المصدر - احتفى مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) أمس، باليوم العالمي للغة العربية،عبر عدد من الفعاليات التي تسلّط الضوء على العلاقة الوثيقة بين اللغة العربية وقضايا الهوية بمشاركة مجموعة من المتخصصين والأكاديميين .
وتضمّن البرنامج ورشة عمل "قلم وحبر"، ركزت على القيمة التاريخية للثقافة الإسلامية من خلال استعراض الكتابة العربية، حيث تتجلى جمالية الكتابة في اللغة العربية بتنوع فنون الخط العربي، التشكيل، المترادفات والمتضادات وجوامع الكلمة، ومشاركتها بشكل تفاعلي مع الزوّار.
وشملت الفعاليات ندوتين بعنوان "أسباب تراجع الاهتمام باللغة العربية وكيفية الحفاظ عليها"، و"تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والتطوّر التقني على اللغة العربية"،فيما قدم متحف "إثراء جولة تسلّط الضوء على تطوّر اللغة العربية وفنون الخط العربي، إضافةً إلى تقديم صفحة عملاقة من مخطوطة للقرآن الكريم (المصحف الأزرق)، التي يعود تاريخها إلى أكثر من 1000 عام، باستخدام الخط الكوفي .
يذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي يهدف إلى إثراء المجتمع عبر تقديم مبادرات وبرامج نوعية لمختلف شرائح المجتمع، مستندةً على توفير محتوى معرفيٍ متميّزٍ، وتقديم تجارب واسعة للزوّار، من خلال برامج وأنشطة إبداعية وعلمية وثقافية تتّسق مع رؤية 2030.
وتضمّن البرنامج ورشة عمل "قلم وحبر"، ركزت على القيمة التاريخية للثقافة الإسلامية من خلال استعراض الكتابة العربية، حيث تتجلى جمالية الكتابة في اللغة العربية بتنوع فنون الخط العربي، التشكيل، المترادفات والمتضادات وجوامع الكلمة، ومشاركتها بشكل تفاعلي مع الزوّار.
وشملت الفعاليات ندوتين بعنوان "أسباب تراجع الاهتمام باللغة العربية وكيفية الحفاظ عليها"، و"تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والتطوّر التقني على اللغة العربية"،فيما قدم متحف "إثراء جولة تسلّط الضوء على تطوّر اللغة العربية وفنون الخط العربي، إضافةً إلى تقديم صفحة عملاقة من مخطوطة للقرآن الكريم (المصحف الأزرق)، التي يعود تاريخها إلى أكثر من 1000 عام، باستخدام الخط الكوفي .
يذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي يهدف إلى إثراء المجتمع عبر تقديم مبادرات وبرامج نوعية لمختلف شرائح المجتمع، مستندةً على توفير محتوى معرفيٍ متميّزٍ، وتقديم تجارب واسعة للزوّار، من خلال برامج وأنشطة إبداعية وعلمية وثقافية تتّسق مع رؤية 2030.