المصدر - تهدف لجان التنمية الاجتماعية الأهلية بالمملكة التي تشرف عليها مراكز التنمية الاجتماعية التابعة لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، إلى تنمية المجتمعات المحلية تنمية اجتماعية متكاملة وشاملة وفق الأساليب العلمية الحديثة المستندة إلى احتياجات المواطن في تلك المجتمعات.
وتقوم اللجان على أساس مشاركة الأهالي في تلمس احتياجاتهم ومشاركتهم مادياً ومعنوياً وبشرياً في تنفيذ مختلف البرامج التنموية الاجتماعية والثقافية والتدريبية والترفيهية والرياضية والصحية والزراعية والبيئية, التي تسهم في سد احتياجات المجتمع المحلي وتنميته وتحقيق أمنه وسلامته.
وحرصت لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بتبوك على أن تواكب برامجها رؤية هذه البلاد المباركة 2030 م وتطلعات القيادة الرشيدة - أيدها الله - وبمتابعه من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك، في ظل ما تقدمة اللجنة من خدمات لكل فئات المجتمع من برامج تنموية اجتماعية بجوده عالية, وفرق عمل مدربة وسط بيئة عمل متميزة, في إطار القيم الإسلامية, كما بنيت البرامج والمبادرات على دراسة الاحتياج وتحليله, فيما يعود بالنفع على الفرد والأسرة والمجتمع.
وأوضح رئيس مجلس إدارة اللجنة صالح بن محمد السهيمي أن اللجنة سعت منذ تأسيسها عام 1431هـ لتحقيق عدد من الأهداف الاستراتيجية منها نشر وتعميق الوعي المجتمعي, وتبني المبادرات التنموية الرائدة, مؤكداً أن عدد المستفيدين من برامج اللجنة ارتفع إلى 5500 مستفيدًا, ومستفيدة خلال عام 2018 م, وبنسبه زيادة بلغت أكثر من80 % عن الفترة السابقة, بالإضافة إلى زيادة في الفئات المستفيدة إلى 7 فئات.
وبيّن أن الفعاليات والأنشطة والبرامج التي نفذتها اللجنة خلال عام 2018م وصلت إلى 70 فعالية وبرنامج ونشاط وبزيادة 70% عن العام السابق أهمها فعالية نادي شباب التنمية الصيفي, التي استمر تنفيذها على مدى شهر كامل, واحتوت على خمسة مسارات علمية وتقنية وحياتية وترفيهية, إضافة إلى مسار الروبوت الآلي, وبرنامج "منا وفينا" , الذي هدف إلى التعرف على أهم مشكلات أطفال التوحد السلوكية, وطرق التعامل معها, حيث استفاد من هذا البرنامج 50 من آباء وأمهات أطفال ذوي التوحد, كما استفاد أكثر من 200 من جميع فئات المجتمع من برنامج فرحة عيد, وهو برنامج جماهيري هدف إلى رسم الابتسامة والفرحة في هذه المناسبة السعيدة.
ونفذت اللجنة برنامج بناء القيم من المعرفة إلى التمكن, واصنع حياتك, وفن التعامل مع الآخرين, وتوليد الأفكار الإبداعية, ومهارات التعامل مع اختبار القدرات, كما يهدف إلى تدريب طلاب وطالبات المرحلة الثانوية على أساسيات الاختيار الكلمي واللفظي في اختبار القدرات, وفن الإلقاء, الذي استفاد منه أكثر150 مستفيدًا ومستفيدة, فيما هدف إلى تعزيز طرق الثقة بالذات والتعرف على أهم مهارات الالقاء والتأثر وبرنامج قطوف وردية, الذي استهدف طالبات المرحلة الابتدائية, ويهدف إلى إكسابهن بعض المهارات الاجتماعية.
وعن المبادرات المستقبلية للجنة, أشار السهيمي إلى أن اللجنة تسعى خلال العام القادم إلى زيادة عدد المستفيدين من برامج اللجنة إلى 7000 مستفيد مستفيدة, من خلال تقديم 120 نشاط وفعالية, ومنها برنامج ذخر , الذي يهدف إلى دراسة احتياجات فئه المتقاعدين والمتقاعدات, ووسائل الاستفادة من خبراتهم, ونادي رواد العطاء, و" حينا حي", حيث يهدف إلى تعزيز الوعي لدي أفراد الحي, وصولًا إلى نموذج الحي المثالي, ونادي بناة المستقبل, وتتطلع اللجنة من خلال هذا البرنامج إلى توفير ببيئة آمنه جاذبه لاستثمار طاقات الشباب وتنميتها, بالإضافة إلى برنامج تأهيل قيادات العمل التطوعي, الذي يقوم على فكرة تقديم حزمة من البرامج المتكاملة يتم فيها تأهيل وتدريب المهتمين والمهتمات بالعمل في المجال التطوعي, وصولاً إلى تبنى المبادرات المجتمعية الرائدة التي تنسجم مع أهداف لجان التنمية الاجتماعية الأهلية.
