المصدر -
المملكة العربية السعودية ليست دولة عادية، إنها مهمة وقامة وحصن ودرع ومرجعية للعرب وللمسلمين جميعاً، والتعرض لها أو تهديدها يعد تجاوزاً للخطوط الحمراء للعرب والمسلمين كافة، ويستوجب التصدي والتضامن والدعم والتأييد للمملكة في مواجهة كل من تسوّل له نفسه المساس بها.
يعلن مجلس إدارة ومنسوبي ومنسوبات مؤسسة غرب الصحفية للنشر والتوزيع وفريق العمل من كتابها ومراسليها.
عن وقوفهم الكامل بالروح والقلم مع وطننا الغالي المملكة العربية السعودية في موقفها تجاه ما صدر مؤخراً عن مجلس الشيوخ الأميركي.
وضد كل مَن يحاول المساس بإسم المملكة ومكانتها الإقليمية.
وإذ نرفض أي تدخل في الشؤون الداخلية للمملكة العربية السعودية والتعرض لقيادتها وتحت أي مسوغ من أي كائن كان.
كما ونستنكر أية ادعاءات واتهامات لا أساس لها من الصحة، ولكل المحاولات التي من شأنها إلحاق الضرر بدور المملكة الأساسي في إرساء الأمن والسلام الإقليمي ومكانتها العربية والإسلامية والدولية.
وإذ نؤكد أننا في خدمة وطننا الغالي وونؤيدكل ما تبذله من جهود لمواجهة التطرف والإرهاب وتأكيدها على أهمية العمل الدولي لتعزيز السلام والاستقرار في مختلف أنحاء العالم.
ولا ينكر عاقل إسهام المملكة في قيادة الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب في الميادين العسكرية والأمنية والمالية والفكرية.
والتى كان لها دور عظيم في دحض التنظيمات الإرهابية وحماية أرواح العديد من الأبرياء حول العالم.
وذلك عبر تأسيسها وقيادتها للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب ومشاركتها الفاعلة في التحالف الدولي لمحاربة داعش بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، إضافة إلى موقف المملكة الحازم إلى جانب الولايات المتحدة الأميركية في مواجهة النشاطات الإيرانية السلبية عبر حلفائها ووكلائها التي تهدف لزعزعة استقرار المنطقة وتعزيز قيم العقلانية والوسطية تجاه منطقة تعاني من أخطار التطرف والإرهاب.
وفي الختام نقول لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله ، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع- رعاه الله .
سيروا في مساعيكم والله يرعاكم وأستمروا في تعزيز مجالات التنمية وإرساء دعائم الأمن والسلام كما عهدناكم ونحن خلفكم .
اللهم إحفظ المملكة قيادة وشعباً
المملكة العربية السعودية ليست دولة عادية، إنها مهمة وقامة وحصن ودرع ومرجعية للعرب وللمسلمين جميعاً، والتعرض لها أو تهديدها يعد تجاوزاً للخطوط الحمراء للعرب والمسلمين كافة، ويستوجب التصدي والتضامن والدعم والتأييد للمملكة في مواجهة كل من تسوّل له نفسه المساس بها.
يعلن مجلس إدارة ومنسوبي ومنسوبات مؤسسة غرب الصحفية للنشر والتوزيع وفريق العمل من كتابها ومراسليها.
عن وقوفهم الكامل بالروح والقلم مع وطننا الغالي المملكة العربية السعودية في موقفها تجاه ما صدر مؤخراً عن مجلس الشيوخ الأميركي.
وضد كل مَن يحاول المساس بإسم المملكة ومكانتها الإقليمية.
وإذ نرفض أي تدخل في الشؤون الداخلية للمملكة العربية السعودية والتعرض لقيادتها وتحت أي مسوغ من أي كائن كان.
كما ونستنكر أية ادعاءات واتهامات لا أساس لها من الصحة، ولكل المحاولات التي من شأنها إلحاق الضرر بدور المملكة الأساسي في إرساء الأمن والسلام الإقليمي ومكانتها العربية والإسلامية والدولية.
وإذ نؤكد أننا في خدمة وطننا الغالي وونؤيدكل ما تبذله من جهود لمواجهة التطرف والإرهاب وتأكيدها على أهمية العمل الدولي لتعزيز السلام والاستقرار في مختلف أنحاء العالم.
ولا ينكر عاقل إسهام المملكة في قيادة الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب في الميادين العسكرية والأمنية والمالية والفكرية.
والتى كان لها دور عظيم في دحض التنظيمات الإرهابية وحماية أرواح العديد من الأبرياء حول العالم.
وذلك عبر تأسيسها وقيادتها للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب ومشاركتها الفاعلة في التحالف الدولي لمحاربة داعش بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، إضافة إلى موقف المملكة الحازم إلى جانب الولايات المتحدة الأميركية في مواجهة النشاطات الإيرانية السلبية عبر حلفائها ووكلائها التي تهدف لزعزعة استقرار المنطقة وتعزيز قيم العقلانية والوسطية تجاه منطقة تعاني من أخطار التطرف والإرهاب.
وفي الختام نقول لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله ، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع- رعاه الله .
سيروا في مساعيكم والله يرعاكم وأستمروا في تعزيز مجالات التنمية وإرساء دعائم الأمن والسلام كما عهدناكم ونحن خلفكم .
اللهم إحفظ المملكة قيادة وشعباً