب، وبندر الجودي، وأحمد المنتشري، ومحمد الخربوش، وعبدالله شاهر، وفيصل الخديدي، ومحمد كمال، والدكتور سعد العبد، وعوضة حمدان الزهراني، وعمر النجدي، ومشعل العمري، وسلطان الدليوي، وراضي جودة، ومحمد الشهدي، وعبدالله إدريس، وطلعت عبدالعزيز، وآخرين، حيث بلغت في مجملها (36) شهادة محتشدة بالوفاء والتقدير لمسيرة الصبان وملقية الضوء على أسلوبه الفني المتفرد.