وتقوم اللجان على أساس مشاركة الأهالي في تلمس احتياجاتهم ومشاركتهم مادياً ومعنوياً وبشرياً في تنفيذ مختلف البرامج التنموية الاجتماعية والثقافية والتدريبية والترفيهية والرياضية والصحية والزراعية والبيئية, التي تسهم في سد احتياجات المجتمع المحلي وتنميته وتحقيق أمنه وسلامته.
وحرصت لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بتبوك على أن تواكب برامجها رؤية هذه البلاد المباركة 2030 م وتطلعات القيادة الرشيدة - أيدها الله - وبمتابعه من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك، في ظل ما تقدمة اللجنة من خدمات لكل فئات المجتمع من برامج تنموية اجتماعية بجوده عالية, وفرق عمل مدربة وسط بيئة عمل متميزة, في إطار القيم الإسلامية, كما بنيت البرامج والمبادرات على دراسة الاحتياج وتحليله, فيما يعود بالنفع على الفرد والأسرة والمجتمع.
وأوضح رئيس مجلس إدارة اللجنة صالح بن محمد السهيمي أن اللجنة سعت منذ تأسيسها عام 1431هـ لتحقيق عدد من الأهداف الاستراتيجية منها نشر وتعميق الوعي المجتمعي, وتبني المبادرات التنموية الرائدة, مؤكداً أن عدد المستفيدين من برامج اللجنة ارتفع إلى 5500 مستفيدًا, ومستفيدة خلال عام 2018 م, وبنسبه زيادة بلغت أكثر من80 % عن الفترة السابقة, بالإضافة إلى زيادة في الفئات المستفيدة إلى 7 فئات.
وبيّن أن الفعاليات والأنشطة والبرامج التي نفذتها اللجنة خلال عام 2018م وصلت إلى 70 فعالية وبرنامج ونشاط وبزيادة 70% عن العام السابق أهمها فعالية نادي شباب التنمية الصيفي, التي استمر تنفيذها على مدى شهر كامل, واحتوت على خمسة مسارات علمية وتقنية وحياتية وترفيهية, إضافة إلى مسار الروبوت الآلي, وبرنامج "منا وفينا" , الذي هدف إلى التعرف على أهم مشكلات أطفال التوحد السلوكية, وطرق التعامل معها, حيث استفاد من هذا البرنامج 50 من آباء وأمهات أطفال ذوي التوحد, كما استفاد أكثر من 200 من جميع فئات المجتمع من برنامج فرحة عيد, وهو برنامج جماهيري هدف إلى رسم الابتسامة والفرحة في هذه المناسبة السعيدة.
ونفذت اللجنة برنامج بناء القيم من المعرفة إلى التمكن, واصنع حياتك, وفن التعامل مع الآخرين, وتوليد الأفكار الإبداعية, ومهارات التعامل مع اختبار القدرات, كما يهدف إلى تدريب طلاب وطالبات المرحلة الثانوية على أساسيات الاختيار الكلمي واللفظي في اختبار القدرات, وفن الإلقاء, الذي استفاد منه أكثر150 مستفيدًا ومستفيدة, فيما هدف إلى تعزيز طرق الثقة بالذات والتعرف على أهم مهارات الالقاء والتأثر وبرنامج قطوف وردية, الذي استهدف طالبات المرحلة الابتدائية, ويهدف إلى إكسابهن بعض المهارات الاجتماعية.
وعن المبادرات المستقبلية للجنة, أشار السهيمي إلى أن اللجنة تسعى خلال العام القادم إلى زيادة عدد المستفيدين من برامج اللجنة إلى 7000 مستفيد مستفيدة, من خلال تقديم 120 نشاط وفعالية, ومنها برنامج ذخر , الذي يهدف إلى دراسة احتياجات فئه المتقاعدين والمتقاعدات, ووسائل الاستفادة من خبراتهم, ونادي رواد العطاء, و" حينا حي", حيث يهدف إلى تعزيز الوعي لدي أفراد الحي, وصولًا إلى نموذج الحي المثالي, ونادي بناة المستقبل, وتتطلع اللجنة من خلال هذا البرنامج إلى توفير ببيئة آمنه جاذبه لاستثمار طاقات الشباب وتنميتها, بالإضافة إلى برنامج تأهيل قيادات العمل التطوعي, الذي يقوم على فكرة تقديم حزمة من البرامج المتكاملة يتم فيها تأهيل وتدريب المهتمين والمهتمات بالعمل في المجال التطوعي, وصولاً إلى تبنى المبادرات المجتمعية الرائدة التي تنسجم مع أهداف لجان التنمية الاجتماعية الأهلية.
